Start networking and exchanging professional insights

Register now or log in to join your professional community.

Follow

ما هي طرق التدريس الأكثر انتشاراً في الوطن العربي وما مدى فاعليتها؟

user-image
Question added by Salam Assi , Customer Service Officer , Etihad Bank
Date Posted: 2017/08/22

للاسف اكثر الطرق انتشارا هى التلقين وفاعليتها ضعيفة جدا لانها تعتمد على الحفظ دون الفهم فيصبح الشئ المتعلم عرضة للنسيان

mohamed hemdan
by mohamed hemdan , document controler , اوراسكوم

طرق تعتمد علي الحفظ والفهم ولكن في مجالات محدده لها حدود ولا يمكن الخروج عنها وهي في رايى طريقه سلبيه جدا ولا تفيد الكثيرين من ذوي الخيال الواسع والاذكياء والمبدعين فهم يحتاجون الي نظام تعليمي يعتمد علي المواهب وتنميتها وهذا هو النظام الايجابي جدا والذي يرقي بمن يدرسه ويدرسه‍ ويرقي ايضا ببلدته ويساعد في تقدمها وهذا ما تستخدمه الدول المتقدمة

Alaa Shubbak
by Alaa Shubbak , guality control , alkateep company for wood work and decoreation

طرق التدريس المتبعة في الوطن العربي هي الطرق التقليديه او النظاميه ومدى فعاليتها تتفاوت بالنسبه للطلاب بتفاوت ادراكهم الحسي والعقلي ولكن يسعى الوطن العربي لحوسبه التعليم وانا بوجهة نظري لن تكون تلك الجريقه فعاله كما في الطريقة التقليديه

التدريس الاكثر انتشارا هو التدريس الصفي المباشر حيث يقوم المعلم بجمع المتعلمين ضمن غرفة خاصة ويبدء باعطائهم كم من المعلومات بشكل مباشر فاعليتها منخفضة

mohammed zahraa
by mohammed zahraa , student in the short way ,stockholm univercity , جامعة استوكهولم

التلقين و الحفظ دون التطبيق العملي للمواد الدراسية و ربطها بالحياة العامة.

Abdo Yousry
by Abdo Yousry , Restaurant manager , Hungry bunny company

الطرق التقليدية والاعتماد علي الطرق النظرية وهي غير فعالة بالمرة وهذا مايفرقنا عن الدول الاوروبية

