Register now or log in to join your professional community.
فى العالم كله تلمع اسماء قادة لشركات عملاقة او موسسات ناجحه او فرق رياضية اما فى وطنا العربى النجاحات محدودة والاسماء قليلة ولازلنا الى اليوم نستورد مدربين اجانب للفرق القومية
شكرا على الدعوة الجميلة.تحية طيبة.أعتقد السبب يرجع إلى شيء واحد فقط هو بناء المؤسسات في العالم العربي يعتمد على المحسوبية والقرابى وليست على الكفاءة والتميز وثاني شيء الإعلام الموجود في العالم العربي غير مهني وحيادي.
شكرا لدعوتك
لا استطيع ان اتكلم عن الرياضة لانني بصراحة لست من هواتها، ولكن عن عالم الاعمال اقول يوجد قادة وبعدد لابأس به ولكن لايوجد اعلام يسلط الضوءعليهم. او يبرزهموهنا تكمن المشكلة في التسويق لهم وليس في عدم وجودهم
أعتقد أن السبب هو أن البيئة العربية لا تصلح لدعم تأهيل القادة على أسس سليمة حيث أنها تدعم الواسطة والمحسوبية والتفضيل على أساس الهوى الشخصى على حساب العلم والكفاءة
تحية طيبة
شكرا على هذا السؤال الرائع، اجابتي مختصره في جملتين
هم تعلموا وترجموا ما تعلموه على أرض الواقع فسطع نجمهم.
لدينا بالفعل، لكنها نادرة. وسلسلة مطاعم ألبيك معترف بها إقليميا بفضل سمعتها الرائعة والناجحة. بشكل عام حول لماذا ليس لدينا الكثير من القادة بسبب جشع المجتمع أن الناس يتعرضون يوميا، وأيضا عدم تعاون المجتمع
أولاً: هل فعلا لا يوجد لدينا قادة حقيقيين في الوطن العربي أم أن هذا افتراض، وأنا لا أراه صحيحا.
ثانياً: لا يمكن البناء على افتراض لم تثبت صحته بدراسات أو بحوث.
ولك الشكر والتحية،
شكراً للدعوة
قد اختلف فى وجهة النظر فالعالم العربي ملئ و يزخر بالقادة الحقيقين والعلماء المميزين ولكن تبقى المشكلة كامنة فى عدم ملائمة بيئه العمل بعالمنا العربي وعدم تقدير تلك الكفاءات
يوجد في الوطن العربي قادة حقيقيين لكن يوجد الكثير من يعيقون مهامهم بسبب المشرفين عنهم والسلبية المترسخة في أذهانهم ولا يحبون من ينافسهم على مناصبهم