"سيظل الإنسان حبيسا في غرفة يفتح بابها للداخل مادام لم يفكر في جذب الباب بدلا من دفعه" ماذا تعني لك هذه الجملة كمدير أو مدير مشروع أو قائد؟

هي تعني برأيي أنك كمدير عليك أن تبحث في كل شيء متاح حولك حتى الحلول التي تبدو للوهلة الأولى مستحيلة 

يجب على مدير المشروع الناجح التفكير خارج الصندوق لإيجاد الحلول ، اي الخروج عن النمط الطبيعي والعادي في التفكير لحل مشكلة ما

تعني يجب عليك التفكير لتطوير عملك الاداري وتنفيذ مشروعات جديدة بفهم جديد

البحث عن الحلول البديلة

من يحمّل المسئولية كالمدير أو مدير المشروع أو القائد عليه ان يبادر ويسعى للبحث عن الحلول للمشاكل التي تعترضه أو التي يتوقع أن تعترضه  وعليه تقدير المخاطر ويخاطر ويغامر فالمسئولية تحتاج الجراة والحزم لا التقوقع والإنطواء وبدون ذلك سيبقى رهين الحبس الذي وضع فيه وقليل جدا من يفكر من يدفع الباب عليه ليخرج  منه

تعني هذه المقولة أن لكل مدير أو شخص نظرة خاصة لما يواجهه. قد ينظر اليها شخص كمشكلة بينما الاخر لا يراها مشكلة. هذا من ناحية . ومن جهة اخرى إذا استقر الرأي على انها مشكلة. فينظر المدير الى عدة حلول . وينظر اخر فلا يرى الا حل واحد. 

سعة الافق وايجاد حلول للمشكلات المتوقعة قبل حدوثها هو امر في غاية الاهمية لاي مدير مشروع

أرى أنها توضح ضرورة السعي لمعرفة ما يستحدث والإطلاع على الفرص البديلة والحاجة للتطوير المستمر لكل منا

يجب على المدير التفكير في الحلول المناسبة