Register now or log in to join your professional community.
اعتقد سيرة الذاتية لها دور في تحديد مهارات الموظف وايضا خبرته و مدة الممارسة فيها ولكن ليس فقط علينا الاعتماد على ذلك ايضا فهنالك موظفون ابدعوا في مجال عملهم لكن سيرتهم الذاتية فقيرة لذلك يجب على صاحب العمل اعطاء فرص للموظفين ليروه قدراتهم ومن خلال ذلك يختار صاحب العمل مكان ملائم للموظف يستطيع تحقسق فسه الابداع
لا يمكن قياس خبرة الموظف أو قدرته على أداء أي مهام بدون تجربة, المقياس الافضل أن يعطى مهام عليها يتم قياس قابليته من عدمها, و المجال الابداعي في العمل يكون للمدير نصيب منه, بعض المدراء يعمل على صقل مهارات موظفه عندما يرى فيه القدرة على الانجاز مما ينتج موظف بحس إبداعي, و البعض الآخر يقتصر على الروتين الوظيفي مما يسلب الموظف القدرة الجيدة على الانتاج و الابداع.
ف خلق الفرص الوظيفية في أي قطاع يكون تبعاً للرئيس.
شكرا لدعوتك
من المفترض ان يكون للقائد وحتى للمدير نظرة متأتية من الخبرة المتراكمة والتي تجعله قادر على وضع كل شخص في مكانه الصحيح, بكل الاحوال يجب تكون هناك فترات اختبار لكل موظف وهذه الفترة تكون في الاحوال الاتية
فيتم قياس الاداء للموظفين من خلال تحديد اهداف رقمية (0\\10) او عليه يتمكن المدير من معرفة مقدرة هذا الموظف ووضعه في موقعه الذي يبدع فيه
اكتشاف واستكشاف أصحاب المواهب ليس بالأمر السهل والهين فالبعظ بمقدوره البوح بمكنوناته وما يمتلكه من مواهب ومن قدرات والبعض الأخر يجد الأمر وقد تلبس عليه والسبب هو عدم ثقته بنفسه وبما يملكه من قدرات أما الأسباب الأخرى فهي وليدة ما عاشه وتعايش معه من صدمات نفسية جعلته ينطوي على نفسه أو يحتقر نفسه بشدة وكما يوجد عوامل أخرى كالخوف من ابداء رأيه وعدم امتلاكه الجرأة والشجاعة لاثبات نفسه وفي محيطه الذي يعيش فيه ولاكتشاف أشخاص يمتلكون زمام المبادرة وفعالون مع أنفسهم ومع المجتمع وبأمكانهم عرض مواهبهم وقدراتهم في العمل ليكون مبدعين في مجالهم ومجال اختصاصهم أقوم أحيانا بتعريفهم بأشخاص كان مبدعين ولكنهم استسلم لضغوطات البعض فخان ما كان يملكونه وتنازل عنه بسهولة وهم حاليا يعيشون على الهامش بسبب ما اقترفته أيديهم وبهذه الطريقة أحفزهم لكي لا يعيش ما عايشه أخرون كأمثالهم وأترك لهم المجال واسع للرجوع لوعيهم وكما أفتح لهم كل الطرق للوصول لكسب ثقتهم بأنفسهم ففي الأخير التحفيز والدعم والتشجيع هو من يخرجهم من القوقعة التي عاشوها وتعايشو معها ولكن بشرط ألا ألومهم على ما فعلوه فأنا في الأخير لست من يحكم ويصدر الأحكام على الأخرين وما سلكوه من سلوكيات لأنني لا أضمن لنفسي أن أقع كما وقع في الماضي