الكثير من الموطفين يعين من اجل خبرته والكثير أيضا يفصل من أجل أخلاقة. فكيف تعرف أخلاق الموظف قبل توظيفه؟

سيماهم في وجوههم ولكن التجربة هي المحك بالتأكيد

لا اعتقد انها مشكلة ابدا هذه ... فالموظف السيء بالنهاية يسيء لنفسه لا لغيره . زاعتقد ان فصله سهل والاسهل من هذا ايجاد البديل مكانه 

المقابلة الشخصية مجرد عنوان سطحى للشخص المتقدم أما فترة الإختبار فهى المحك الأول لمعرفة أخلاق الموظف وبعد التعيين يظهر المحك الأساسى للوقوف على كل جوانب الموظف

اعتقد بان الحل الامثل لتفادي فصل الموظف هو بان تكون المقابلة الشخصية التي قبل التوظيف يقوم بها محترفون وتكون شاملة لاغلب انواع الاسئلة والتي منها النفسي والاستفزازي وتوضع بعين الاعتبار كمؤثرة على عملية التعيين

وبالنهاية الله الموفق

الاخلاق لها اوجه كثيره ومتعدده ولا يمكن ان نحصيها . وكذلك الفساد . بالنسبه لي وبحسب طبيعه عملي . اضف لذلك " انى شخصيا احب تحليل شخصيه من يتواجد امامى " و استطيع ان المح بعد الامور الهامه من خلال "عينيه ونظراته , وتحركاته وسكناته وانفعالاته , ومن نبره صوته واسلوب كلامه " . ولكن هذا لا يعطى كل جوانب اخلاقه . فكيف لى ان اعرف بأنه مختلس على سبيل المثال أو صاحب سوابق من أول لقاء

في المقابلة والاطلاع على شهادات الخبرة والتي توضح سلوكة

 وكذلك طريقتة أثناء المقابلة 

عزيزي

من ملفه الاسود في وزارة العمل والتأمينات الإجتماعية

التوصيات اولا والمقابلة ثانيا...وفترة التجربة هي الاهم

يطلب في بعض الشركات من الموظف الادلاء بأرقام للتواصل مع الشركات التي عمل بها من قبل أو مع مديريه المباشرين السابقين .. وأعتقد أنها وسيلة جيدة للتأكد من أخلاق الموظف من خلال فريق العمل السابق يمكن تطويرها بسؤال أفراد غير الذين تم الادلاء بمعلوماتهم من قبل الموظف حيث من الممكن ان يكونو ا أصدقائه ... لكن يتم سؤال زملاء اخرين له 

لا يمكن ذلك الا بوجود شخص مدرك لعلم النفس او ما شابه لكن عموما فتره الاختبار  تكون اهم بكثير من المقابله 

الموظف مشروع يمكن ان ينجح ويمكن ان يفشل فلذلك هناك بعض القوانين منحت فترة تجريب الموظف تبدأ من ثلاثة الى ستة شهور فهي قادرة على كشف البعض ومؤشر لمستقبل الموظف