Register now or log in to join your professional community.
الفرق بينها يعود للناقلية الالياف البصرية( الانكسار الضوئي) اسرع من الكابلات النحاسية
1- تعتمد تقنية الفايبر على نقل البيانات من خلال تحويلها الى نبضات ضوئية او light pulses ونقلها عبر كابلات الالياف الزجاجية بدلا من تحويل البيانات الى نبضات كهربية ونقلها عبر الكابلات النحاسية
2- الكابلات النحاسية تتسبب أحياناً في إحداث تضارب بالبينات المدخلة، ذلك الاضطراب بالمدخلات ينتج أساساً بسبب الفيض الكهرومغناطيسي، أما كابلات الألياف الضوئية فهي لا تعتمد على الكهرباء، ومن ثم فمن الأمور المستبعدة أن يحدث بداخلها فيض للكهرومغناطيسية، وبالتالي فأن المعطيات أو المدخلات لا يحدث بها تضارب، مما يعني أن مشكلات تقنية مثل ضعف الإشارات أو إعاقة البيانات المرسلة، باتت في طريقها إلى الزوال بفضل كابلات الألياف الضوئية
3-الالياف الضوئية ثبتت أنها تتسم بسرعة فائقة في الإرسال والاستقبال مما يعني أن كابلات الألياف الضوئية ذات سرعة عالية جداً سرعتها تقارب سرعة الضوء في الفراغ
4- كابلات الألياف الضوئية لا يوجد من الكابلات النحاسية ما يمكن أن ينافسه فى طول المسافة التي لا يحتاج خلالها وحدة تكبير الإشارة، أي المسافة التي لا يحتاج عندها وضع أجهزة Repeater، ونجد هنا أن أقصى مسافة يمكن للكابلات النحاسية أن تمتد خلالها دون تقوية هي مسافة 100 متر تقريباً، أما كابلات الألياف الضوئية ذات الأنماط المتعددة MMF فهي بمقدورها أن تمتد لمسافة 400 متر دون أن تحتاج مقوي للإشارات، أما كابلات الألياف الضوئية أحادية النمط SMF فيمكنها الحفاظ على قوة إشارتها لمسافة 100 كيلو متر كاملة.
1- التكلفه
2- الحجم و القوه
البصرية تستخدم الضوء كاشارة اما النحاسية تستخدم ااتيار الكهربائي
الألياف البصرية (بالإنجليزية: Optical fiber) هي ألياف مصنوعة من الزجاج النقي، تكون طويلة ورفيعة ولا يتعدى سمكها سمك الشعرة. يجمع العديد من هذه الألياف في حزم داخل الكيبلات البصرية، وتستخدم في نقل الإشارات الضوئية لمسافات بعيدة جداً.يقوم مبدأها على ظاهرة الانعكاس الكلي ، تتعدد استعمالات الألياف البصرية إلا أن الربط بالانترنيت أحدثها و أكثرها شيوعا .
الالياف البصرية وكانها حزمه من الاف الكابلات النحاسيه مضغوطة فى كابل واجد
الالياف الضوئية تعتمد على الاشعة اما الكابلات النحاسية فهي كوابل مصنوعة من النحاس
الالياف البصريه يمكنها تحمل معلومات اكثر واسرع
ببساطه كبلات الألياف البصريه تمتلك سرعه عاليه جدا على نقل البيانات وتعتمد في عمليه النقل على الضوء حيث أن الضوء لايمكن للتشويش أن يؤثر عليه
أما كبلات النحاس التقليديه فإن سرعه نقلها للبيانات قليله تنقل البيانات بإشارات كهربائيه وهذا يعني أنا قابله للتشويش
