Register now or log in to join your professional community.
عزيزي السيد عبد الباقي
هناك طريقة تسمى نظام التقييم الذاتي الذي نقوم به على أساس أسبوعي أو نصف شهري سنويا وسنويا تبعا للصناعة ومتطلباتها، والمعايير الموضوعة لهذا النظام هو:
الانضمام إلى1.Emloyees السياسات الأساسية للشركة
2.Employees متابعة على الرؤية والرسالة والقيم من كومباني
3.Employees الموقف، Discipline.Behavior
4.Employees النجاة من الهدف والهدف.
5.Employees المعرفة الوظيفية، مهارات الكفاءة والاحتياجات التدريبية
6.Employees بمرتبات وحوافز وغيرها من الفوائد.
ردود الفعل7.Employees من عملاء السوق وزملاء العمل والشركات التغذية المرتدة من الموظفين والاقتراحات.
بتعزيز الثقة والاخلاص والامانة لدى الموظف
3- الاختيار الموفق لفريق العمل من الناحيه الاخلاقيه
إذا أخذ كل موظف حقه ولم يشعر بالظلم أو التمييز بينه وبين زملائه أكيد سوف يراقب نفسه ولا يتوانى عن أداء عمله بشكل صحيح دون الحاجة للرقابة من المدير المباشر
تعتبر الرقابة الذاتية وسيلة فاعلة من الوسائل العديدة والمتنوعة لتقويم النفس وتصحيح أخطائها وهفواتها، فالقانون الوضعي الذي يعاقب على التجاوزات لا يتمكّن وحده من بناء مجتمع متوازن قائم على المساواة وتكافؤ الفرص وغيرها من المقوّمات التي تصبّ في خلق المجتمع الناجح، بل ينبغي أن يكون هناك دور أساسي لتقويم الذات عبر تنمية النزعة الفاضلة لدى الإنسان
لذلك فإن البحث عن النجاح في المشاريع الاقتصادية أو غيرها (وهو هدف مشروع لكل الناس) يجب أن يأتي من الفضيلة قبل غيرها، أو أنه يضع الفضيلة معياراً أساسياً لتحقيق ذلك، حيث يمكن للإنسان أن يحقّق أهدافه في جمع المال على سبيل المثال، لكن ينبغي أن يلتزم هذا الإنسان بانتهاج الوسائل المشروعة لدرجة تتساوى فيها عنده قيمة المبالغ التي يحصل عليها، بمعنى أن إيمانه يقوده إلى الزهد ولا تؤثّر عليه قيمة المبلغ الحاصل عليها مهما كبرت أو قلّت، ويمكن للإنسان أن يصل إلى هذه الحالة من الثبات والزهد بتهذيب النفس وتطويعها والسيطرة على نوازعها وميولها المتعدّدة والموزعة بين الرذيلة والفضيلة
أي بمعنى تحقيق الرقابة الذاتية والسيطرة على النفس وتحقيق الضبط الذاتي بعدم الانجراف في حصد المكاسب المادية والدنيوية والسياسية والاجتماعية بأي ثمن كان. فالمهم في عملية الضبط الذاتي هو تحقيق مكاسب الذات المعنوية والروحية وراحة الضمير والرضا النفسي العميق عن الذات
التمكين للموظف الصغير وإعطاءه الثقة في نفسه وفي قدراته يجعله يشعر أنه موجود في بيته وليس في عمل فيحافظ عليه كما يحافظ على بيته
دى موضوع كبير جدا يا أخى و فى بلادنا العربيه واقعيا و بالنظم الإداريه و التنفيذيه المعمول بها لا يمكن تفعيله .
و عموما الرقابه الذاتيه فى معظم المواقع العمليه هى ببساطه عملية تسليم و إستلام من العامل الذى يسبقى إلى عملى إلى العامل الذى يلينى و لابد
من الإلتزام بالجوده و الزمن المحدد و إلا سيقف خط سير العمل و يعرض المسؤول عن ذلك للمساءله.
و هذه هى أبسط الأمثله من الواقع العملى.
يأخذ كل موظف حقه دون ظلم يولد عنده شعور بالمسؤولية والخوف على مصالح الشركة