Register now or log in to join your professional community.
لدي فكرة قد تكون مجدية لطالب الوظيفة من غير خبرة وصاحب العمل الذي يرغب بموظف كفؤ وذو خبرة ,,, يا حبذا لو أصحاب العمل يستحدثوا قسم خاص بشركاتهم ومؤسساتهم تختص بتدريب حديثين التخريج برواتب رمزية ( كمصروف جيب ) تمكنهم من الحصول على شهادة خبرة تضمن لهم التوظيف مستقبلا ,, وقد تكتمل هذه الفكرة نجاحا لو تتبناها أحد المؤسسات الحكومية مثل وزارة العمل أو دوائر الخدمة العامة مما تجعل هذه الفكرة محط إهتمام للقطاع العام والخاص
عمل قسم خاص بالشركات عل تدريب حديثى التخرج فى جميع المجالات باجر رمزى فى جميع التخصصات والمهارت اللازمه لكل وظيفه وأعطائهم شهاده لمارسة العمل بالوظيفه التى تدرب عليها فى حدود امكانية وعمل دورات للتعامل مع الحاسب والتكنولوجيا الجديده ودورات باللغه للنهوض بالموسسات والمصالح الحكوميه
يجب ان يكون هناك تعاون بين الجامعات والشركات ووزارة الموارة البشرية حيث يتم تخصيص قسم يتم فيه تدريب الطلاب في سنتهم الاخيرة في الجامعه لدى احدى الشركات عن طريق وزارة الموارد البشرية بحيث تكون المنفعه مشتركة حيث يكتسب الطالب الخبرة المطلوبة وتستفيد الشركات من التسهيلات من وزارة الموارد البشرية
أنا مع هده الفكرة لكن افضل ان تكون علاقة بين الجامعة و العمل اي الشركة تتصل بالجامعة وتطلب تكوين خاص لمجموعة من الطلبة حسب متطلبات العمل هنا الطالب عند تخرجه يلتحق مباشرة بالعمل و يكون ذو كفاءة عالية وقادر على شغل المنصب
بالنسبه الى المحامين والمستشارين القانونيين في مصر تكون هناك فترة تدريب بعدها يرتقي المحامي الى درجه اعلى في النقابه فمن الممكن ان تعمم على جميع المهن بحيث يكون هناك فترة تدريب بعد التخرج من الجامعه وبعدها يكون طالب الوظيفه جاهز لسوق العمل
من خلال وضع برامج تدريبية للراغبين بالتوظيف تحت اشراف مختصين لفترة زمنية معينة
وأختبار الأشخاص حسب ما تراه الشركة اختبارا مناسبا واعطائهم رواتب جزئية ثم بعد ذلك
أختيار الأحق والأكفئ من بين المتدربين .
إحداث قسم يسمى التظوير الحديث
يكون هذا القسم يجمع أخطاء الشركات المنافسه وتكون له مثل المواضيع المهمه التي نتعلم كيف يمكن حلها وبعد ذالك يكون التطوير في معالجت هذه المشكله أولا وثانيا تكون ماده فعاله لها (بالمعنى ) ان هذا الخطاء يقوم بدل التأثير السلبي على المنشأه بتأثير إجابي وتكون ذات نطاق واسع والافكار كثيره ومحتواها اكثر ..
انا أوأيد الفكرة التي ذكرتها مع تحفظي علي تطبيقها فى الدوائر الحكوميةزولكن يمكن لشركات القطاع الخاص والمصارف إنشاء ورش عمل لطلبة الجامعات من التخصصات المختلفة كل حسب التخصص المناسب للوظائف المخطط لها علي مدار سنتين مقبلتين ومن الممكن أيضاً أن يتم عمل مشروع تخرج فى اخر عامين دراسيين لطلبة السنوات النهائية بالتعاون مع الموسسات والشركات الخاصة وبلك يتحقق هدف ربط التعليم باحتياجات سوق الوظائف وتفديم عمالة مدربة لسوق العمل