عبارة عن اسلاك من الزجاج النقي وهي رقيقة - بمثل رقة شعر الإنسان - تحمل المعلومات الرقمية عبر مسافات طويلة. تركيب الألياف الضوئية الياف ضوئية ذكرنا أن الألياف الضوئية هي اسلاك رقيقة وطويلة من الزجاج النقي والتي ترتب في حزم تسمى الكابلات الضوئية (Optical Cables) لتستخدم في نقل الإشارات الضوئية لمسافات كبيرة. إذا القينا نظرة فاحصة عن قرب لأحد الألياف الضوئية سنرى أنها تتكون من الأجزاء التالية: 1- القلب أو اللب (Core): وهو مركز النسيج (fiber) وينتقل الضوء عبره. 2- الغلاف (Cladding): وهو المادة الخارجية للنسيج والتي تحيط بالقلب ومهمتها أن تعكس الضوء الخارج من القلب وتعيده إليه. 3- غطاء الحماية (Buffer Coating): وهو عباره عن غطاء من البلاستيك, ومهمته حماية النسيج الضوئي من الضرر والرطوبة. مئات الآلاف من هذه الألياف الضوئية ترتب في حزم على شكل كابلات ضوئية. وهذه الحِزَم تحمى بواسطة الغلاف الخارجي للكابل وتسمى الغلاف (Jacket). تنقسم الألياف الضوئية الى نوعين أساسيين 1-الألياف ذات النمط المفرد (Single-Mode Fiber). وتكون ذات قلب صغير يصل قطره الى 9 ميكرون, وينقل إشارات الليزر تحت الحمراء ذات الطول الموجي يتراوح مابين 1300 الى 1550 نانوميتر. 2-الألياف متعددة النمط (Multi-Mode Fiber). ألياف ضوئية وهذه يكون القلب فيها ذا قطر أكبر يصل الى 62.5 ميكرون, وتقوم بحمل ونقل الاشارات تحت الحمراء التي يترواح قطرها مابين 850 الى 1300 نانوميتر والصادرة من الصمامات الالكترونية الباعثة للضوء (Light Emitting Diodes LED). بعض الألياف يمكن ان تصنع من البلاستيك ولكن الجزء الاساس فيها (Core) ذو قطر كبير نسبيا (1 مليميتر), وتصلح لنقل الضوء الذي يمكن رؤيته فقط والذي طوله الموجي اكبر من 650 نانوميتر, وهو الضوء المنبعث من الصمام الاكتروني (LED) ولا يصلح هذا النوع من الألياف لنقل الضوء الليزري ( المنبعث من جهاز اطلاق الليزر). وهنا يمكن ان نتساءل كيف يمكن لهذه الألياف ان تنقل الضوءوالمعلومات الرقمية. كيف تعمل الألياف الضوئية : لنفترض اننا نريد ان نرسل حزم من الأشعة الضوئية عبر مسار ما, يمكننا ذلك بأن نوجه الضوء عبر هذا المسار بما أن الضوء يسير عبر خطوط مستقيمة. المشكلة التي يمكن ان تصادفنا هي اذا كان هذا المسار يحتوي على نقطة إنعطاف, ما العمل في مثل هذه الحالة؟ الحل أن نضع مرآة عند نقطة الإنعطاف (Bending) تلك لكي تعكس الضوء عند هذه الزاوية وتعيده الى المسار. كيف إذا كان المسار يحتوي على العديد من نقاط الانعطاف؟ في هذه الحالة يلزمنا مرآة عند كل انعطاف, وتوضع المرآة بزاوية معينة لكي تسمح بإعادة الضوء الى القلب عند كل زاوية على طول المسار. هذا بالضبط ما يحدث داخل الألياف الضوئية. فالضوء يسافر خلال اللب ( المسار) مع قفزات منتظمة من الغلاف (المرآة) عند نقاط الانعطاف حسب ما يسمى بالإنعكاس الداخلي الكلي (Total Internal Reflection), ولأن الغلاف لا يمتص أي من الإشارات الضوئية المتنقلة داخل القلب, فإن الإشارات الضوئية يمكن أن تنتقل لمسافات بعيدة. لكن بعض هذه الإشارات تضعف داخل الألياف بسبب عدم نقاوة الزجاج وتلوثه مثلا والمدى الذي يمكن أن تضعف فيه هذه الإشارات يعتمد على درجة نقاوة الزجاج الذي تصنع منه الألياف وأيضا يعتمد الطول الموجي للضوء المرسل خلاله ( مثلاً 850 نانوميتر يضعف بمقدار يتراوح بين 60 إلى 75 بالمائة لكل كيلو متر) و بعض الألياف يضعف الإشارة فيها بمقدار اقل ( 10% لكل