عمر عميري
by عمر عميري , ساعي البريد في بريد والمواصلات بالجزائر , البريد الجزئر

ما هو التدريس ؟ التدريس هو عملية مخططة هادفة ترمي إلى تحقيق مخرجات تعليمية وتربوية على المدى القريب كما ترمي إلى تحقيق مخرجات تربوية على المدى البعيد التعليم/ هو إعطاء العلم للغير وهو قصد نقل الخبرة بأي شكل من الأشكال للغير. التعلم / اكتساب العلم عن طريق الذات (( ذاتي )). ما هي طريقة التدريس ؟(( هناك تعريفان)) ( 1)هي مجموعة من الإجراءات والأنشطة التي يقوم بها المعلم والطالب أثناء الدرس من اجل بلوغ أهدافه (2)هي ما يتبعه المعلم من خطوات متسلسلة متتالية مترابطة لتحقيق هدف أو مجموعة من الأهداف المحددة مسبقاً. - كيف نختار الطريقة المناسبة ؟ اختيار طريقة الدرس يجب أن نأخذ في الاعتبار عدة أمور أهمها ما يلي: 1. عدد التلاميذ داخل حجرة الفصل. 2- أهداف الدرس 3- نوع المادة الدراسية. 4- الزمن المخصص للتدريس 5- ا لفروق الفردية بين التلاميذ . 6- الإمكانات المادية المتاحة 7- اتجاهات التلاميذ نحو المادة. 8 - إمكانات المعلم وقدراته 9- إلمام المعلم بمبادئ التعلم ( الدافعية –التعزيز-التدرج في التعلم ) مفهوم تحضير الدرس/ أن يتخيل المعلم نفسه في حجرة الدراسة ويعد العدة المناسبة لما سوف يقوم به هو والتلاميذ من أجل بلوغ أهداف الدرس . تصنيف طرق التدريس وفق التصنيفات الحديثة : تصنف طرق التدريس حديثاً إلى ثلاثة تصنيفات مهمة : 1. طرق تعتمد على جهد المعلم فقط وهي الطرق الإلقائية ( المحاضرة – الندوة – الشعر – القصة – الندوة ) 2. طرق تعتمد على جهد المعلم والمتعلم وهي الحوارية والكشفية (الاستقراء – المناقشة – التعلم التعاوني – العصف الذهني، التعلم بالتفكير). 3. طرق تعتمد على جهد المتعلم فقط ( البحوث – التعلم المبرمج، التعلم الانفرادي، التعلم بالحاسوب الآلي ، التعلم بالحقائب التدريبية، الاكتشاف الحر)، التعلم التعاوني: هو بيئة تعلم منظمة في مجموعات صغيرة من الطلاب المتباينين في قدراتهم ينفذون مهام تعليمية وينشدون المساعدة من بعضهم البعض ويتخذون قرارهم بالإجماع . العناصر الأساسية للتعلم التعاوني : 1. الاعتماد المتبادل الإيجابي . 2. التفاعل المعزز وجهاً لوجه . 3. المسئولية الفردية والمسئولية الجماعية . 4. المهارات البين شخصية . عوائق التعليم التعاوني : 1. عدم تأهيل المعلمين . 2. عدم قناعة المعلمين . 3. كثرة أعداد التلاميذ وضيق الفصول . 4. عدم توفر المصادر والوسائل المساعدة للتعلم التعاوني 5. عدم مناسبة أثاث الفصول لتنفيذ التعليم التعاوني . دور المعلم في التعليم التعاوني : 1. تحديد الأهداف التعليمية 2. اتخاذ القرارات قبل البدء بالتعلم (أ‌) تحديد حجم المجموعة (ب)تعيين الطلاب (ج)ترتيب حجرة الصف (د)التخطيط للمواد (هـ)تحديد الأدوار 3. بناء المهمة العلمية والاعتماد المتبادل الإيجابي. ( أ )شرح المهمة العلمية ( ب) بناء الاعتماد الإيجابي المتبادل ( ج) بناء المسئولية الفردية . ( د ) بناء التعاون بين أعضاء المجموعات . ( هـ) تحديد السلوكيات المرغوبة النظام التربوي لعب النظام التربوي دوراً رئيساً في إرساء القيم الخلقية للمجتمع، وعلى هذا الأساس فإن متطلبات الحضارة الحديثة تجعل من النظام التربوي عاملاً حيوياً لتطور المجتمع. وقد أكدت وقائع التغييرات التي شهدتها المجتمعات المختلفة عبر التاريخ بأن المجتمع الذي يقوم على نظام تربوي جامد ومغلق، وسوف ينعكس ذلك سلبا على حاضره و مستقبله، أما النظام التربوي المتفتح المتجدد باستمرار لمجابهة احتياجات المواطنين ومتطلبات الحضارة الحديثة، فيمكن أن يلعب دوراً تطورياً. وعلى الرغم من أن هذه الملاحظات قد أصبحت اليوم من بديهيات الأمور، فإن البحوث الاقتصادية المتخصصة في مجال اقتصاديات التربية حديثة العهد، ولم تحظ الأفكار والآراء التي أفرزتها مشكلات الاقتصاد التربوي بالاهتمام اللازم إلا منذ فترة قد لا تتجاوز الأربعين