Register now or log in to join your professional community.
لا يُعتبر الفشل في إرضاء جميع الأطراف سببًا كافيًا لترك مكان العمل، إلا إذا كنت ترى أن ذلك يؤثر بشكل كبير على صحتك النفسية أو المهنية أو يعيق تطورك الشخصي. من المهم مراعاة النقاط التالية قبل اتخاذ قرار كهذا:
1. تقييم الوضع بدقة:
هل المشكلة في طبيعة العمل نفسه أم في توقعات الأطراف المعنية؟
هل هناك سوء تفاهم أو نقص في التواصل يمكن معالجته؟
2. طلب الدعم والمشورة:
تحدث مع مديرك المباشر أو قسم الموارد البشرية للحصول على توجيه.
استفسر عن التوقعات وكيفية تحقيقها بشكل أفضل.
3. تطوير المهارات:
إذا كانت المشكلة تتعلق بنقص معين في المهارات، فقد يكون من الأفضل العمل على تطوير نفسك بدلاً من الاستسلام.
4. وضع حدود صحية:
تذكّر أنه من المستحيل إرضاء الجميع دائمًا. ركّز على ما هو منطقي وممكن في حدود قدراتك.
5. النظر في البدائل:
إذا كان بيئة العمل غير صحية وغير داعمة، قد يكون التفكير في ترك المكان هو الخيار الأنسب.
في النهاية، القرار يعتمد على قدرتك على التكيف وتحقيق التوازن بين احتياجاتك المهنية والشخصية. إذا كان البقاء يسبب ضررًا نفسيًا أو يعيق تقدمك، فقد يكون من الحكمة البحث عن مكان جديد يوفر بيئة أكثر دعمًا وتحفيزًا.
بالطبع لا وبالاخص لو كان الدور الوظيفي اداري
ف التوجيه و المتابعة عملية مهمة تكون بشكل مستمر متوزية مع سير خطة العمل فى اي ادارة أو فى اي شركة بالعموم
لذلك لاتجد جميع الاطراف متوافقة مع ما تفعل فاذا لم يكن هناك اختلافات ومناقشات يتعطل العمل لذا المهم عدم الاستسلام والتراخي ويجب السعي بكل مالدينا من طاقة وبذل اكبر جهد يتماشى مع لوائح العمل ويرضى جميع الاطراف وذلك لان النقاش شئ مهم لايجاد اقتراحات جديدة يمكنها التناسب مع حركة سير العمل وارضا كل الاطراف
بالطبع لا
خصوصا لو كان الدور المسند اليك دورا اداريا قياديا
فعملية التوجيه و المتابعة و الاصلاح عملية دورية تحدث بشكل مستمر بالتوازي مع سير خطة العمل فى اي ادارة و فى اي شركة بالعموم
من الطبيعي الا تجد جميع الاطراف متوافقة مع ما تفعل فلولا اختلاف الاذواق لبارت السلع
ولكن من المهم الا تستسلم و ان تسعى جاهدا في ايجاد نقطة تلاقي بين جميع الاطراف و ان توحد اللوائح و القوانين و الاعراف التى يتم الاحتكام اليها من جميع الاطراف حتى تتوحد المرجعيات ... فمهما اختلفت الايديولوجيات فلابد من مرجع يلزمه الجميع
