عند كتابة السيرة الذاتية، كيف يمكن التعامل مع الفجوة الزمنية الموجودة بين المنصب الأول والثاني؟ علماً بأنها تزيد عن ستة أشهر.

من وجهة نظري المصداقيه هي اساس كل شيء في السيرة الذاتية وتعود لنفس الشخص صاحب السيرة الذاتية :

ممكن استفاد من وقت فراغه في زياد ة نقاط الضعف وممكن تكون فجوة حقيقية تؤثر على السيرة الذاتية .

معفرفه متطلبات المنصب الثانى من حيث مهام العمل و متطلباتها من المعرفه وبعدها يتم البدء فى الحصول على المعلومات الكافيه من خلال الكورسات والاطلاع و البحث عن مهام المنصب الجديد وبدء تطبيقه 

اذا كنت في نفس الشركة وتمت ترقيتك اكتب المنصب السابق والفترة التي عملت بها من ثم اكتب المنصب الجديد واضافة الفترة الجديدة مع ذكر تاريخ الترقية - الى حد الان.

إذا كانت المدة الزمنية كانت الاسترخاء ، والتطوير ، او لا قدر الله لعلاج مشكلة او مرض ما ، فليس هناك مشكلة 

المهم ان تعود للعمل وتؤدي واجباتك بشكل لائق ومتزن 

شكرا للدعوة

من وجهة نظرى

ليس من الضرورى كتابة فترات متلاحمة فى السيرة الذاتية فقد يحتاج الانسان الى فترة زمنية لاستعادة النشاط وتجديد التحديات لديه خاصة اذا امضى فى العمل السابق فترة طويلة وكان استبعاده من العمل نتيجة قوة قهرية او شئ خارج عن ارادته دون تقصير منه فمثل هذه الامور تؤثر بشكل سلبى ولا ارادي على الحالة النفسية والمعنوية وما قد ينتج عنه من فقدان الثقة بالنفس

ولكن يجب علينا الاستفادة خلال تلك الفترة فى مراجعة انفسنا ومعالجة النقاط السلبية التى قمنا بارتكابها فى العمل السابق وتحويلها الى نقاط ايجابية من خلال تطوير المهارات عن طريق الدورات التدريبية والاستماع الى التجارب السابقة من ذوى الخبرة والبحث عن الوظيفة الافضل والانسب لقدراتك 

وشكرا

يمكن استغلال الفجوة الزمنية بان يتم اضافة او توضيح بانه تم استغلال هذة الفترة في الدراسة والتدريب او في اعمال تطوعية