سنة. ويمثل التقدم العلمي والتكنولوجي تحديا كبيرا للنظم التربوية , وذلك لما يخلقه هذا التقدم من كم هائل من المعرفة والمعلومات لذا كان لا بد من اتخاذ سياسات تربوية لمجابهة تحديات القرن الاخذه في الاستمرار والتوسع ،ومن هذه السياسات . النظام إذن هو مشروع تربوي لإصلاحات متتالية لمجابهة هذه التحديات ،و مسايرة المستجدات التي يعرفها العالم مركزا على المحتوى والمناهج والمكونات البيداغوجية والديداكتيكية لصيرورة التربية والتكوين من أجل تحقيق الجودة. مدخلات«، و»عمليات" و"مخرجات"، النظام التربوي التي تلبي الحاجيات الآنية والمستقبلية، بالإضافة إلى الاستجابة إلى تطلعات جميع الأطراف المعنية من أساتذة وتلاميذ وإداريين وآباء، وغيرهم .. تخطيط التدريس لقد أصبح الإيمان بأهمية المعلم وبدوره القيادي في العملية التربوية أحد المبادئ والمسلمات الأساسية التي تقوم عليها التربية الحديثة ونجاح المعلم في ذلك يعتمد اعتماداً كلياً على دقة التخطيط وفاعلية الخطة وقد أثبتت تجارب عديدة على أن التخطيط للتدريس أمر ضروري للمعلم . أنواع خطط التدريس بعيد المدى : (الخطة الفصلية أو السنوية ) هو التخطيط لمدة فصل دراسي . قصير المدى: ( الخطة اليومية أو الأسبوعية )هو التخطيط الذي يتم لدرس أو مجموعة صغيرة من الدروس . ويفضل القيام بتخطيط عام لكل أسبوع في الأسبوع السابق له مباشرة والتخطيط للتدريس بكل النوعين مهم وضروري ولا غنى عنه ولابد أن يشتمل على مجموعة من العناصر الرئيسية . فوائد التخطيط للتدريس (1) حسن التنفيذ والبعد عن العشوائية في العمل . (2) رسم أفضل الإجراءات المناسبة لتنفيذ الدرس وتقويمه . (3) يجنب المعلم الكثير من المواقف الطارئة والمحرجة . (4) يساعد المعلم على اكتشاف عيوب المنهج المدرسي . مكونات خطة التدريس أولاً : المكونات الروتينية وتشتمل على ما يلي : (1) عنوان الموضوع أو الدرس الذي سيتم تدريسه . (2) يوم وتاريخ بدء ونهاية التنفيذ . (3)المواعد التي يتم فيها التنفيذ من وقت اليوم الدراسي . (4) الصف الذي يتم فيها التنفيذ . (5) تحديد الزمن الكلي لتنفيذ الخطة وذلك بعدد من الحصص ويتم توزيع هذا الزمن على المكونات المختلفة للخطة. ثانياً : المكونات الفنية وتشتمل على : - (1) أهداف التعلم : وهي عبارات يحتوى كل منها على فعل سلوكي أجرائي يصف أداء الطالب المتوقع . (2) إجراءات التدريس : وهي كل ما من شأنه العمل على تحقيق أهداف التعلم ،وكذلك إستراتيجية التدريس المناسبة للطلاب . (3) المواد والأجهزة التعليمية المحققة لأهداف الخطة . (4) تقويم التعليم : أسئلة أو غيرها تحقق أهداف الخطة . (5) الواجبات المنزلية . (6) زمن التدريس . عملية تخطيط التدريس تتطلب عملية تخطيط التدريس إتقان المعلم المهارات التالية : أولاً : تحديد خبرات الطلاب السابقة ومستوى نموهم العقلي . ثانياً : تحديد المواد التعليمية والوسائل المتاحة للتدريس وذلك بمعرفة المواد والأجهزة التعليمية المتوافرة في المدرسة و تعيين الوسيلة المستخدمة في الموضوع. ثالثاً : تحليل مادة التدريس لتحديد محتوى التعلم ، والمقصود بالمحتوى : هو المادة المعرفية أو المهارية أو الوجدانية المتضمنة بالدرس والمراد بتحليل المحتوى: حصر المهارات الأساسية وكتابته منفصلة دون سواها . ما تتضمنه المادة من مهارات : مهارات أساسية ينبغي للطالب تعلمها ومهارات غير أساسية وتنقسم إلى قسمين - مهارات سبق للطالب معرفتها كتبت بهدف التمهيد أو الربط . - ومهارات لم يسبق للطالب معرفتها كتبت بهدف الشرح والتوضيح . رابعاً : صياغة أهداف التعلم .تختلف أهداف التعلم باختلاف نوعية الطلاب ومستواهم العقلي و المواد والوسائل المتاحة للتدريس . خامساً : تصميم استراتيجية لتحقيق أهداف التعلم .