تعتبر القيادة مبدأ أكثر من كونها تطبيق. هل توافق هذه المقولة أم لا؟

شكرا لدعوتك

اتفق جزئيا .... فالقيادة هي صفة ومهارات تولد مع الشخص وتصقل بالخبرة والعمل والتدريب , وتطبق في مجال العمل , وليس شرطا ان يكون مجال العمل هو منصب ذو سلطة فالقائد ممكن ان يكون موظفا ضمن فريق او عامل عادي ولكنه يحمل الصفات القيادية كما انه ممكن ان يكون قائدا وله منصب قائد فريق او مدير او مدير مؤسسة , ولكي تطبق تلك الصفة والمهارات فأنه يلزمها عدة عوامل لتخرج الى النور منها او اهمها

• ان يشعر الشخص الحامل لتلك الصفات بأنه يملك مهارات القيادة
• ان يقوم ذلك الشخص بصقل مهاراته على الاقل للحد الادني الذي يؤهله للقيادة
• ان يملك خبرة كافية في مجال عمله
• ان تتوفر له بيئة عمل او محيط مناسب
• ان يكون (بتشديد الكاف) اتباع
• ان يبرع بأبهار اتباعه
• ان يملك الشخصية المناسبة للقيادة , فالقيادة صفة سامية لا تندمج مثلا مع العنف او الشر او التسلط , ولكنها تعمل مع الابداع والتسامح والشخصية الايجابية المنفتحة
• ان يكون هناك هدف دوما للقائد يعمل من اجله
• ان يكون هناك تعاون من محيطه واتباعه لتحقيق الهدف

اتمنى ان تكون الاجابة قد غطت جوانب السؤال

تحية واحترام وبعد ...

الادارة في الاساس هي عدة مبادىء تقوم عليه وتتجلا في انجازات تؤدي إلى تحقيق الغايات والأهداف لصالح الشركات أو المؤسسات وبالتالي من الواجب (التطبيق) لهذه المبادىء لضمان الناتج .

وتقبل احترامي وتقديري

نعم اتفق مع هذه المقولة

          .

شكرا على الدعوة 

اتفق واجابة السيد عمر سعد :)

شكرا لدعوتك

القيادة فن وعلم يدرس في الجامعات العالمية، والقيادة صفة موروثة ومكتسبة في نفس الوقت، وتعتمد على الكاريزما فالقائد هو من يتمتع بالصفات التالية:

 1- يكون لديه توجه فكري إيجابي... وليكن موجهًا بالحلول والأفعال والناس؛ فالحماس يجلب النجاح.2. اعتناق التغيير... يميل الأتباع إلى مقاومة التغيير. من علاقات القائد أن يعتنق التغيير وينتهز الفرصة التي يقدمها هذا التغيير.3. الشجاعة في اتخاذ القرار المناسب في الوقت المناسب .4. خوض المخاطر... أكبر المخاطر ألا تخاطر أبدًا. القائد يعقد العزم على تحقيق الفوز أو تكرار المحاولة.5. الاستماع... القائد يستمع ليتعلم. عملاؤك المرتقبون يعرفون ما يحتاجون إليه ويعرفون ماذا يدور في عملهم. فقط استمع لهم.6. التواصل المنفتح، واستخدام العقل، ويقول ما يشعر به، ويتحدث من القلب.7. التفويض والتمكين... يشارك القائد الأشخاص الآخرين مسئولياته. يضرب المثل للآخرين ليحتذوا به. والقائد يشجع الآخرين على التطور بأن يتحداهم بتولي مسئوليات جديدة، ويشجعهم على النجاح، ويساندهم إن أخفقوا. القائد يفهم أن الأخطاء ما هي إلا دروس على طريق النجاح ليستفيد منها.8. فهم الأخرين ... يفهم القائد مدى أهمية العقل المنفتح المحب للمعرفة؛ فالسعي الدائم وراء المعرفة يجلب المزيد من التفاهم.9. الالتزام... الالتزام هو الحافز الذي يجعل صفات القيادة حقيقة. أن تعيد تكريس نفسك يوميًّا للالتزام هذا هو الفارق بين القادة ومن يرغب في أن يكون قائدًا.

ابدأ صغيرًا، وقم بقيادة مجموعة أشخاص أو لجنة. قم بكل الأفعال اللازمة لإنجاح هذه المجموعة أو اللجنة. كرر القيام بهذه الأفعال مرة أخرى حتى تشعر بأنها طبيعية. احترم نفوذ القيادة ونفوذ الراغبين في الوصول إلى القيادة.

من خلال ذلك نستنتج ان القيادة ممكن ان تكون في اي مكان وزمان ولا تنحصر في عمر محدد او بيئة محددة

شكرا علي دعوتك اخي الكريم

ولكن القيادة تطبيق أكثر من كونها مبدأ لأن التطبيق هو من يبرز القائد الحق وليس الكلام فبدون التطبيق العملي يصبح مجرد كلام ليس له اي اعتبار سوي انه كلام جميل ولكن التطبيق يبرز من هو القائد الحق والذي يستطيع تطبيق اقواله وتحويلها الي افعال فهذا انسان صادق وقائد ناجح " فالرجل الحق هو رجل افعال وليس اقوال "

شكرا للدعوة

اتفق مع اجابة الاستاذ طارق بابكر

شكراً علي كريم الدعوة الطيبة ... هي بمبدأ إداري بــ(وحدة القيادة) وتطبيق بمهارات وخصائص القيادي ... فلو لا مبدأ وحدة القيادة لأن ذلك يضمن توحيد الجهود لتحقيق الأهداف ... التطبيق يعتمد علي صفات القائد أكثر من التطبيق الصرف - أتفق مع الإجابة.

المبدأ يجب ان يكون فى اى مسمى وظيفى والتطبيق يؤكد هذا المبدأ لذلك يجب ان يكون التطبيق اكثر اهميه لانه يثبت صدق مبدأ هذا القائد