النظم الغذائية العلاجية تتطلب تنوع في المواد الغذائية لتلائم الحالات المرضية الخاصة

نظام التغزية في المستشفيات يخضع لرقابة طبية صارمة فيتم اعداد الاطعمة صبقا لحالة المريض والتوصية الطبية الغزائية لة طبقا لمرضة

النظم الغذائية العلاجية تتطلب تنوع في المواد الغذائية يحددها الطبيب و مختص في التغذية  حسب حالة المرضى في جدول خاص يصنف فيه ريجيم امراض السكري ، الظغط الدموي بدون ملح في طعام ،امراض السكري و الظغط الدموي،و عادي 

أولا: هذه الحالات المرضية الخاصة يجب مراعاتها واخذها بعين الإعتبار وهي التي تفرض نفسها وليس على المريض إلا إتباع ما يمليه عليه طبيبه فيما يخص النظام الغذائي المتبع

ثانيا: وبالتالي يكون لزاما وضع جدول مبين للحالة المرضية لكل مريض والنظام الغذائي الواجب إتباعه في كل حالة

ثالثا: لابد من تلبية إحتياجات كل نظام غذائي علاجي على حدى مهما إتسع التنوع في المواد الغذائية اللازمة لذلك

رابعا: الإحتجاج بالعبئ المالي يعتبر عذرا قبيحا لا يمكن الإستناد عليه، وإلا  فهذا  يعني أن الدولة لا وجود لها خاصة إذا لم تقف إلى جانب حقوق مواطنيها وبالأخص في الميدان الصحي، لذلك يكون على الدولة وضع ميزانية خاصة وتحديدا بالنسبة للأمراض المستعصية التي لا يمكن لكافة المواطنين تحمل تكاليفها

 نعم  لكل  داء  غذاء  معين 

الطبيب يحدد نوع النظام من خلال الامر الطبي من قبل الاخصائي و اخصائي التغذذية العلاجية - السريرية يحدد الاغذية و الكميات وفق لحالة المريض و الامر الطبي و تتابع حالة المريض و تناقش المستجدات مع الفريق الطبي و هكذا و  على الطبيب ان يحدد نوع نظام الغذائي مثال عالي او منخفضض البروتين و غالبا تكتب في فايل المريض على شكل رموز ، اما تنفيذ يكون من خلال و ضع خطة غذائية يضعها اختصاصي التغذية و هو مسئول من اختيار المواد الغذائية اما في الحالات المريض المتقدمه وفق لنظام المتبع في فرز المرضىSCREENINNGG THE PATIENT في مراحل تنقل المريض بين تغذية التكميلية بنوعيها فانها تحتاج في وضع الخطة لتعاون بين اخصائي الطبيب و اختصاية التغذية العلاجية - السريرية .

اما  نوع وكمية  المواد الغذائية بتم تحديدها من  قبل اختصاصية  التغذية او مع لجنة المشتروات وفق النظام العالمي المحدد للكميات وفق للحصة ل  فرد.