Register now or log in to join your professional community.
مسار الترجمة لا ينتهي إلى التدريس على خلاف مسار أدب اللغة الأنجليزية
إذا كنت مصرّة على التدريس فهذا هو المسار الممكن لكن لو أردت نصيحتي أنصحك أن تهتمّي بالترجمة لأنّها من أحدث المجالات وفرص التشغيل فيها أكبر وأكثر ودراستها أكثر متعة
أدب اللغة الانجليزية لانه يشمل الجانبين
أدب اللغة الانجليزية لأنه يتناول الجانبين. بالإضافة على القدرة على التعامل مع الموضوعات والنصوص بقدرة أكثر لأن أدب اللغة الانجليزية يتناول العديد من الآداب العالمية التي تعطي للمترجم المعرفة بعادات وتقاليد أهل النص.
الأدب الإنجايزي أرحب مجالاً كما هو رأي الأساتذة
لا شك دراسة أداب اللغة الأنجليزية , فالترجمة هى مجرد جزء من دراسة اللغة وادابها ككل
وهذا يتيح لك العمل كمدرسة
التخصص اشمل كمدرسة او مترجمة
في رايي ان دراسة اداب اللغة الانجليزية هى التى تفيد في العمل كمدرسة
غالبا بتكون اقسام تجمع كل التخصصات مثل الادب الانجليزي واللغويات وقسم آخر للترجمه وقسم آخر تربوي يضم مواد الادب الانجليزي واللغويات ومناهج تربويه (اضغط هنا للاستزاده). وغالبا السنه الأولى في هذه الأقسام تضم مواد الغرض منها تقوية مهارات اللغه الأربعة واللي هي القراءة والكتابه والاستماع والتحدث. منطقيا فترة سنة تعتبر كافيه لأن الواحد يتعلم اللغه ويطور أغلب مهاراتها بشكل كبير لكن هذا الشيء غير مطبق في الجامعات لأسباب عديده أهمها كون المناهج غير مكثفه جدا أو لأن المدرسين ماأدوا دورهم بالشكل الكافي في ايصال الشرح الصحيح للمعلومه لذهن الطالب أو لأنه المدرسين مابيعطوا فرصه للطلاب أن يطبقوا اللغه خلال هذه السنه أو لأنه بيكون في تواصل ضعيف بين المدرس والطالب أو لأن الطالب نفسه ما أعطى اللغه الاهتمام الكافي أو جميع هذه الاسباب مجتمعة. لذلك الطالب بينتقل للسنة الثانيه دون أن يطور مهاراته اللغويه بالشكل المطلوب ويلقى نفسه أمام مناهج متخصصه في الادب واللغويات وهو لسه في بداية طريق تطويره لمهارات اللغه وغالبا بيواجه صعوبات حتى التخرج ومابيستفيد من القسم بالشكل الصحيح لأنه بالأساس غرضه لدخوله كان مقتصر على هدف محدد واللي هو تطوير او تعلم اللغه الانجليزية كلغه ثانيه.
اعتقد بان دراسة الادب الانجليزي اقرب لمهنة التعليم/التدريس
التخصصين مختفان ولكل خصائه... إذا رغب الفرد أن يصبح مدرساً للغة الإنجليزية أو أي لغة، هنالك كليات تربية تقوم بالدور وتؤهل الفرد للعمل كمعلم. أما الترجمة والآداب فليس مطلوب منها أن تخرج المدرسين، ولا تفعل ذلك!