Register now or log in to join your professional community.
لا يوجد تفضيل بين النظريات الكل يخدم مسيرة التحليل الأقتصادي وفهم حركة الدورة الأقتصادية الأستثمار هو محرض للأستهلاك من خلال خلق فرص العمل وزيادة الأنفاق وكذلك الأستلاك هو محرض للأستثمار من خلال زيادة الطلب
تتحقق الدورة الاقتصادية بتكامل الاستثمارات الاقتصادية مع نظريات الطلب اي التكامل التنافسي الاستراتيجي
ان الاستشمار القوى هو احد الافرع الاساسية للاقتصاد القوى بحيث لايوجد اقتصاد كبير دون ان يكون هناك قدر كبير من الاستثمارات وخاصة الاجنبية منها فضلا عن الداخلية ولذلك افضل النظرية الاستثمارية فى التنمية والنمو عن نظيراتها التى تعتمد على اللعب على عامل الاتهلاك والمستهلكين