Register now or log in to join your professional community.
اتجاهل الاستفزاز و اكمل كلامى عادى
وفقا لهدف الاستفزاز لل: إذا كان الاستفزاز لي لاختبار أعصابي، قد أكون مع الهدوء وارد مرة أخرى بذكاء جدا على الاستفزاز له، ولكن إذا كان يفعل ذلك لانه هو وقحا أو عنصري ففى ذلك الحين سوف أرد مرة أخرى ليس بذكاء هذا الوقت، ولكن مباشرة لأقول له أنني ارفض موقفه وأنه يجب احترامه لي.
أحيانا، يجب أن تفرض الاحترام من الناس من حولك في العمل، وقد ذهب وقت العبودية، ونحن نعمل تحت سلطة المديرين، ولسنا ممتلكاتهم
الانسان اللذى يعرف بعمله اكثر من ما يعرف بكلامه يكن اكثر ثقلا فان خسر فى حوار لا يجب عليه خسارة عمله وبعمله يستغنى ان شاء الله عن الحوارات وربمايكسب ماخسره من قبل فليكن سندك وشهادتك عملك لا يسبقه وصفا عن طريق لسانك فكن عاملا فى صمت تستمع اذنيك ماتكره اليوم وغدا تستمع الى ماتحب
هناك نوع من الأسئلة القصد منها التعرف على مدى تحمل ضغوطات العمل وتعتمد ردة الفعل المتقدم على مدى استقباله للسؤال داخل عقله وما يحتويه عقله من تجارب سابقه لنفس الموقف...بالنسبة لي شخصيا اعتبره عادي جداً ولا أقف عنده فصاحب العمل له الحق في تمحيص وتقليب شخصيتي كيفما شاء..
اتجاهل الاستفزاز دائما وتماما لان في التعامل مع الادارات العليا دائما ما يحث هذا لسبب او عدم سبب كنوع من اظهار القوة والتحكم
اتجاهل الاستفزاز.
اتحمل كونه هذا الاختبار في قدرة تحمل الضغط وقدرة تحمل الموظفين والزبائن ولا اساله عن سبب استفزازه لانه هذا الاختبار
تساله بكل تهذيب عن سبب استفزازه