كيلومتر عند الطول الموجي 1550 نانوميتر). نظام الإتصال عبر الألياف الضوئية يتكون هذا النظام من العناصر التالية: جهاز الارسال (Transmitter): يقوم باستقبال وتوجيه الجهاز المصدر للضوء (LASER or LED) وتشغيله وإيقاف تشغيلِه حسب التسلسل الصحيح, وهكذا يتم توليد الاشارة الضوئية. وجهاز الإرسال يكون قريباً من الألياف الضوئية وقد يحتوي على عدسات ( focused lens) لكي تجمع وتركز الضوء بؤرياً داخل النسيج الضوئي. ضوء الليزر يمتلك قوة أكبر من التي يمتلكها الضوء الصادر من الصمام الباعث ولكنه حساس أكثر للتغير في درجة الحرارة, كما أنه مكِلفٌ أكثر. الألياف الضوئية (Fiber Optics) وهي بيئة التواصل بين المرسل والمستقبل. جهاز إعادة توليد الإشارة (Optical Regenerator): اشرنا في ما سبق إلى حدوث بعض الفقد في الإشارة (Signal Loss) عندما ينتقل الضوء داخل الألياف لمسافات بعيدة -كما يحدث داخل الكابلات البحرية- ولهذا توصَّل المقويات وأجهزة إعادة توليد الإشارة على طول الكابل, لكي تعزز الإشارات الضعيفة. ويتكون هذا الجهاز من الياف ضوئية ذات تغطية خاصة مُطَعمة (doping) , ويعمل هذا القسم من الألياف كمضخة ليزر (pump)؛ فعندما تصل الإشارة الضعيفة الى هذا القسم فإن طاقة الليزر هنا تجعل جزيئات الاشارة الضوئية تعمل كما لو انها مصدر ليزر, فتقوم بإطلاق إشارات ضوئية جديدة وقوية ولكن بنفس خصائص الاشارة الضعيفة القادمة. وهذا يعني ان هذا الجهاز يعمل كما لو انه مضخم ليزري للإشارة القادمة إليه. جهاز الإستقبال (Optical Receiver): يأخذ الاشارة الضوئية الرقمية ويفك تشفيرها ويرسلها كإشارة كهربائية الى المستخدم سواءاَ كان جهاز حاسب أو تلفزيون الكابل أو جهاز هاتف. ويحتوى جهاز الإستقبال الضوئي على خلايا ضوئية (photocells) أو صمامات الكترونية ضوئية (photodiode) لكي تتحسس وتلاحظ الاشارة الضوئية. أفضلية الألياف الضوئية (Advantages ) لماذا أحدثت تكنولوجيا الألياف الضوئية ثورة في عالم الإتصالات مقارنة مع الأسلاك التقليدية الأخرى –أسلاك النحاس مثلاَ؟ السبب يظهر في النقاط التالية: س : أيهما أفضل كابلات الألياف الضوئية أم الأسلاك النحاسية جـ : الألياف الضوئية أفضل بكثير من الأسلاك النحاسية للأسباب التالية : 1ـ التكلفة القليلة نسبياَ. 2ـ رقة ودقة الألياف . 3- مقاومة للحرارة : من أكثر الأمور التي تميز كابلات الألياف الضوئية ،عن غيرها من أنواع الكابلات والأسلاك الأخرى، هو مقاومتها للحرارة وقدرتها على احتمال ارتفاع درجاتها، الأمر الذي يمكن معه استخدامها على نطاق واسع، وفي بيئات مختلفة، والسر في ذلك يرجع إلى المادة المستخدمة في تصنيع كابلات الألياف الضوئية ،فحين قام المتخصصون بإجراء دراسة مقارنة، بين إمكانيات كابلات الألياف الضوئية والكابل المحوري Coaxial Cable، اكتشفوا أن الكابل المحوري وهو من أقوى الكابلات المعروفة، يتأثر سريعاً بالعوامل البيئية المختلفة وبالأخص الحرارة، أما كابلات الألياف الضوئية فقد أظهرت التجربة مدى قوتها ومقاومتها للتلف الناتج عن الحرارة. 