وهي كتابة ما ستفعله والأسئلة التي ستوجهها للطلاب والمادة أو الوسيلة التي ستستخدمها ودورها وما سيقوم به الطلاب خلال تفاعلهم مع إجراءات الدرس . سادساً : اختيار وتصميم أساليب تقويم نتائج التعلم وتكمن هذه المهارة بدقتها ووضوح ارتباطها بالأهداف وتعددها بتعدد الأهداف. مفهوم التدريس التدريس هو عملية تربوية هادفة تاخد في اعتبارها كافة العوامل المكونة للتعليم ويتعاون خلالها كل من المعلم والتلميذ لتحقيق ما يسمى بالأهداف التربوية والتدريس أيضا "هو عملية اجتماعية انتقائية تتفاعل فيها كافة الأطراف التي تهتم بالعملية التربوية ومن إداريين وعاملين ومعلمين وتلاميذ لغرض نمو المتعلمين والاستجابة لرغباتهم وخصائصهم, واختيار المعارف والمبادئ والأنشطة والإجراءات التي تتناسب معهم وتنسجم في نفس الوقت مع روح العصر ومتطلبات الحياة الاجتماعية" "يعتبر التدريس موقفا يتميز بالتفاعل بين الطرفين لكل منهما أدوارا يمارسها من اجل تحقيق أهداف معينة" بينما يركز " المفهوم التقليدي للتدريس على إحداث تغيير سلوكي لذي التلميذ" بينما "المفهوم الانسانى الحديث يهتم بمساعدة كل تلميذ للتعرف على خصائصه وإمكانياته الذاتية الفذة, وتطويرها لديه ثم تهيئة الظروف له للمشاركة بها وتوظيفها في انجاز ما هو خير ومفيد" فلسفة التدريس: اذا أردنا فهم فلشفة التدريس لا بد علينا التطلع غالى مراحل ما يسمى بالتدريس حاليا فقد مر هذا بعدة مراحل كان في بدايتها لا يلتزم بفكر أو منهج أو برنامج واضح وبالثالى لم يكن معروفا بأنه مهنة بمفهوم ومواصفات المهنة كالوقت الحالي"وكان يعتمد على بعض الشخصيات في المجتمع الصغير الذين كانت تتوفر فهم شوط تلقين المعرفة أو المعلومة لذي هذا المجتمع " ومن هذه الشروط القراءة والكتابة فقط ولم تكن هناك اتجاهات نحو إعداد من يقوم بمهنة التعليم بل يكفى أن تتوفر فيه موهبة التلقين. "وبظهور فلسفات عديدة وتأكيدها على الفرد باعتباره عضوا في المجتمع ظهرت الحاجة تدريجيا إلى من يكون قادرا على نقل فكر الفلسفة تكون لديه الموهبة بجانب القدرة على فهم المعرفة ونقلها إلى المتعلمين" ومن الطبيعي أن تظهر الحاجة إلى أن يكون المعلم متخصصا في فرع محدد من المعرفة بل كان يقوم بنقل المعرفة الشاملة المتوفرة والمحدودة وبتقديم الحضارة الإنسانية وظهور الاكتشافات العلمية في مجالات مختلفة وبتطور وسائل البحث تفجرت المعرفة الإنسانية تدريجيا, وأصبحت مشكلة ناقل المعرفة المتخصص تطرح نفسها بإلحاح في كل فرع من فروع المعرفة وصاحب ذلك الاتجاه المجتمع الانسانى إلى التعلم بزيادة أعداد الراغبين في التعليم, وبالثالى ضرورة زيادة إعداد المدارس وأصبح من الضروري توجيه اهتمام القائمين على التدريس سوءا من ناحية أهمية إعدادهم تربويا وأيضا علميا في فروع المعرفة التي يقومون بتدريسها وبتطوير العلوم المختلفة وظهور نظريات التعليم وتقدم وسائل وطرق نقل المعرفة استلزم ذلك أن يكون المعلم مسايرا تربويا وعلميا وظهرت التخصصات لكل فرع من فروع المعرفة¸وأصبح التدريس يعتمد على نظريات التربية وأيضا النظريات العلمية, بل أن العلم قد انطلق من خلفية فكرية نظرية اتصلت بالعلم والعلم والملتقى وأصبح التدريس هو الوسيلة الناقلة لمختلف فروع المختلفة

طريقة التدريس هيا تقليدية وتتفاوت من شخص إلى شخص

Ayman Attar
by Ayman Attar , Projects and HR Manager , Sasse Facility Managment

التلقين والحفظ مع تواجد الفهم لبعض المواد ، فاعليتها ضعيفه لعدم التطبيق العملي للماده والاعتماد الكلي على تقدير الطالب بناء على الامتحان متجاهلين المواهب والقدرات الخاصه لدى الطالب

Deleted user
by Deleted user

الطرق المتبعة غالبا : هي طرق تقليدية

وقد يحاول البعض التجديد ولكن حتى يستطيع المدرس التجديد بطرق التدريس يجب أن نبدأ بإعداد مناهج تعتمد على الاساليب الحديثة في التعليم وك

Bassem fathy mahmud badawy abu selem
by Bassem fathy mahmud badawy abu selem , hr developer,nlp trainer , Latina Institute

التلقين مع الاسف وليس له اي فاعلية

More Questions Like This