Register now or log in to join your professional community.
كيف تحكم السيطرة على مندوب المبيعات من التهاون في التسويق ؟ هل بفرض تارجيت عليه حتى يكون فكرة كيف يحققه؟ وهل هذا سبب لعدم الاستقرار بالوظيفة؟
يمكنك معرفة الجواب والمزيد عن مهنة مندوب المبيعات بالرجوع لهذه المقالات
يجب ان يكون هناك هدف في كل الاحوال ولكن محاولة تخطي الهدف للأعلى هذا هوما نسيعى اليه للارتقاء بالعمل والمؤسسه
من راي يجب ان لايكون اسلوب العقاب متاح حتى يتم اولا التدث مع الموظف ةالسماع لاحتياجاته ومتطلبات وتحليل السبب الجذري لانخفاض الانتاجية ومن ثم معالجة القصور عن طريق توفير التدريب المناسب وبناء افراد الفريق وعندما يستنفذ كل الخيارات يتم اللجو للاساليب التاديبية المناسبة
فرض تارقت عليه
ومتابعة الاداء بشكل اسبوعي
------
بالنسبة لعدم الاستقرار الدور الاولى بيئة العمل والمزايا والتطوير الوظيفي غير واضح
يجب لفت انتباه المندوب الي امتلاك الصفات التالية :
- البراعة في استعمال الكلمات في الوقت المناسب و التميز بروح الاقناع و المصداقية
- التمتع بشخصية قوية و قيادية و العمل بروح التنافسة الشريفة و التركيز لتحقيق الاهداف
- الثقة في النفس و بالمنتوج للدفاع عليه و السيطرة علي الموقف
- يتعين عليه دائما ان يضهر موقف ايجابي وان يكون سلوكه لطيف و عدم التشائم
التحكم به عن طريق المكافات
بان يكون لديه نسبه معلومه في مبيعاته غير الراتب وقبل كل شي يجي عليه هو ايضا ان يخاف الله في تعامله ويخلص للمؤسسة التي ينتمي اليها
تقارير زيارات يومية موضح فيها تفاصيل الزيارة ورغبات العميل وبيانات كافية تتيح للشركة الاستفاده منها مع وضع خطة اسبوعية ويتم الاجتماع نهاية الاسبوع لمعرفة نسبة التحقق من الخطة مع امكانية مرونة الخطة مع وضع اهداف شهرية تقسم الي اسبوعية وسبب عدم الاسقرار في هذة الوظيفة ارتباطها المباشر بالمبيعات والقيود الدائمة والاعمال المكتبية المطلوبة
1- خلق ولاء الموظف للمؤسسه اولا
2- التارجيت له دور بشكل نسبي لان مدير التسويق من مهمته عمل خطه للمسوق و متابعته لتنفيذها ودعمه امام عملائه في السوق
3- ليس سببا في الاستقرار قي الظيفه
بدعمه بمكافات على بيعه مبيعات عالية كمكافئة
من واقع الحياة والتجارب العملية، يمكن تلخيص بعض الاستراتيجيات التي أثبتت نجاحها في السيطرة على مندوب المبيعات ومنع التهاون:
تجربة الأهداف المرنة: في بعض الشركات، تم اعتماد نظام أهداف مرن، حيث يتم تحديد أهداف أسبوعية أو شهرية، مع إمكانية تعديلها بناءً على الظروف السوقية. هذا ساعد المندوبين على الشعور بأن الأهداف قابلة للتحقيق، مما أدى إلى زيادة الالتزام والأداء.
برامج التحفيز المستندة إلى الأداء: تم تنفيذ برامج تحفيز تعتمد على الأداء، حيث تم تقديم مكافآت للشهر الأكثر نجاحًا. هذا النوع من الحوافز خلق منافسة إيجابية بين المندوبين وزاد من نتائج المبيعات.
تدريب مستمر وشخصي: بعض الشركات بدأت في تقديم تدريبات شخصية، حيث يتم تخصيص المدربين لمندوبي المبيعات بناءً على نقاط ضعفهم. هذا النوع من التدريب أظهر نتائج إيجابية، حيث تمكن المندوبون من تطوير مهاراتهم بشكل أسرع.
الاجتماعات الدورية: عقد اجتماعات دورية مع المندوبين لمناقشة التحديات والنجاحات. هذه الاجتماعات وفرت منصة للمندوبين لتبادل الأفكار، مما ساعد في تحسين الاستراتيجيات وتقديم الدعم المتبادل.
تقييم الأداء القائم على البيانات: استخدام أنظمة إدارة علاقات العملاء (CRM) لتتبع أداء المندوبين. التحليل الدوري للبيانات ساعد في تحديد المندوبين الذين يحتاجون إلى دعم إضافي أو أولئك الذين يحققون نتائج إيجابية.
توفير الموارد اللازمة: بعض الشركات قامت بتوفير موارد مثل كتيبات توجيهية، أدوات تسويقية، ونماذج اتصالات لتمكين المندوبين من تنفيذ استراتيجياتهم بشكل فعال.
خلق ثقافة التقدير: تقدير الإنجازات، سواء الكبيرة أو الصغيرة، من خلال الاحتفال بالنجاحات. هذا النوع من التقدير يعزز الروح المعنوية ويزيد من الالتزام.
عن الاستقرار الوظيفي:
في الحالات التي فرضت فيها الأهداف بشكل صارم أو لم تكن هناك دعوة للمشاركة، حدثت زيادة في الاستقالات. المندوبون الذين شعروا بأنهم محاصرين بأهداف غير قابلة للتحقيق أو غير مدعومة بالدعم اللازم كانوا أكثر عرضة للبحث عن فرص جديدة.
بشكل عام، المفتاح هو خلق التوازن بين فرض الأهداف والتفاعل مع المندوبين، مما يساعد في خلق بيئة عمل تشجع على الأداء والالتزام.