4ـ لا تتأثر بالمجال الكهرومغناطيسي : على خلاف الأسلاك النحاسية التي يتولد حولها مجالات مغناطيسية تعمل على التشويش للموجات وتضعفها . 5ـ العمر الافتراضي : عمرها الإفتراضي أكبر بكثير من العمر الإفتراضي للأسلاك النحاسية ،حيث أن كابلات الألياف الضوئية تتميز بالمتانة والقوة والقدرة على التحمل، وبالتالي فأنه لن يكون هناك حاجة إلى استبدالها مراراً وتكراراً، والتجارب التي أجريت على كابلات الألياف الضوئية ،أظهرت أن دورة حياتها الافتراضية تفوق دورة حياة الكابلات المحورية، والتي تعد من أقوى الكابلات المستخدمة بوسائل الاتصال. 6- مقدرة عالية على النقل(Higher carrying capacity)بسبب رقة الألياف , فإن الكثير منها يمكن أن تحزم داخل كابل ذو قطر معين أكثر مما لو كانت أسلاك نحاسية في كابل له نفس القطر, مما يعني عدد أكبر من خطوط الهاتف الموصلة او قنوات التلفزيون المتاحة اذا كنا نتكلم عن نظام تلفزيون الكابل. - فقد أقل في الإشارة. - يحمل إشارات ضوئية. بعكس الأسلاك النحاسية التي تحمل إشارات كهربائية, الاشارات الضوئية لا تتداخل (interference) فيما بينها, مما يعني مكالمات هاتفية أو إستقبال تلفزيوني أوضح. - قدرة إرسال أقل(Low Power). - إشارات رقمية (Digital Signal). الألياف الضوئية صممت أساساَ لنقل الاشارات الرقمية, وهذه مفيدة خاصة في شبكات الحاسب أو الانترنت. - غير قابل للإشتعال. نظراً لعدم مرور تيار كهربائي فيه, لا توجد مخاطر للإحتراق. - أخف وزناً (lightweight). مقارنة مع اسلاك النحاس. وتشغل حيزاً أقل عند تمريرها تحت سطح الأرض. - مرنة (flexible). وبسبب مرونتها العالية وارسالها واستقبالها للضوء فإنها تستخدم في العديد من الكامرات الرقمية لأغراض التنظير الطبي (Medical Imaging), فحص وعمل اللحام داخل الانابيب والمحركات الميك****ية التي يصعب الوصول إليها في الطائرات, السيارات والصواريخ, كما تستخدم في سباكة الانابيب الضيقة وتفحصها. - كيف تصنع الألياف الضوئية؟ سبق وأن ذكرنا أن المادة الرئيسية في صنعها هي الزجاج -والذي تعتبر الرمال المصدر الأساسي له- نظراً لكثرة التفاصيل في هذا الموضوع سنذكره بإختصار. صناعة الألياف الضوئية تتطلب المرور بعدة مراحل : في البداية عمل إسطوانة زجاجية بواسطة عملية الترسيب البخاري الكيميائي المعدل (Modified Chemical Vapor Deposition) وهي عملية معقدة تتم تحت درجة حرارة عالية وظروف كيميائية خاصة, ويتم فيها تفاعل كلوريد السيليكون Sicl4 و كلوريد الجرمانيوم Gecl4 مع فقاعات الأوكسجين, لإنتاج أكسيد السيليكون Sio2 و اكسيد الجرمانيوم Geo2 اللذان يجمعا معاً ويذابا داخل الانابيب لتشكيل الزجاج أو مادة الألياف . ومن ثم يتم سحبها على شكل أسلاك رفيعة وطويلة في الات تشبه المخارط (Lathe) وتكون خاصة ودقيقه جداً, تسمى أبراج سحب الألياف (Fiber Drawing Tower) ويتم تغطية الألياف بطبقة من البلاستيك لحمايتها. بعد ذلك يتم فحص الألياف الضوئية من جوانب عدة مثل: قوة الشد, انتظام قطر القلب وأبعاد أغلفة الحماية, مدى ضعف الاشارة مع زيادة الطول, عرض الحزمة (bandwidth), درجة حرارة التشغيل ومدى الرطوبة وإرتباطهما بضعف الاشارة, وأخيراً قابلية التوصيل تحت الماء.