Register now or log in to join your professional community.
ينص قانون الجذب الفكري أنّ ما يجري في حياة الإنسان اليومية أو ما تم التوصل إليه حتى العصر الحالي ما هو إلا نتيجة الأفكار الماضية والسابقة، وأن الأفكار الحالية هي ما سيصنع المستقبل البشري، حيث إن قوة أفكار المرء تتمتع بخاصية جذب هائلة، فكلما زاد التفكير في شيء معين أو موقف سلبي، تزداد احتمالية جذب هذه المواقف لمن يفكر بها، ويؤدي التفكير أيضاً بالأمور الإيجابية وتمني وتخيل أشياء رائعة، فإن قوة هذه الأفكار التي تصدر عن العقل البشري تجذب كل ما يتمناه المرء، وهذا القانون ما يزال يعتبر من النظريات التي لم يثبت لها أي وجود علمي للوقت الحالي.قانون الجذب الفكري في الدين الإسلامي يؤمن المسلمون بأن قدر الله فوق كل شيء، وفوق نظرية التفكير الإيجابي، فالله عز وجل هو المسؤول عن تقدير حياة الإنسان، وليس الكون أو التفكير بالأمور، إلا أنهم يؤمنون بضرورة التفكير بإيجابية والعمل الدؤوب، وأن ما يحدث بعد ذلك هو تنفيذ لمشيئة الله، وليس نتيجة التفكير العميق لجذب الشيء، ودليل ذلك في القران الكريم قول الله تعالى: "(وما تشاءون إلا أن يشاء الله)" [الإنسان: 30].تطبيق قانون الجذب طلب الشيء من خلال الأفكار والتركيز العميق على شيء ما. يحصل الجواب من قبل الكون في كل مرة يتم التفكير بهذا الشيء. الموازاة التي يقصد بها موازاة الشخص نفسه على ما يرغب به، وهي إشارة يرسلها للكون على أنه بحاجه لهذا الشيء. الأفكار التي تعتبر ترددات خارجة من العقل البشري، حيث يوجد لكل فكرة تردد خاص يمكن قياسه في كل مرة يتم التفكير بها، وينطلق هذا التردد إلى الكون، ثم يعود إلى صاحب الفكرة لتحقيق ما طلبه.
ينص قانون الجذب الفكري أنّ ما يجري في حياة الإنسان اليومية أو ما تم التوصل إليه حتى العصر الحالي ما هو إلا نتيجة الأفكار الماضية والسابقة، وأن الأفكار الحالية هي ما سيصنع المستقبل البشري، حيث إن قوة أفكار المرء تتمتع بخاصية جذب هائلة، فكلما زاد التفكير في شيء معين أو موقف سلبي، تزداد احتمالية جذب هذه المواقف لمن يفكر بها، ويؤدي التفكير أيضاً بالأمور الإيجابية وتمني وتخيل أشياء رائعة، فإن قوة هذه الأفكار التي تصدر عن العقل البشري تجذب كل ما يتمناه المرء، وهذا القانون ما يزال يعتبر من النظريات التي لم يثبت لها أي وجود علمي للوقت الحالي
ماتفكر فيه بشدة ،مصحوباً بمشاعرك ، ينجذب الى عالمك ،
شكرا للدعوة