Register now or log in to join your professional community.
الفصام طبيا ... و باختصار ... عدم الانسجام مع الواقع
لنركب هذا التعبير ... مع الادارة ... شيء مخيف ... قليلا او كثيرا
نعم واجهته مرة او مرتين ... بالتاكيد المدير المصاب بهكذا حال .... يستحق الشفقة و الرحمة
و الادارة التي يكون فيها هكذا مدير ....
لا تنتظروا منها الكثير من الابداع ...
فالشيزوفرنيا ... مرض ... يحتاج لعلاج ...
المقصود هنا ... الادارة ... المصابة بهكذا حالة ...
و ليس ... المرض الطبي ...
و الاشخاص الاداريين المصابين ... بهذه الحالة ...
كان الله في عوننا ... و ... عونهم ... يحتاجون لكثير من الدعاء ... للعلاج
نصيحتي هنا ... خلال هذه اللحظات وانا اكتب ...
اقول ... و قد اكون متأرجحا ... بين التشاؤم ... و التفاؤل ...
ابحثوا ... و فتشوا عن القلب ... او القلوب ... فالامراض خطيرة
و الحبيب المصطفى صلى الله عليه و سلم ... علمنا ... فذكر
ان في الجسد مضغة ... اذا صلحت ... صلح الجسد كله
طبعا هنا ... لا اريد من الكلام ... العضلة المعروفة طبيا
و ... انما ... المهمة الموكلة بالادارة ... لهذه المؤسسة ... او الشركة ...
نسأل الله ... الصلاح ... و التوفيق للجميع
اعتقد ... انني ساطلب لاول مرة ... من ادارة الموقع ...
حذف هذا الجواب ... اذا وجدت انني اخطئت في التعبير (التشخيص)
فلست خبيرا .... بمثل هذه الامور الادارية ...
لكنني احاول ان اتلمس الاجابة ...
السؤال ... صعب ... و جميل ... بنفس الوقت
اشكر الخبراء علي المشاركة الفعالة
استاذي عمر سعد واستاذي ماهر مشعل
اري ان شيزوفرنيا الادارة تظهر من خلال التراجع الفكري للأشخاص المسئولين او بمعني اخر يتحدثون عن أهداف لا يسعون لتحقيقها ويصبحون هم سبب واضح في إنهاء حياه المنشأة كما تفضل الاستاذ عمر سعد ، واضيف شئ بسيط يظهر ذلك في اعلان الشركات التي لاتقدم جوده فيري انه يقدم خدمه ولكنه في الأصل يقدم بداية نهايته ، من وجهة نظري ان الرياء والتكبر وعدم التطوير هي ركائز سيزوفرنياا الادارة حيث يفعل كلا من صاحب العمل ومستشاريه ما يتعارض تماماً مع ماينقله لوسائل الإعلان. ، كما يحدث ذلك في تنظيم العمل حيث يمكن ان يعاقب ويفصل موظف بسبب تصرف ما وفي نفس الوقت يفعل ذلك شخص اخر ويحصل علي ترقية
لا يختلف المرض الطبي عن المرض الاداري فكلاهما مرض يجب ان يعالج علي الفور
وشكرا
شكرا لدعوتك
نعم واجهتها وواجهت معها الكثيير من الجهل الاداري وحقيقة لم استطع ان اغير شيئا منها فقد كانت متشعبة ومتغللة في كل مفاصل المنظمة
والمشكلة بدأت من رأس الهرم الذي اسس لعدة سياسات ( لكي يحمي نفسه) و( يحمي رأس ماله )
مثلا .... الاستعانة بالموظفين القدماء على ان ( لايكون لديهم اي خبرة) او (انجاز) في المناصب العليا والامر مقصود ومبيت لكي يضمن ان قرارته تنفذ ورأس ماله يبقة محمي ولكي لايطالب اي شخص بالترقية سواء ماليا او معنويا
او عدم الافصاح عن اي معاملات مالية للشركة امام الموظفين من المستوى الاوسط فما فوق( مدراء اقسام....) حتى لايجرأ احد ويطالب بزيادة بالمرتب
او عدم ادخال اي برامج جديدة للشركة فيما يخص البرامج المحاسبية والمخزنية وحساب المرتبات لكي لايضطر لتغيير الطاقم القديم وبالتالي تنكشف اسرار الادارة العليا
عدم السماح تماما بتوظيف اي موظفين جدد بحجة عدم وجود ميزانية كافية حتى وان كانت الحاجة ملحة جدا للتوظيف
واخيرا وليس اخرا نشر ثقافة الخسارة وبثها عن طريق طاقم الادارة العليا بين الموظفين والتركيز على الادارة الوسطى للحصول على امرين
اولهما : جعل مدراء الاقسام يشعرون دوما بأنهم مقصرين بعملهم وحثهم على العمل اكثر ( فصاحب العمل ) والذي هو المدير غير راضي
ثانيهما : لكي لا يجرأ احد على طلب اي زيادة بالمرتب فالشركة تخسر
وبالتالي خسرت الشركة فعلا فقد خسرت الحصة السوقية وهجرها اغلب المدراء وتقريبا افلست بسبب الشيزوفرينيا الادارية
مرحبا الخروج عن المؤلوف في النمط الاداري ربما يمكن القول مستحيل لان ١+١تبقى تساوي ٢ والعمليات الاخرى ماهي الى برهان لذلك فالانفصام الاداري يمكن القول وظائف الادارة خمسة لكن تغير الخمسة بصيغة اخري بالتشفير الميتافيزيقى او تجسيدها بالخروج عن نطاق مجالات معارفنا بمجالت لم نصلها بعد التي يمكن ان ندرجها في المؤثرات البيئية (فرص /تهديدات)وتبقى الدراية بها اما بامنبع او التكرار او غيرها من الطرق العلمية
متابع معكم
................................