Register now or log in to join your professional community.
يمكن التفكير جيدا قبل القيام بدراسه هذا التخصص ولكن يمكن دراسه هذا التخصص مع تطوير نفسك لتتناسب مع متطلبات سوق العمل
لا ادرسه وابحث عن البديل المفيد لسوق العمل
نعم مادام يناسب الامكانيات و الطموحات لان سوق العمل منه ما يتطلب امكانيات عقلية مثل نشر الابحاث وان يكون الباحث محكم في مجلات دولية و يحصل علي العملة الصعبة ... ولكن الطموح يكون بعد درجة الدكتوراة و فلسفة العلوم ... حيث توجد جوائز عند نشر الابحاث سواء جوائز محلية او دولية ... وحب المادة او التخصص قد يؤدي الي الابداع بعد الحصول علي الدكتوراة التي قد تكون في خارج البلاد للحصول عليها بشكل افضل حسب الدولة المتخصصة و المشهورة في ذلك المجال ... و اي تخصص معين بداخلة تخصصات اخري دقيقة لان العلم الان وصل الي مرحلة الذرة و النواة و الجينات في معظم التخصصات و هي تؤثر علي معظم التخصصات الاخري في الابحاث و الاحصاء الكمي و الاحصاء الكيفي و طرق البحث ... و سوق العمل يتطلب مهارات اخري مثل منهجية 6 سيجما في ادارة الجودة و اللغة الاجنبية مثل الانجليزية و مهارات فن التعامل مع الاخرين ...
في حال كان هدا التخصص نادر وجديد ويتوافق مع امكانياتي وقدراتي ، فمن الممكن دراسته والتفوق فيه ، فربما تتغير الفرص بعد الانتهاء من فترة الدراسة
يجب مراعات الطموح الشخصي للفرد والموازنة بين ذلك وبين سوق العمل والظروف المادية للفرد
فعندما لاتتوفر الوظيفة بسوق العمل ولاكن الشخص لديه امكانية مادية بامكانه ان يدرس التخصص الذي يحبه و يفتتح مشروعه الخاص الذي يطمح به.
وفي حال عدم توفر الامكانية المادية لا انصح بذلك لان سوق العمل مهم جدا وقد يؤثر سلبا في حال ان الفرد يتخرج ويجلس سنوات عديدة بدون وظيفة وتتلاشى قدراته ومهاراته ومعلوماتة التي اكتسبها ولم يطورها.
هذا سؤال غير واضح، فإذا كان لأهداف معرفية بحثة فمن الأفضل مباشرة التحصيل بدون تردد وإلا أنت ووقتك المتاح
قبل عقود من الزمن لا تجد مَن يطرح هذا السؤال: ما هي التخصصات المطلوبة لسوق العمل؟؟ فكل التخصصات كانت مطلوبة ولا يجد خريج الجامعة اي صعوبة في إيجاد وظيفة له بعد التخرج سواء في القطاع الحكومي او في القطاع الخاص لذلك لا ضير في ان يختار خريج الثانوية العامة تخصصًا حسب رغبة اصدقائه لكن الآن وبعد ان شحت الوظائف في القطاع الحكومي وفي الشركات الكبرى ومع إعلان نتائج الثانوية العامة تجد هذا السؤال يفرض نفسه في المجالس والمنتديات سواء من الطلبة انفسهم او من اولياء امورهم وتجد مَن لا يملك المعلومة الصحيحة يتبرع بالإجابة وقد يكون مصيبًا فينفع غيره او خاطئًا - وهذا الغالب - فيتسبب بالضرر لغيره.
اما لماذا في الغالب مخطئ؟؟ لأن الاجابة عن هذا السؤال تتطلب إحصائيات والإحصائيات تحتاج الى تحليل ونتائج التحليل تحتاج الى استنباط الخلاصة للوصول للإجابة الصحيحة. ثانيًا: ان سوق العمل متغيّر فما كان مطلوبًا قبل سنوات أصبح غير مطلوب الآن مثل الكثير من التخصصات الادبية وماكان غير مطلوب قبل سنوات قليلة اصبح مطلوبًا الآن مثل تخصص التأمين. لكن ما هي الجهة الرسمية التي تملك الاجابة وتستطيع تزويد الطالب او ولي الامر بالمعلومة الصحيحة؟؟ هل هي وزارة العمل ام هي وزارة الخدمة المدنية ام هي الغرف التجارية؟؟
ان توفير المعلومة الصحيحة لوضع حاجة السوق من التخصصات هو جد مهم للخريجين لكي يقوموا باتخاذ القرار الصائب ويختاروا التخصص المناسب لكن يجب ان نعلم ويعلم خريجو الثانوية العامة ويعلم اولياء امورهم ان المعلومة الصحيحة لحاجة سوق العمل لهذا التخصص انما تمثل جزءًا من المعادلة فقط اما الجزء المهم فهو استعداد الطالب لدراسة هذا التخصص المطلوب لسوق العمل ام لا؟
التفكير يكون بشكل استراتيجي من ان الدراسة له عائد في سوق العمل للاستفادة الكاملة منها ومع هذا في الدراسة في حد ذاتها شي جميل ومهم لكل انسان
فقط ان التمست مؤشرات تدل على ان للمجال له مستقبل في الدولة التي اعيش بها، او اذ كان لدي مخطط من شانه العمل في الخارج في دولة توفر المجال المعني
نعم . أدرس و أنجح و أفتح مجالات واسعة في سوق العمل و مساعدة لكل من سيدرسه من بعدي بإذن الله .. "