Register now or log in to join your professional community.
اشكركم للدعوة الكريمة
اتفق تماما مع اجابة ا / عمر
فالقائد الديمقراطى يشارك فريقه فى اتخاذ القرارات
القائد الديكتاتور ينفرد باتخاذ القرار ثم يقنع افراد فريقه بهذا القرار
اما المدير فيكتفى باصدار التعليمات معتمدا على سلطاته وخوف العاملين منه لتنفيذ هذه القرارات
شكرا لدعوتك
يفضل ان يستخدم القائد( المدير) طريقة التشارطية بأتخاذ القرار , فهي الانسب من حيث قبول المرؤوسين لها وتطبيقها , الموظفين بشكل عام يتذمرون من تطبيق القرارات الا في حالة ان شاركوا في التخطيط لها مع الادارة او المدير وقاموا بتطبيقها
وفي هذه الحالة لن يكون هناك تذمر او تقاعس بالتطبيق الى جانب شعور الموظف بانه صاحب هذا القرار وانه سوف يكمل الطريق للنهاية كونه صاحب القرار
شكرا على الدعوه الكريمه
غالبا ما يتقبل العاملين القرارات التى يشاركون فى بحثها ومناقشتها قبل صدورها بصفه رسميه ، وذلك عكس تلك القرارات التى تصدر بطريقه مفاجئه ودون أن يكون لديهم الدرايه أو الخلفيه الكافيه لأسباب صدورها ، ومن هنا فأنه من أفضل الأساليب التى يجب أن يحرص عليها المدير دائما ضروره الأستماع لآراء العاملين بفريق العمل معه ، وإعطائهم الفرصه للتعبير عن آرائهم فى المشكلات المعروضه أو تلك التى تدعم إنتاجيه فريق العمل أو العامليين بالمنظمه أو أساليب العمل ككل ، بل وتبنى الملائم من ضمن هذه الأراء أمام الأداره العليا طالما أنه يتماشى مع رؤيه ورساله المنظمه والخطه الأستراتيجيه العامه لها ، وهو الأمر الذى يدعم من الأسلوب الديمقراطى فى عمليه إتخاذ القرارات
بعمل تقارير يومية أرجع بها إلى مدرائي حيث أن هذه الأساليب تعكس أسلوب إداري أفضل بمشاركة ما أجده من أداء مع من أعمل مما يحسن من هذاالأداء