Register now or log in to join your professional community.
عن طريق الطرف الثالث لما يترتب عليه من النتائج مثل
1- ترشيح المؤهلين للوظيفة حسب الشهادات والخبرات المطلوبه
2- الطرف الثالث يقوم بدور الارشاد المنهي للوظيفة المتقدم عليها بناءً على الطلب المقدم لهم
3- الطرف الثالث شريك في النجاح في حال تم اختيار اكثر من مرشح تم توظيفة
في ما يخص وسائل التواصل الاجتماعي يكون الهناك سلسلة من الاجراءات والمقابلات و الفرز للمؤهلات والخبرات بحيث تأخذ وقت أطول في العمل وتحتاج فريق متخصص بالشركة
عملية التوظيف والإختيار المفضلة لدي الشركات هى الحصول على الموظف المناسب لشغل الوظيفة ووضعه فى المكان المناسب له وتتم عن طريق شركات التوظيف النتخصصة ، لما لها من خبرة فى جمع المعلومات اللازمة عن المرشحين وعلاقتها المتنوعة مع مصادر الحصول على العمالة .
عملية التوظيف هي عبارة عن قياس ومعرفعة قدرات الموظف للوظيفة المرشح لها لدى اصحاب العمل.
شركات التوظيف تقوم بدور المعلن عن المرشيح وكذلك مواقع التواصل الاجتماعي ايضا مما يساعد الشركات الكبري علي اختيار مرشحيهم حسب الحوجة والتواصل معهم.لا تقل اهمية شركات التوظيف عن الشركات الكبري بل هما الاثنان مكملان لبعضهما
شركات التوظيف اتاحت الفرصه للكثير
ومواقع التواصل الاجتماعى اتاحت للجميع التعارف اكثر على افكار الطرفين
والمقابلة الشخصية هى تاج ما سبق وعليه يترتب القبول للتوظيف
شركات التوظيف اكثر من مواقع التواصل
عملية التوظيف و الاختيار المفضلة لدى الشركات الكبرى من الأحسن أن تكون عن طريق طرف ثالث وخاصة الطرف الرسمي في الدولة مثل وكالة التعاون الفني.. والتي تساعد على تنظيم اللقاءات المباشرة بين الموظف و طالب الوظيفة حتى يتم الاختيار على اساس الشهادات و الخبرات.
آليات التوظيف مختلفة
1) عن طريق شركات التوظيف
2) عن طريق التواصل الاجتماعي
3) عن طريق الاعلان الداخلي في الشركة
4) عن طريق الاعلان في موقع الشركة نفسها
مواقع التواصل الاجتماعي ولك بسبب الضغط اهائل علي الشركات الكبري مما يلجاوي الي بعض وسائل التواصل الاجتماعي لتجاوز هذي المحنه
هو إختيار الشخص المحقق لشروط العمل المطلوبة طرف ثالث ولكن بالنسبة الى هى مواقع التواصل بالنسبة للشركات تفضل الطرف الثالث من وجهة نظرى هو الاختبار الاول بالنسبة للموظف اذا مر على هذة المرحلة يبقى من السهل الحصول على الوظيفة
الجو العام في المؤسسة هو أهم عامل لخلق البيئة المريحة بالإضافة إلى العدالة في نوزيع مهام العمل و أعباء المسؤولية بين الموظفين ، و مراعاة قدراتهم و ميولهم عند توزيع الأعمال قد الإمكان .. و الحرص على إشغال أوقاتهم .. و زرع ثقتهم في أنفسهم ، و تجنب الإساءة إلى المخطئ بحضور زملائه ،
لاسباب مهنية وتنظيم وتسهيل الاختيار حسب احتياج الشركات