تصادف في حياتك العامة من يسألك كم عمرك، كم راتبك، كم عدد أبنائك فهل أنت مستعد للإجابة عن هكذا نوع من الأسئلة؟و ما هي نظرتك لمن يسأل مثل هذه الأسئلة

اعتقد ان لكل سؤال هدف:

السؤال عن العمر لمعرفة المستوى الفكري لديك هل انت في العشرينات وتكون اما طالب او في بداية حياتك العملية. وبناء على ذلك السائل يقرر طريقة الحوار والمواضيع التي سيناقشها معك.

السؤال عن الراتب: هل انت في وظيفة مرموقة وهل انت في شركة كبيرة ووهل مستواك المادي مستقر لأحدد طريقة التعامل معك.

عدم الجواب على هذه الاسئلة افضل حتى يتم التعامل بيننا بشكل نقي دون مؤثرات خارجية ويمكن التهرب من الجواب بطريقة دبلوماسية

المكان والشخص يحدد هل اعطيه الاجابة او اغير الموضوع

لا امانع اذا كانت الاسئلة  في نطاقها الصحيح 

ربما تكون صعبة نوعا ما لكن ساجيب بكل صدق وشفافية

بالرغم من انه شيئ شخصي الا انه يمكن الاجابة حسب الوضعية و سبب السؤال 

نعم لا توجد مشكله . ولكن الاجابة تخرج للاشخاص المنوطين والتى تكون الاجابة عن السؤال من دواعي الفائدة وليس كل من يسأل مهم

يمكن او لا يمكن هذا الجواب يحدد حسب الشخص الذي يوجه السؤال 

نعم بالتأكيد أجاوب وبكل صراحة أما فيما يخص عن الأسئلة المتعلقة بالعمر والراتب وعدد الأبناء .. غالبا هي متعلقة ببعضهما البعض تركز على جانب معين ألا وهو الفارق في السن إن كان السن يتوافق مع المهنة أم لا إن كان قد إكتسب مهنته في عمر متأخر أم لا ، أما فيما يخص الراتب نستطيع أن نقول متعلقة بأن كنت لك أبناء قادر على توفير المسؤولية الكاملة اتجاههم أم لا هل الراتب كاف أم لا من وجهة نظري هي أسئلة متعلقة ببعضها البعض

نعم سوف اجاوب لكل بساطه

ليس لدي اي مانع من الإجابة علي الأسئلة الشخصية العامة طالما انها لشخص محل ثقة بالنسبة لي و تربطني به صلة تتطلب التعارف بشكل اوسع لتحقيق مزيد من الترابط والمعرفة

( يا أيها الناس إنا خلقناكم من ذكر وانثي وجعلناكم شعوبا وقبائل لتعارفوا إن أكرمكم عند الله أتقاقكم إن الله عليم خبير ) 

تكون الاجابه عليه حسب قربه الشخص لي صديق أو من  العائله أو زميل عمل ولاكن في النهايه اجيب علي حسب هذا