أخطاء في الإدارة والقيادة ؟-ماهى الأخطاء الأكثر شيوعاً لكل من المدراء والقادة وكيفية تلافيها؟

شكرا لدعوتك 

• اهمال توحيد الثقافات المختلفة بثقافة المنظمة 
• اهمال التحفيز سواء المعنوي او المادي 
• اهمال التطوير والتدريب 
• ضعف الاستماع وكثرة الحديث 
• التحيز والميل للفئة المفضلة 
• العنصرية والتفرقة على اساس اللون والعرق والمدهب والدين والانتماء الفكري 
• اتخاذ القرارات العشوائية. بدون تخطيط ودراسة 
• التركيز على الصورة الكبيرة بدون فهم او مناقشة التفاصيل 
• اهمال جهود الموظفين او تجاهلها 
• الضغط على الموظفين لتحقيق اهداف العمل او اهداف شخصية دون عائد مجدي لهم 
• ترك النهايات مفتوحة وعدم اتخاذ قرار في امور مهمة ربما تتطور الى كوارث. في المستقبل 
• عدم خلق الاتباع واعتبار الفريق عبيد وعليهم اما التنفيذ او المغادرة 
• اهمال فكرة خلق قادة من نفس الفريق خوفا منهم مستقبلا 
• عدم وجود رؤيا وعدم وضوح الهدف 

1 التخطيط غير المسبق من شانه ان يؤدي الى اخطاء 

2 تكن شخصية غير قيادية انهزامية  

3 الرجل المناسب في المكانم المناسب  

التفرقه بين الإثنان صعبه حيث أن الإنسان يجب أن يعتبر الإدارة والقياده واحده وهي من الأخطاء الدارجه فنظرة وخطط الإداره تكون نتاج دراسة مشتركه مع القياده والتواصل هو من أكثر الأخطاء التي يغفلها الكثيرون

المحاباه و عدم الالتزام بقيم الشركة ضد الذين ينتهكوها لمجرد المحسوبية أو امتالكهم موارد تمكن ان تؤثر على استمرارية الشركة. يجب الالتزام بالقواعد و القيم مع الكل القائد المدير فبل الموظف. 

الاخطاء بنظري هي مفتاح للوصول الى النجاح لكن بشرط عدم التكرار في نفس الخطأ ويجب التعلم منه مباشرة والحياة مدرسة 

ان بعض الامور التي اراها يصبح فيها المدير مخطأ وهي:

1-عند حدوث خطأ واضح عدم تدخل المدير في حلها مما يسبب تفاقم في المشكلة والتي الى بعض الاحيان الى عدم السيطرة 

2-تسليط الضوء على موظفين في امور العمل وعدم العمل كروح فريق واحد اي انه في هذه الحالة عدم مشاركة المعلومة يمكن ان يؤدي الى تباطئ في العمل

3-عدم تحفيز الموظفين معنويا وماديا

4-عدم التخطيط

5-عدم توزيع المهام بشكل صحيح على الموظفين 

6-عدم مواكبة التغيير والعصر(يجب التطور والتعلم بشكل مستمر)

7-عدم السماع من الموظفين والتقييد في رأي واحد (روح المشورة جميلة)

من الاخطاء المؤثرة :

- الإحساس بمعرفة كل شيء والواقع  لا يقول ذلك و يمكن تلافي هذا النوع من خلال الفهم المتأني للمشكلة الحاصلة وأخذ بعض الأراء حول سبب أي مشكلة للوصول لحل مناسب  

1. يخطئ من يظن أن يستطيع وحده إدارة العمل والأفراد بدون مشاركة الآخرين ، إن الإدارة هي عملية مشتركة..

2. يخطئ من يعتمد في إداراته على أسلوب الأمر والنهى ، فإنها أساليب قد ثبت فشلها ولا يعتمد عليها .

3. وضع الرجل المناسب في المكان المناسب مبدأ إداري .

4. [المدير في المكتب]: جملة يجب أن ينتهي التعامل بها واستخدامها تماماً في جميع قطاعات العمل.

5. لا تعامل العاملين معك على أنهم أطفال ، تعطيهم عند الإنجاز وتمنعهم عند الخطأ ، ولكن ابحث في أسباب الخطأ وابحث عن عوامل الإنجاز ، وبعد ذلك لا بأس بالتحفيز أو العقاب..

6. ربما يسبب التحفيز بعض الإيجابيات ، لكنه وحده لا ينشئ التقدم.

7. طريق تخويف العاملين من العقاب-قد تنتج قليلاً لإنجاز بعض الأعمال ، ولكنها طريقة لا تصلح للارتقاء بمستوى الجودة.

