ماهو أفضل: مكان عمل تحت الضغط والاستعجال من قبل الإدارة، أم الهدوء وروح العطاء بين الزملاء؟

شكرا لدعوتك

العمل مثل الدراسة يحتاج الى تركيز ومحيط هادئ  وصفاء ذهني لكي يتم الانجاز و ان لم تتوفر هذه الشروط فأننا اما نتساهل بجودة الانتاج او بالموظف نفسه حيث اننا نضغط على اعصابه ونوتره فيخطأ فنعاقبه فيتركنا !! هكذا تسير الامور دون ان نشعر

بالتاكيد العمل ضمن الهدوء وروح العطاء افضل

شكراً جزيلاً على الدعوة 

و بالتأكيد العمل في هدوء و ظروف ملائمة هو الأفضل و ذلك للحصول على إنتاجية أفضل و أجود . . إلا في حالة الظروف الطارئة أو الموسمية فهذة أمور إستثنائية بعض الشيء و لا يمكن إستدامة حالتها 

تحياتي و تقديري

الهدوء وروح العطاء بين الموظفين لأن ذلك يتيح الفرصه للعمل بجد وبسعاده

تحية واحترام وبعد ...

اعزز اجابة الاستاذ الفاضل عمر سعد مع الشكر

وتقبلوا احترامي وتقديري

شكرًا للدعوة الكريمة 

بكل تاكيد الهدوء وروح المحبة بين الزملاء ولكن ايضا ضغوط الادارة تدعم روح الإنجاز لوجود بعض الموظفين المتصفين بالكسل وعدم المسؤلية لكل اُسلوب مزاياه وعيوبه فيمكن ان تضر روح الاخاء العمل من خلال التسيب وعدم قدرة الفرد علي تنفيذ الأوامر بالشكل المطلوب حيث تلعب العاطفة دور كبير

افضل ضغط الادارة مع وجود روح طيبة بالعمل تخفف هذا الضغط

السؤال يحرض على الإجابة 

وبالطبع الجميع يفضل الروح الايجابية والتعاون بين الموظفين والعطاء والهدوء

لكن..

يجب أن يتم احترام نظام العمل وعدم التهاون مع التقصير

أو التغاضي عن الأخطاء

السلام عليكم 

اشكر الاخوين سامي وعمر على الدعوة  والزملاء على الاجابات الوافية في المعنى والدلالة.

الحقيقة ان العيب ليس في مكان العمل ولكن العيب في الذهنيات  الغير مؤهلة  اختصاصا  وتكوبنا  في شغل المكان  من اطارات  تعي التنظيم قبل العمل  فالادارة  نظام مرسم بقاونين  الزامية لتسيير المهام  في صورة مهذبة ابتعادا عن الفوضى.

ونعرف ان معظم الشركات  همها اقتصادي  بكسب ربح السنة المالية  وان قفزت احيانا على النظم القانونية  مما يجعلها تهمل حقوق الموظفين  لغياب ادارة  بمعناها  الصحيح  لذا  حصل  حديثا  ان عالج الخبراء والمستشرين ادارة الشركات بضرورة وجود مصلحة  استشارية  قانونية  تابعة لادارة الشركة حتى تعطي لمعاملات اقسام الشركة  منهج اداري منظم  محصن بقوانين  ولسيما ان الادارة من مزاياها   الوثائق الرسمية في المعاملات مما يحمي العمال  من اي افتزاز اذا ما رعى  اجراءات النظام الاداري .

اما الادارة الحكومية فتعتبر رائدة في النظام  كونها تستمده من نظام الدولة القائم  على قوانين ملزمة للموظفين الحكوميين  وبالتالي يكون الموظف بمناى عن الضغط  اذا ماراعى الحدود.

والهدوء الذي يميز  الجماعة من الموظفين   ليس الا وليد الصورة الواضحة  لرسمية قوانين الادارة  المنظمة للمهام وعدم تداخلها  وتنظيم المعاملا ت بين شتى اقسام العمل وفئات الموظفيين.

ولنا ان نضرب امثلة  فلكل مكان عمل نظام مرسم بقوانين ترعى تطبيقاته ادارة قوية ليبدو في احلى صورة وبايعاز قانوني يمتثله الموظفين خذ على بالك النظام الامني في اسلاك الجيش والشرطة والدرك مثلا وكذا نظام الصفوف امام ماكنات الانتاج . وكذا في الادارة ذاتها مؤسسة النظام كيف تنظم مكاتبها .

فالقضية نظام والادارة وسيلته والقوانين رقابته فاي موظف منظم في شؤونه الخاصة يحب ان يعمل في جو نظامي يجبر الجميع الى الانضباط في العمل والمعاملة  مما يولد له الاحساس بالارتياحية اتجاه الادارة لعدالة نظامها والموظفين لضبط تصرفاتهم.  

اشكرك لدعوتك الكريمة

العمل تحت الهدوء والسكينة هو الافضل بالطبع فى وجود روح الحب والعطاء ولكن لايوجد دائما هدوء فى مواقع العمل واحيانا يكون هناك ضغط عمل شديد ولذا فان الشخصية الناجحة هى التى تتوائم مع العمل تحت الضغط وتحول الامور الى هدوء مما يساعد فى انجاز الاعمال بدقة عالية.

الهدوء والتأني في التفكير واتخاذ القرارات الصائبة

بالتاكيد العمل في الهدوء وروح العطاء لانه فعليا ذلك ينعكس على الانتاجية