Register now or log in to join your professional community.
فإذا كان العميل هو الذي مخطأ هل تقف معه أيضا على الموظف أم تقف مع الموظف وتنصره على العميل أم ماذا تفعل ؟
المقولة صحيحة لأن العميل هو الهدف وبرأيي أن تطبيقها يحتاج للدبلوماسية لخلق حالة من التوازن عند الخلاف بين الموظف والعميل وهما بكل الأحوال ليسا طرفا صراع وأنما شركاء تعاون ومصالح مشتركة ويجب أن يتقن الموظف فنون التعامل مع العملاء بمن فيهم العملاء الأشكاليين
مع هذه المقوله لا ن عملي يعتمد عله العميل ولازم ارضي
هناك سياسة تتبعها بعض الشركات بالمقولة ( العميل دائما على حق )فهل أنت كموظف أو إدارة تتفق معها أم ترفضها ولماذا؟
بالنسبة لي فإنني أرى أن هذه المقولة صحيحة.
ولكن لكل شخص حرية تأويلها وفهمها.
فأنا أرى أن العميل دائما على حق، فيجب على الموظف أن لا يتجادل معه أو يفتح المجال لسوؤ التفاهم بينه وبين العميل ويحترمه ويعامله برقي وبلباقة حتى وإن كان العميل بذيئً، ويحاول أن يمتص غضب العميل بطريقة تجعله يخرج راضيا ومطمئنا.
فإذا وصلت المشكلة إلي وبدأ العميل بالتشكي من الموظف فإنني سأحاول إمتصاص غضب العميل وأن أثبت للعميل أنه المخطئ إذا كان مخطئ أو أنه هنالك لبس أو عدم وضوح في رؤية العميل إذا وجدت أن الموظف هو المخطئ.
فأحاول قدر المستطاع أن أظهر الموظف أمام العميل بأحسن صورة وأعكس للعميل عن احترافية الموظف وأجعل الموظف يثق بنفسه أكثر وفي نفس الوقت بعد خروج العميل سأجلس مع الموظف وأنبهه على الأخطاء التي إرتكبها وأحذره من أنني إذا ما تكرر مثل هذا الموقف فإنني سأتخذ إجراء حازم معه.
اتفق معها لاسباب كتالي :
انا عملت في خدمة عملاء في اتصالات السعودية STC ممثل خدمة عملاء داخلي تعامل مباشر مع العميل يد بيد ورايت الكثير من العملاء فمنهم الهادي ومنهم الحيائي ومنهم الغاضب للنتطرق مع العميل الغاضب فهو اذا جاء الى الموظف يكون لايسمع لايرى لايفهم هنا ياتي دور الموظف يمتص غضبه بشتى الوسائل واذا لم يستطيع ذالك ياتي المسؤل المباشر له واذا لم ينتهو عندها تكون الحجه على العميل وارى الشركة هنا تكون خسرت العميل وخسرت الموظف اذا لم تنصفه وبعض العملاء يكونون مزدوجين في التعامل للمنفعة منشأه أخرى للخلق توتر في بيئة العمل الناجحة هنا الحل للشركة اغلاق الحجج للعميل بنقل الموظف للمكان افضل له وارضاء العميل هنا يكون تم التعامل مع الاثنان ولم تخسر الموظف او العميل .
نعم أتفق / إن الغاية من هذه المقولة هو إرضاء الزبون و الوقوف عند حاجاته و كذا جذب الزبون لسلعة ما دون الضغط عليه أي بأسلوب يحاكي الأسلوب السياسي....
العميل دائما على حق ...إذا أخلت الشركة أو المنشأة بشروطها مع العميل ولكن إن أوفت التزاماتها كلها والعميل يبحث عن المشاكل فقط فلابد من إيقافه عند حده بأسلوب حضاري
هذة القية مثارة على مستوى واسع ولكن فى اختصاص المقاولة او غيرها فأنت تجني مرتباتك اذا دفع العميل لك ولكن اذا خسرت العملاء قد لا تستلم راتبك لعدة شهور
وان كان العميل مخطئ فلا بد من مراضاتة للحصول على ثمرة العمل
نعم هذه السياسه موجوده في المؤسسات الربحيه بالفعل وهي من السياسات المكتوبه بالمناسبه، ونعم أوافق على هذه السياسه من حيث المبدأ، غير أن هذه المؤسسات قد تتباين فيما بينها في تفاصيل وإجراءات وقواعد هذه السياسه، والمقام لا يتسع هنا للخوض في هذه الإجراءات والقواعد والتفاصيل لأنها مطوله جدا وكما ذكرت تتباين ما بين مؤسسه ربحيه وأخرى، ولكن بالمجمل هذه الإجراءات والقواعد قد يقبلها شخص ويجدها منسجمة مع ثقافته وقادر على العمل ضمنها، بينما شخص آخر قد يرفض ذلك.
اتفق طبعا مع هذه المقوله ولكن هي ليست دائما بل غالبا
العميل طبعا على حق وهذا ما يود سماعه ليرضى ولكن لو تكلمنا عن الاخره فالله سبحانه وتعالى يحق الحق اما من الناحية الدنيويه فدئما اسمعهم ما يشائون وقم بفعل الصواب وان لم تعرف الصواب فما خاب من استشار.