8. المساواة مبدأ قد يظلم كثيراً من أصحاب المواهب ، ولكن العدل مبدأ لا يظلم أحداً...إن الفرق بين المساواة والعدل أن المساواة تقتضي تسوية الجميع في العطاء والمنع رغم اختلاف قدراتهم وصفاتهم ، إلا أن العدل يعطي لكل ذي حق حقه..

9. اختيار مجالس الإدارات ينبغي أن يكون دقيقاً كاختيار مجالس الوزارات في كل دولة ، إنهم فئة يعود إليها القرار في المؤسسات.

. يخطئ كل مدير لا يعتمد على فرق العمل في أداء المهام المطلوبة إن الاعتماد على الأفراد وحدهم يسبب القصور مهما كان الأفراد نابغين...!!

. لا تكتف بصمت الأعضاء للاستدلال على موافقتهم ، في أحيان كثيرة يعترض البعض بالصمت أكثر من الاعتراض بالكلام.

. احذر أسلوب الإقناع المؤقت ، أو الإحالة على أوقات أخرى لتمرير القرارات...إنها نوع من الدكتاتورية المقنعة.!!!

. لا تصدر أحكاماً مسبقة على أحد قبل أن تجلس معه وتسمع منه وتقبل من كلامه وتقتنع وتتناقش!!

. لا تستسلم للتقليد إلا عند العجز عن الابتكار ، إن الابتكار وظيفة من وظائف القائد ينتظرها الآخرون منه.

. لا تحدد أولويات العمل على أساس رؤية فردية ، كما إن تحديد الأولويات عند بروز مشكلات طارئة من الأخطاء الإدارية الخفية...

. لا تجعل خطة العمل بمنأى عن التطبيق الفعلي ، فإن ذلك هو السبيل إلى الفشل الأكيد ، ولكن اجعل خطة عملك هي أساس لجميع تحركاتك وتصرفاتك وقراراتك.

. إذا أردت الخروج عن خطة العمل فلا تفعل ، ولكن ضع خطة عمل جديدة تراعى فيها المستجدات الجديدة.

. مدير بغير تخطيط يعنى فشل لعمل المؤسسة ، فلا تقبل عملاً قبل أن تضع له خطة ولا تنتظر نجاح عمل غير مخطط.

. تحديد أولويات عملك يعنى التركيز عليها لا مجرد كتابتها على الورق.

. الرؤية المستقبلية للعمل دليل نجاح القيادة في الإحاطة بالمتغيرات وقصور الرؤية دليل القصور. 

كل المدراء و أصحاب العمل يريدون أن يتمتعوا بإدارة فعالة من أجل إنجاح مؤسساتهم،البعض منهم يقرأ ويتعلم من هنا وهناك،والبعض يجتهد بالتجربة والخطأ على حساب راحة الموظف المسكين ومكاسب المؤسسة!! و كوني موظف وعانيت كثيرا” من المديرين المتسلطين ،فإنني حاولت من هنا وهناك أن أجمع لكم نصائح إدارية قد تساعد المدير في عملية الإدارة الفعالة وتوثق العلاقة بين المدير والموظف:

1) يجب على المدير الفعال أن يكون لديه حضور وجاذبية شخصية :

تجعل من حوله يعملون بمحبة وتآلف،وتجعلهم يؤدون أفضل ما لديهم لإنجاح العمل، فالقرارات التي تتخذ من برج عاجي -أي منفصلة عن العاملين ومفروضة عليهم من أعلى دون مشاركة أو تجاوب- تقلل من إنتاجية العامل ولا تجعله يبذل أقصى جهد لديه في العمل.

2) يجب على المدير الفعال أن يبعث الشعور المتبادل بالإحترام بينه وبين مرؤسيه،:

ولا يدع أيا” منهم يشعر بأنه مهمل أو محتقر أو لا قيمة له،فبسبب الشعور بعدم الإهتمام نجد كثيرا” من العاملين يقررون أنه : ( بما أن المدير لا يساندني فأنا أيضا”لن أسانده بعملي !!)  

3) يجب على المدير الفعال إرساء ثقافة القيادة في الشركة،:

 وهذا لأن الثقافة هي التي توجه الأداء بشكل عام، فالثقافة هي مايعطي مؤسستك تميزها وهي التي تضع معايير سلوك الموظفين، فتخبرهم بما هو مقبول وبما هو مهم، وتخبرهم أيضاً بقيم مؤسستك (على سبيل المثال: الأمانة، الإبتكار، التحسن المستمر، إثارة إعجاب العملاء، إلخ….). في المحصلة ثقافة مؤسستك هي التي تحدد فلسفتها ومبادئها وقيمها،وهي التي لا يستطيع المنافسين تقليدها. لمعرفة المزيد إقرأ موضوعنا السابق بعنوان ( إرساء ثقافة القيادةفي العمل)