برأيك, كيف يجعل الخريج الجديد سيرته الذاتية أكثر قبولا رغم نقص أو إنعدام الخبرات؟

لا يبدو لي أن المظهر الخارجي مهم جدا ولكن ماهية المهارات وطريقة عرضها وتسلسلها هي أهم ما في السيرة الذاتية وكذلك خطاب التغطية ورسالة الدافع غن وجدت

شكرا لدعوتك

ممكن للخريج الجديد الذي لا يملك خبرة ان يضيف الامور الاتية لسيرته الذاتية لتكون مغرية لاصحاب العمل لحين حصوله على عمل وادراج الخبرة ضمن السيرة الذاتية

• اضافة اي دورات حصل عليها ضمن اختصاصه او حتى خارج اختصاصه
• اضافة المهارات الشخصية التي يتقنها ويرى في نفسه القدرة على استخدامها بشكل يخدم العمل
• اضافة الى مهارات مساعدة مثل اللغات ومهارات الحاسب الالي ( الكومبيوتر ) وما الى ذلك , خاصة وان مهارات الكومبيوتر متشعبة ولا تحتاج الى اختصاص وانما ممكن تعلمها بدون دراسة مثل ( الفوتو شوب , البرمجة , الجداول المحاسبية , برامج الاكسس وتصميم البرامج المخزنية , ...)
• اي انتماءات نقابية
• الهوايات

عمل دورات تدريبية - مهارات يتمتع بها - مشروع نجح فيه خلال الحياة الجامعية - انجازات متميزة خلال سنوات الجامعة - ميزات يراها في نفسه تجعله متميزا 

إستخدام النماذج الإحترافية كالإنفوغرافيك، المشاركة في العمل التطوعي أو التدريب الصيفي، تلقي الدورات المعتمدة حتى وإن كانت مجانية وهناك موقع هدف الخاص بدعم العمل والموارد البشرية وأيضا هناك مواقع عالمية معتمدة يستطيع البحث عنها، سؤال ذوي الخبرة والتوظيف عن طريق التواصل الإجتماعي أو أي منصة أخرى تدعم المرشح لتلقي المهارات والمتطلبات والأمور المناسبة.

بالتعلم الذاتي المستمر والثقافه فى جميع المجالات والاطلاع ومتابعة كلةما يخصص التخصص الدقيق له بصفه مستمره، بالاضافة الى الحصول على الكورسات وحضور المؤتمرات والندوات واستكمال دراسات عليا وتطبيقات عملية من أجل تطوير ذاته وخبراته.

اولا لابد من عمل خطة لتنمية المهارات وان يصقل مهاراته وان يعى جوانب قوته فينميها وجوانب قصوره فيعالجها ويتم ذلك بوسائل منها كورسات فى اللغات كورسات فى الحاسب الالى ولغات البرمجة ان امكن كورسات فى التنمية البشرية والقيادة كورسات فى ادارة الاعمال بالاضافة الى الصفات الايجابية من تعاون وايثار وحب الاخرين وتسامح لان ذلك يعود عليك بالنفع وخاصة الناحية الاجتماعية وطريقة التعامل مع الاخرين

تحتوي علي اهم مهارات التدريس للمعلم الناجح