Register now or log in to join your professional community.
شكرا على سؤالك!
قد يكون الاتصال الصامت عن طريق لغة العيون ، أو لغة الجسد، أو لغة الإشارة.
تحياتي
شكرا للدعوة
الاتصال الصامت يتلخص في لغة الجسد
فالعين وحركة الجسم وتعابير الوجه من اللغات الصامت المتعارف عليها بين البشر
شكرا على الدعوة
الإتصال الصامت يكون عن طريق الوسائل المكتوبة .
شكرا لدعوتك
الاتصال الصامت يكون عن طريق البريد الالكتروني
دائماً تطل علينا مصطلحات جديدة وأنا سأحللها كالتالي: يكون الاتصال صامتاً عندما لا تتلقى أي ردود أو نسبة قليلة من الردود والتجاوب على اتصال قد تواصلت به مع الآخرين - كأن تطرح سؤال على الصفحة ولا يجيبك أحد أو كأن تقوم بالتسويق الالكتروني على الميديا ولا يتجاوب معك أحد
شكرا للدعوة
اجاب الزملاء بشكل ممتاز عن الموضوع
ببساطة الاتصال الصامت هو التواصل من خلال حركات الجسد او ما يعرف بلغة الجسد
مثل تعبيرات الوجه والعيون والايماءات والايحاءات الجسدية الاخرى
وما عبوس الوجه وتقطيب الحاجبين والتكشيرة وعقد اليدين وغيرها من حركات الجسد الا تعابير يستخدمها الانسان في الحالات التي لا يستطيع فيها التعبير عن نفسه بشكل لفظيلاي سبب من الاسباب.
وعكس الاتصال الصامت هو الاتصال الناطق.
ويتميز الاتصال الصامت بالعمق الوجداني فضلا عن انه قد ينطوي على المعرفة والثقة بالاخر
ويحدث الاتصال الصامت في كثير من الحالاات منها:
1- الاحباط
2-الاندماج في الاستماع.
3- الملل
4- هروب الكلمات او ضعف اوغياب التعابير
5- التفكير العميق في قضية معينة
6- انعدام الفهم للسؤال المطروح وحتى يعجز الانسان عن تكوين جملة استفسارية
7- التأمل والوقار.
8-الاسى والحزن العميق
9- صمت التمرد والتحدي
ولا تنس اخي الكريم ان اهون عبادة وايسرها على النفس والبدن هي الصمت وحسن الخلق
ورحم الله شاعرنا الذي قال
الْعَين تبدي الَّذِي فِي قلب صاحبها ... من الشناءة أو ودا إِذَا كانا
إن العدو لَهُ عين يقلبها ... لا يستطيع لِمَا فِي القلب كتمانا
وعين ذي الود ما تنفك مقلتها ... تبدي لَهُ محجرا بشا وإنسانا
فالعين تنطق والأفواه صامتة ... حتى يرى من ضمير القلب تبيانا
الموضوع شيق وجميل والحديث فيه يطول وشكرا لك على طرحه اخي الكريم
تقبل تحياتي
بالمراسلة المباشرة وبالحوار المباشر أحياناً مع صاحب الشأن وبدون تعميم الأمر وإعلام الآخرين
شكرا على الدعوة
الاتصال الصامت من خلال المكاتبات والمراسلات
الحوار النفسي الذي يجري بين الأطراف المعنية والمعاني المنتقلة بينهم، لا من خلال النطق، بل من خلال الصمت والملامح العامة للإنسان الصامت كنظرات العيون وتعبيرات الوجه وحركات الجسم. فإذا كان الصمت توقُّفاً عن الكلام اللفظي، فإنه ليس توقفاً عن الكلام النفسي وبالتالي عن الاتصال. ففي الصمت الكثير من المعاني التي يمكن أن تُعدُّ أساساً في عملية التواصل والتفاهم بين الناس.الذي أعنيه بالعمق التأثيري للاتصال الصامت، هو ذلك الأثر أو الانطباع النفسي الذي تتركه عملية الاتصال الصامت في الأطراف المعنية، سواءً أكان أثراً إيجابياً أو سلبياً. فالمعاني والمشاعر المنتقلة بين الناس قد تكون صريحةً ينطق بها اللسان وتسمعها الآذان، وقد تكون دفينةً في النفس، ولكنها تظهر في علامات الوجه وحركات الجوارح. فإنّ هيئة وجه الذي تعتمل في نفسه مشاعر البغض والحقد والكراهية، ليست كهيئة وجه الذي تدور في نفسه مشاعر المودّة والألفة والحنان. فما عبوس الوجه من جهة، وبشاشته وانبساطه من جهة أخرى، إلا دليلٌ واضحٌ على ما يدور في نفس صاحبه من مشاعر وأحاسيس. وكما يؤثِّر الكلام الذي ينطق به اللسان في نفس السامع وعلاقته بالمتكلم، فإن الكلام الذي يختفي بين الجوانح ويظهر في قسمات الوجه، يؤثر هو الآخر في نفس السامع وموقفه من المتكلم. وليس شرطاً أنْ يكون هناك كلامٌ حتى تحدث عملية الاتصال، بل إنَّ الاتصال قد يتمّ من خلال الصمت، أو ما يُطلق عليه «لغة الجسم». فإنَّ في عيون الإنسان، وتعابيـر وجهه، وحركات جسمه، الكثير من المعاني ذات العمق التأثيري في الآخرين. وهدفنا من خلال هذا البحث هو تسليط الضوء على جوانب هذه القضية، مستنيرين في ذلك بنصوص القرآن الكريم والسنة النبوية. كمحاولة لإبراز دور الاتصال الصامت في عملية التأثير في نفوس الآخرين، على أملٍ في أن يكون هذا البحث مساهمة في خلق وعي حقيقي يجعل لدى المسلم حِسَّاً مُرهفاً يفهم الآخرين من خلال صمتهم، ويؤثر فيهم من خلال صمته
هو أصعب وأجمل أنواع الإتصال فالحركة في علم لغة الجسد تأخذ أكبر الدرجات بإيصال المعلومه
بالتفاهم
عندما نصل لدرجة عالية من التفاهم والاتفاق مع بعنضنا البعض نصبح في درجة عالية من الفهم والادراك لكل تفكيرنا ونعرف ما يفكر فيه الاخر جيدا