Register now or log in to join your professional community.
الاجابه فى نطاق مجال التخصص
سؤال مهم ولكن يحتاج لأرقام ومؤشرات كثيرة حتى تكون الاجابة دقيقة لكن تأثرت معظم الدول العربية وخاصة قطاع السياحة في مصر وتونس ولبنان وفي سورية هناك حالة من الانهيار الاقتصادي اثر على كل القطاعات والذي انعكس على القطاع المالي بهبوط قيمة الليرة السورية كما شهدت تحويل لرؤوس اموال الى دول اخرى وهاجر نسبة كبيرة من رجال الاعمال خاصة الى الامارات ومصر وتركيا ايضا الدول التي تستضيف لاجئين مثل الاردن ولبنان تأثرت سلبا وخاصة ان تجارة الترانزيت شبه توقفت نتيجة حالة سورية بالنسبة لقطاع التأمين زادت اعباء التأمين نتيجة فقدان حالة الامان في الكثير من الدول العربية
ولاننسى الاعباء التي تتحملها دول الخليج في دعم بعض الدول وتقديم الاغاثة
الاجابة وصف متواضع للحالة لاتعبر عنها بدون وجود ارقام ومؤشرات
التأثير دمااااااااااااار شامل ولكن يبقى الأمل بالله وحده فهو مقسم الأرزاق ومدبر الأمور خير تدبير
احيى الزميل السائل واجيب
ان الظروف التى يمر بها الوطن العربى اثرت سلبا على كل الاعمال وخاصه القطاع الخاص العادى و بالتاكيد الاستثمارى لعدم توافر الاستقرار فى بعض البلاد والامن فى اخرى وانعدامه فى بعضها والحرب فى عدد منها نسأل الله وحده ان يعيد الاستقرار فهو القادر على جمع الصف مره اخرى المهم ان التأثير امتد ليشمل المصانع و الاستثمارات التى توقف اغلبها وتناقصت فرص العمل اكثر مما هى متناقصه واكبر التأثيرات كما ارى هو تكالب الناس على الشراء الذى يكاد يصبح مرضى وهو اعتقد حاله نفسيه لتعويض حاله الاكتئاب التى عمت الكل مما كان له تأُثير مباشر على رفع الاسعار غير المبرر واتجاه البعض لتخزين النقد الاجنبى ساعد فى انهيار النقد المحلى عموما الوضع اجمالا غير مستقر
واحسب ان المستفيد الاكبر هم اعداء الوطن عامه
زى الزفت مايحتاج كلام
انا كنت بشتغل فى شركة تأمين وظروف الثورة فى مصر ساعدتنا على ايصال فكرة الخطر للعملاء وجاب معانا نتيجة ايجابية لان الناس كانت فاكرة ان الوضع خلاص هيستقر ولكن مع تفاقم الوضع وزيادة المظاهرات الدنيا كلها وقفت مش التامين بس ونامل باذن الله رجوع السوق المصرى فى القريب العاااجل جدااااااااا
التاثير دمار وفوضى عارمة ولايوجد امان او استثمار الى حين هدوء الوضع
من المؤكد ان ماتمر به البلاد يؤثر على عملى - واى عمل - سلبا او ايجابا وفق الظروف والاوضاع التى تمر بها المنطقة
وما يحدث فى البلاد العربية من حالة عدم الاستقرار تؤثر شكلا وموضوعا على عملى ولا يشجع على النجاح لان من اهم عوامل النجاح الاستقرار فاذا فقد هذا العامل فلا يمكن ان يكون هناك نجاح فى اى مجال وليس مجالى فقط
التأمين يواكب تطور الأخطار باختلاف أنواعها, فهو يعمل على الحفاظ على هدفه الأساسي (الحماية) و حتى يكون وسيلة للمضاربة تفرض الدولة رقابة خاصة علي شركات التأمين تتمثل في المحافظة على التزاماتهم إزاء المؤّمن لهم وذلك بتكوين احتياطات مختلفة.
و مع كل هذا يراعي التأمين إلى جانب المصلحة الفردية المصلحة العامة, فهو يقوي الإقتصاد الوطني و يصبح عامل إنتاج بالمحافظة على وسائل الإنتاج الأخرى, و بالتالي على المر دودية الإقتصاديةفي تكوين رؤوس أموال و تمويل المشاريع لان التأمين مصدر للعملة الصعبة علي ان يكون التأمين وسيلة ائتمان للدوله قبل الفرد
بالنسبه لمصر تضررت جميع المجالات بلا إستثناء و الأكثر ضررا هو مجال السياحه حيث انخفضت معدلات السائحين بشكل كبير و أيضا تضرر الإقتصاد عموما لزياده معدلات التضخم و البطاله .
بالطبع الحل فى التفكير الحقيقى للخروج من المشاكل فى مصر و معظم الدول العربيه من مشاكل اقتصاديه او ثقافيه و التعليم و البحث العلمى
لم اجد سوى كلمة خراااااااااااااااااااااااب الاقتصاد ينمو بالاستقرار السياسى اما الانفلات الامنى وسيطرة فئة معينة على الاقتصاد تزيد الغنى غنا وتزيد الفقير فقرا ... بطالة تزيد ... الاسعار فى ارتفاع ... الضرائب ترتفع .... الاقتصاد ينهار ... شركات تغلق ... او تسرح عاملين .... ولاعادة ترقيع هذا الاقتصاد على حساب البسطاء ولا مساس باكابر القوم ... وللعلم انا لست اخوانيا ولا احبهم لكن ايضا لم يريحنى الجيش فهو ايضا طمع فى دمائى ورحمة الله عليك ياوطنى