Register now or log in to join your professional community.
شكرا على الدعوة الكريمة..
الحل يكمن في توسيع الاستثمارات في اختصاصات تحتاج الى ايدي عاملة كثيرة مثل الزراعة والصناعة لسحب البطالة من الشارع وحل المشكلة..
البطالة المقنعة هي مجموعة من العمال الذين يحصلون على أجور أو رواتب دون مقابل من العمل أو الجهد الذي تتطلبه الوظيفة أو بمعنى آخر ( وجود أعداد من الأيدي العاملة تزيد عن حاجة المؤسسة الفعلية)
الحل من وجهة نظري : التوسع في قطاع العمل العام و زيادة المؤسسات الصناعية او التجارية وغيرها لتبقى فرص العمل دائما أكثر من قوة العمل المتاحة
شكرا على الدعوه الكريمه
البطاله المقنعه فى مفهومها هى بإختصار شدديد ، ظاهره تشهدها بعض المجتمعات نتيجه تشغيل وتوظيف حجم أكبر من الضرورى لقوه عمل لا تضيف إضافات حقيقيه للناتج القومى المحلى للمجتمع ، على الرغم من أنها تحصل على أجور ورواتب تتساوى وتتماثل مع القوه العامله المنتجه والتى تضيف إضافات حقيقيه لإجمالى الناتج القومى المحلى لهذا المجتمع
أما عن أهم أسباب تلك الظاهره وخاصه فى المجتمعات الأقل نمو ، هو كنتيجه طبيعه لكبر حجم الجهاز الأدارى الحكومى وتكدس العاملين به ، بما يفوق احتياجات تلك الأجهزة ، وذلك نتيجة إلتزام تلك الدول بتعيين الخريجين، دون أن يكون هناك احتياج حقيقي لتواجدهم ضمن الجهاز الأدارى الحكومى، مما يؤدى فى النهايه إلى هدر لطاقات المجتمع
ويضاف إلى ذلك أيضا الثقافه السائده فى تلك المجتمعات والتى تزيد من رغبه الخريجيين فى الألتحاق بالعمل الحكومى لضمان بعض المميزات مثل (ضمان الدخل الثابت والمعاش الشهرى بعد بلوغ سن التقاعد) والأنصراف عن الألتحاق بالأعمال الخاصه غير الحكوميه أو التفكير فى إنشاء مشروعات حره خاصه بهم
شكرا على الدعوه
اتفق مع اراء الزملاء الاعزاء
شكرا لدعوتك
اتفق مع زميلي محمد عصام
مع التقدير
البطالة المقنعة هي انه لدينا مجموعة من الاشخاص تعمل علي قوة الشركة ولكنها لاتقدم عمل جاد او من الممكن ان يقوم بعملها الاشخاص الاخرين وهو شيء موجود فعلا في كل شركة وعادة مايكون هؤلاء الاشخاص من اصحاب النفوذ او فريبون منهم او لديهم واسطة او محسوبية تقوم بتعيينهم علي الرغم منعدم الحاجة لعملهم وهؤلاء عادة من الصعب الاستغناء عنهم والافضل ترك المجال لاصصحاب الخبرات الحقيقية واصحاب العمل الجاد لذا فهذه حلقة مفرغة اخري موجودة ولا يمكن الخروج منها علي الرغم من معرفة سلبياتها
والحل في القضاء علي الفساد الاداري الذي يسمح بتعيين هؤلاء الاشخاص خصوصا ان الارزاق بيد الله
شكرا على الدعوة
البطالة المقنعه هى وجود وظائف لا تناسب امكانيات او هى ادنى من مستوى المتقدمين اليها
التظاهر بوجود فرص عمل ولكن لا احد سيشغلها نظرا للتدنى
الوساطات: لا اعتقد انه يمر يوم على مدير او مدير عام او وزير إلا ويطلب منه احد ما توظيف او تعيين شخص سواء من اقاربه او اصدقائه او المسؤولين والمتنفذين
الملاكات: من المفترض ان يكون لدى كل مؤسسة او شركة ملاك معتمد (بعض الشركات ليس فيها ملاك معتمد؟!! )ولكن غالبا ما يتم تجاوز هذه الملاكات العددية والتحايل عليها من خلال التعيين بعقد او بالوكالة او غيرها من الطرق وذلك تلبية لحاجات معينة او لتلبية الوساطات
تهميش بعض الكوادر الموجودة: ويتم ذلك خاصة عندما يستلم مسؤول جديد وزير او مدير عام مسؤوليته فيبدأ عملية تصفية حساب مع من سبقه.
عدم القدرة على تسريح او انهاء عمل المتقاعسين وعديمي الفائدة: وذلك لان قوانين العمل تحميهم مهما تقاعسوا او تراكمت اخطاؤهم.
ـ تدني الاجور مع ايجاد عمل ثان: يضطر كثير من العاملين الى ايجاد عمل ثان نتيجة عدم كفاية الاجر الذي يتقاضاه للقيام بأعباء اسرته وغالبا ما يكون العمل الثاني لدى جهة خاصة تستثمر جهده الكامل او القيام بأعمال خاصة مجهدة ولساعة متأخرة من الليل فيأتي الى العمل منهكا في صباح اليوم التالي ولا يقوم بواجبه بالشكل الكامل او ينتهزها فرصة للاستراحة وحتى النوم اثناء ساعات الدوام اذا لم يتسنّ له الهروب من الدوام وتزداد بطالته يوما بعد يوم حتى تصبح هي السائدة.
ـ عدم قدرة وفعالية القطاع الخاص على استيعاب العاطلين فعليا عن العمل.
ـ هجرة الاختصاصيين والخبراء من المشاكل الكبيرة التي يعانيها القطاع العام هي هجرة الكفاءات والاختصاصيين سواء كانت هجرة داخلية( قطاع خاص ومشاريع خاصة أو هجرة خارجية ).
ـ سياسة الاستيعاب: لقد درجت الدولة في مراحل متعددة على تبني سياسة الاستيعاب لبعض الخريجين من الجامعات والمعاهد ولا تزال تنحو هذا النحو حتى الآن ولو جزئيا مما فرض على الشركات قبول جميع من يحال اليهم من رئاسة مجلس الوزراء والوزارات المختصة والحاقهم بالعمل حتى ولو لم تكن بحاجة اليهم مما ادى الى تراكم اعداد منهم بدون عمل.
الفساد الاداري: ان جزءا من المشكلة يكمن في المديرين انفسهم فالمدير الذي يتابع مصالحه الشخصية اكثر مما يتابع شؤون المؤسسة او يقضي وقتا خارج القطر اكثر مما يقضيه في مؤسسته لن يكون قادرا على متابعة العمل والعاملين بجدية والتأكد من توزيع العمل بالشكل المناسب على العاملين. ويصبح العمل محصوراً بعدد من الاشخاص القريبين من المدير فيبدأ التسيب ولا يعبأ الآخرون بتنفيذ ما هو مطلوب منهم طالما ان المسؤول عن الشركة غير عابىء بها.
نتيجه للثقافه فى بلادنا والتى تركز على المظهر وليس تحقيق الاهداف باقصر الطرق
نعانى من البطالة المقنعة لعدم وضوح تسلسل للعمليات وللفساد الادارة مما يؤدى الى تحميل العمل باعباء شديدة
المعالجة يتم بتوضيح تسلسل للعمليات المختلفة والاحتياجات البشرية والكفاءات المطلوبة وقيام المسئولين بالبحث عن طرق ومشروعات جديدة لتوفير وظائف عمل ذات صفة انتاجية وليست خدمية