Register now or log in to join your professional community.
وهل سيكون التأثير الأكبر لقانون العمل في البلد المضيف أم ثقافة الشركة ؟ وخصوصا في حال استياء الموظفيين المحليين من سياسة الشركة التي قد لا تتفق مع القوانين المحلية السائدة
التاثير وتغير القوانين من الشركه الام يجب ان يتم حسب ثقافه البلد الموجود به الفرع لان نجاح عمل الشركه في البلد المضيف يعتمد على كونه مراعي لثقافه البلد وشعبه
الشركات الدوليه لها سياسه عامه لا تتعلق ببلد انما احيانا تكون مجبره على تغيير سياسه لديها تماشيا مع قوانين او اعراف بلد ولاكن هذا سهل الحدوث بالبلاد المتقدمه الاوروبيه التى لا تستطيع الشركات مهما كان حجمها خرق القوانين اما فى بلادنا الحبيبه فلا اظن لان القانون هو من قد يتلوى ارضاء للشركات العملاقه الا فى العادات و الاديان فهم كما رأيت يراعون ذلك
يجب على الشركة أن تغير من ثغافتها في حالة أن تريد ان تتوسع في بلاد أخرى وذالك عبر أشياء منها
1 )استخدام اسم للشركة داعم ومطابق للمعنة او اللغة المحلية وكذا انواع المنتجات
2 )نشر اعلانات و تسويق افكار أن هدف الشركة هو ارضاء العملاء المحليين
اما عن الموظفيين فلابد من تغيير بعض استراتيجيات الشركة عند دخولها البلد المضييف
ان الشركات العالمية فعلا لها سياسة ادارية واهم شيء ان تبقى السياسة الادرية هي نفسها في الشركة الام لكن الشركة الام اذا كانت تريد ان تنجح يجب ان تاخذ بعين الاعتبار الثقافة الخاصة للدولة المضيفة لان عملها سيكون داخل هذه الدولة وضمن الحدود الادارية والتقافية لهذه الدولة لذا اذا كانت تريد ان تصبح شركة ناجحة يجب عليها ان تاخذ بعين الاعتبار الثقافة العمة للدولة المضيف لكي تستطيع ان تعمل بهذه الدولة بسكل مريح لايجلب لها المشاكل لان المشاكل قد تؤثر على عملها وبالتالي يؤدي ذلك الى الفشل
الى الحد الذي يمكن الشركة من تحقيق أهدافها ولايتعارض مع وجودها ومهمتها الاساسية.
يجب على الشركة أن تعي ان لهذه الدولة موروث حضاري وثقافي ما يصلح لدولة مثل ماليزيا مثلا لا يصلح للسعودية ومايصلح لمصر لا يصلح للمغرب ك سياسات عملية ولكن هناك أيضا مشكلة الجودة فبعض الشركات بمجرد ما أن تفتح مثلا مصنع في دولة آسيوية حتى تنحدر الجودة
على القطاع أن يراعي القوانين المكتوبة والقوانين الأخلاقية للمهنة
ولا أنسى أن الدولة المضيفه تحتفظ بحق إلغاء التصريح الممنوح للشركات اذا أخلت بالبنود الرئيسية
يجب على الشركة أن تعي ان لهذه الدولة موروث حضاري وثقافي ما يصلح لدولة مثل ماليزيا مثلا لا يصلح للسعودية ومايصلح لمصر لا يصلح للمغرب ك سياسات عملية ولكن هناك أيضا مشكلة الجودة فبعض الشركات بمجرد ما أن تفتح مثلا مصنع في دولة آسيوية حتى تنحدر الجودة
