Register now or log in to join your professional community.
من خلال منح الطفل لثقته بنفسه
تعزيزثقته في نفسه من خلال تشجيعه على الحوار والتحدث و مدحه عند قيامه بذلك
اشركه في بعض الانشطه و الطلب منه ابداء رأيه
اشارة المعلم الى ما عند هذا الطالب للمهارات المتوفرة لدى الطالب الخجول باستمرار لتقوية شخصيته
اشراكه في المسابقات ودمجه مع اقرانه من الطلاب ومحاولة تحفيزه من خلال الاذاعة المدرسية والجوائز التحفيزية
معرفة المشكلة هو أفضل طريق للحل عن طريق التعريف الصحيح لمعنى الخجل و منع أسبابه
فالخجل هو الإمتناع عن الفعل بسبب الخوف من ردود الفعل غير المرضية
أي أن الطفل يخشى أن يشارك في الصف بسبب خوفه من إستهزاء أصدقائة مثلا أو من خوفه أن تكون مشاركته خاطئة
منع الأطفال من الإستهزاء باقرانهم و تعليم الطفل على تجاهل تعليقات الآخرين و أخيرا التشجيع على طرح الرأي و أن أي مشاركة هي صحيحة و إن إحتاجت إلى إضافات أو تعديل
بالبداية من خلال التعامل مع طالب اقل خجلا ان وجد ليكون مثال يساعده في كسر خجله ومن ثم اعطاء امثلة وتمارين جماعية لا تعرض الطالب للمواجهة المباشرة ... ويمكن كذلك استخدام دور المعلم كطالب بحيث يكون تفاعله مع زملائه افضل
محاول ادخال الطفل عن طريقة المشاركة في الانشطة مثل الرسم والموسيقي مع الاطفال في الصف
يمكن للمعلم ان يساعد الطفل الخجول بحثة على المشاركة وتشجيعه اذا كان مادياً أو معنوياً
أي أنه يخصص المشاركة للطفل للخجول وأن ياخذ رايه اذا كان صحيحاً يشكره أمام الطلاب واذا كان خاطئاً يصحح له خطأه بطريقة لا يحرجه بها أمام زملائه
الطالب الخجول من الطلاب الذين يحتاجون إلى معاملة محددة خاصة بهم من المعلمين. والأمر لا يقتصر على المعلم فقط، بل إن المنزل كذلك يكون له دور أساسي في هذه الحالة. الطالب الخجول قد يكون لديه قدرات عبقرية جدًا وعلى قدر عالي من الذكاء والتفوق، لكن مشكلته الأساسية تتمثل في الخجل، وطبقًا لأسلوب المعلم والأهل يمكن لهذه المشكلة أن تختفي تمامًا، ويمكن لها أن تتفاقم وتسبب مشاكل أكبر في المستقبل. لهذا نتناول في مقالنا اليوم مشكلة الطالب الخجول وكيف يمكن التعامل معه بأفضل شكل ممكن.
شكرا على الدعوه الكريمه
يمكن ذلك من خلال تشجيعه الدائم على المشاركه الجماعيه فى المناقشات والأنشطه والمناسبات الأجتماعيه المختلفه ، لتكوين صداقات مع زملائه ، وعدم مهاجمته أو إنتقاضه أو السخريه من آى آراء له بطريقه علنيه أمام أقرانه أو زملائه
أولا كل طفل خجول يعتبر حالة خاصة يجب دراسته من هذا المنطلق، ومعرفة مصدر الخجل، ثم عالج المصدر؛ فينمحي خجله فغالبا ما يكون الخجل مصدره البيئة الاجتماعية التي يعيش فيها الطفل. حيث تكون محدودة الانفتاح على الآخر. لذا في هذه الحالة يجب استدراج الطفل إلى التفاعل الاجتماعي بطريقة غير مباشرة مع تشجيعه على إيجاد الأقران ومشاركة مناقشة المواضيع. كما أن فتح حوار مباشر مع الطفل حول الخجل سيمكنه من نظرة موضوعية وعلمية عنها بمعرفة الأسباب والنتائج وطرق التخلص منه. والخجل ظاهرة طبيعية في المجتمعات العربية لأن الثقافة العربية والتربية العربية تسمح بذلك وتعمل على ذلك بمعجم حاص من قبيل " حشومة " " لا يليق الجلوس مع الكبار أو الضيوف أو ... " المهم لكل حالة خجل منهجيتها في العلاج.
شكرا للدعوة الكريمة
من واقع تجربتى بالعمل كمعلم ومدرب سابقا هناك بعض المعايير التى يمكن اتباعها
اولا يجب ان يتم عدم وضع الطفل فى موقف مسائلة او احراج يؤدى الى فقدانه الثقة فى شخصه
ثانيا يجب ان يتم منح الطفل الفرصة الكافية للتعبير عن اراؤه واهتماماته ومحاولة مشاركته هذا الاهتمام والتطرق الى الحديث فيه واشراكه بما يتلائم مع معلوماته المتاحة
البدء فى تفعيل دوره فى المشاركة الايجابية فى النقاشات وطرح الاسئلة ولا يجب اهمال السؤال المطروح منه بل يتوجب الاجابة عليه مهما كان السؤال غير جيد
يجب التنبيه على زملائه بضرورة احترام شخصه فيما بينهم وخلق نوع من التفاهم والمشاركة من خلال الانشطه والحوارات المتبادلة
واخيرا يجب ان يتم مكافآته فى حالة تفوقه فى مجال ما وتنمية مهاراته بها