Register now or log in to join your professional community.
ليست المشكلة فى العائلة , الموضوع مرتبط بنفسية الشخص
فمن الممكن ان يكون الجو العائلى جيد و عند الذهاب الى عملة يقابل مواقف سيئة تؤثر على النفسية فى اداء العمل
ولكن الموظف المحترف يفصل بين هذا وذاك
الموظف السعيد سواء في حياته الخاصة أو العائلية يكون أكثر إنتاجا و أكثر كفاءة من الموظف التعيس
لكن سؤالي: كيف وجدت أن الموظف السعيد ينتج ثلاث مرات من موظف غير سعيد ؟؟؟؟؟؟؟
شكرا على الدعوه الكريمه
أتفق مع سيادتكم فى أن الموظف الذى يحى حياه إجتماعيه مستقره ، يكون لديه القدره على التركيز فى أداءه لعمله بصوره أكبر ، ومن ثم تقل نسب أخطاءه إلى الحد الأدنى ، كما تكون لديه الفرصه القدره على التعلم وإكتساب مهارات جديده والتميز والإبداع ، وبالتالى تكون لديه الفرص متاحه للتقدم والترقى فى عمله مقارنه بالموظف الذى يعانى من عدم الأستقرار فى حياته الإجتماعيه ، بل أن الأمر ينعكس ذلك أيضا على مظهره الشخصى ، ومدى إلتزامه بمواعيد عمله ، ومدى إنجازه لما يوكل إليه من أعمال وإنجاز تلك الأعمال فى المواعيد المحدده ، وهو ما ثبتته العديد من الأبحاث العلميه فى مجال العلوم السلوكيه بصفه عامه
شكرا لدعوتك
نعم اتفق ولكن مع تحفظ بسيط لانني ارى بأنه ( يجب على الموظف ان لا يعكس حياته الشخصية على العمل مهما كانت الضغوط )
اوافق و بشدة ولكن تختلف النتائج من شخص لاخر لانعتمد على موضوع النسب في هذا
وانما المجمل
في السعادة تتجلى الشفافية و المحبة والاحترام بابهى صورها و هي مراة تعكس الوجه الجميل للحياة
هناك دراسة اجريت على كم من الموظفين واخذت عدة اسباب و من ضمنها السعادة المنزلية او خارج العمل بشكل عام
ومن المواضيع المهمة ايضا وجب التنويه له ان النسبة الزائدة هي لعدة اسباب منها قلة الاجازات المرضية و الساعية
براي المتواضع هي حالة ذهنية بمنعكس لاارادي وهي معدية على فكرة بشكل عام
فالسعيد هو عدوى ايجابية لكل من حوله في نطاق العمل يشع بالنشاط
ليس هذا بشرط ولكن بنسبة 50 %