يظن بعض الناس أن وظيفة "منتقد الطعام" سهلة، فهل هذا صحيح؟

كلّا, فهي ليست بالمُهِمّة السهله أبداً, حيث أنه ينبغي مُراعاة أمور كثيره في هذا المجال كما أنه ينبغي أن يكون من أولئك الذين يتمتّعون بما يفتقده الآخرون من حُسن المشاهده والمراقبه والإستشعار, وهذا لا يخُصّ الطعام فقط, بل كامل البيئه المحيطه والأشخاص العاملون وكيفيّة القيام بالخدمات ... إلخ

السلام عليكم

في البداية هل المقصود من منتقد الطعام هو الذي يحرص على توفر جميع الشروط الصحية التي يجب توفيرها في كل مراحل سلسلة اعداد الوجبة الغذئية.

اذا هذا المقصود فهي ليست سهلة بالمرة و تتطلب حنكة معرفية و  اجتماعية و في نفس الوقت مهارات شخصية.

أرجو أني فهمت السؤوال

لا طبعا لانه يحتاج مقدره عالية في معرفة الكثير من النكهات والقدرة على التمييز بينهم بالاضافة الى العديد من الامور من اهمها محافظتها على صحة غددة الذوقية 

ابدا غير صحيح ...لان المسؤولية على عاتقه كبيرة ..فهو الدليل الذي يسهل اختيارات الناس من الاطعمة لاحقا

شكرا على الدعوه الكريمه

بصفه عامه ، ليس هناك وظيفه سهله على الأطلاق ، فلكل عمل حرفيته التى يجب على الشخص أن يلم بكافه جوانبها بإتقان كامل  ، بل ويطور من أدائه فيها من خلال المعرفه والتدريب المستمر والأطلاع على كل جديد بشأنها لكى يصل إلى درجه الإحترافيه فى أداءها

لا ليست صحيحة لان منتقد الطعام يجب ان يكون ذو خبرة و كفاءة

مؤهلات ناقد الطعام :

أن يكون طاهيا . أو يعمل في مجال الفندقة . خبرة في مصانع الطعام . دراسته متعلقة بإنتاج الغذاء . على علم قوي بتاريخ الأكلات ومنشئها وطريقة طبخها وتقديمها . على علم بالقيمة الغذائية والمكونات . معرفة بأفضل الطهاة .

تعتمد هذه المهنة ونجاحها على عوامل متعدده منها :

التواصل الفعال مع القراء والمستمعين . العلم باصناف الطعام وانواع المطاعم . البعد عن العواطف والموضوعية في النقد . خلو التأثير التجاري على النقد .

أبدا ....انا شخصيا لا اصلح لأني أحب كل الاكل الحلال

منتقد الطعام , ليست من الأساس وظيفة حتى تحتاج لشخص معين.

إلا أن العاملين من خلالها لا يمتلكون إلا " اللباقة " و " حسن إختيار الكلمات " و " التمثيل بإستخدام تعبيرات الوجة "

فهي وظيفة مستحدثة لدعم الدعاية و التسويق .

محظوظ من يقوم بهذة المهمة المُسماه بالوظيفة , ثم يتقاضى أجراً من خلالها.