انت في اجتماع اسبوعي واثناء شرحك لأحد المهام وجدت احد زملائك يكثر من الاسئلة ويقلل من قيمة ماتقوم به ماهي ردة فعلك؟

أتابع بشرحي و أسيطر على الموقف و أجرّه إلى فشل محاولته

و أكيد سيبدو صغيراً

اطلب منه باحترام برجاء اكمل الشرح ثم البدا فى طرح اسئلتك واحاول اقنعه ان ردى على كل اسئلته فى تكملة الشرح وانه اتسرع بطرح الاسئلة قبل ميعادها وبكدا اى حد هيفكر فى طرح سؤال هيستنى لما اخلص كلامى لانى لفت انتباه الجميع ان ممكن الرد على السؤال يكون فى تكملة الكلام فلايجب التسرع 

تحمل الضغط هو أحد أسباب النجاح لذا انصحك بقلب الطاولة عليه بذكاااااااااااااء

الهدوء و السيطرة على الموقف و اجابته على استفساراته دون الانفعال 

  ودون التقليل منه ولا من اسئلته ووضح له أنك تحترم رأيه 

  والزملاء يستطيعون الحكم على الموقف وسيحترموا رحابة صدرك 

احاول ان احرجه بتجاهلي له ولملاحظاته واحاول ابين ان ملاحظاته ليست ذات اهمية 

ساضعة امام امر واقع بهذا السؤال 

صديقى ماذا تفعل لو كنت مكانى  ؟ اعطيك الكلمة لتقديم ما لديك من مقترحات ربما يكون ما  لديك  كان افضل  مما لدى  واترك الحكم للسادة الزملاء

اظن ان ذلك سيكون كحجر القمتة الية ان كان  يريد الشوشرة او كانت  مداخلتة مدفوعة بحقد او جهل

اذا كنت في اجتماع  و احد الزملاء يحاول  الإيقاع بي بأسئلته  اتجاوب  و ادافع عن عن فكرتي  او عن الشيء الذي هو لب الإجتماع  و قد اجد  عنده  الصواب ، اما  اذا كانت اسئلته  خارج  نطاق الموضوع قصد الإستفزاز   فالبادىء اظلم  بحكمة  مميزة  اطلب منه  ان يتدخل بشيء  نستفيد منه  بدلا  من المقاطعات المتكررة  و طبعا لن يجد شيء  لأن  مقصوده واضح من البداية  و لا يلوم إلا نفسه 

في الحقيقه اكره ان يقوم احد بالاستخفاف بعقلي والتقليل من قيمتى . وهذا لايعنى انى دايما على صواب وان مقترحاتى لامثيل لها . ولكن بما اننا في اجتماع لوضع خطط ومقترحات  ... " اذا بتصويت الاغلبيه تسير الامور " .

ساجيبه اول مرة والثانية  ستكون مع ردة فعل بسيطة اما الثالة فساكتفي بالنظر له واكمال ما اقوم بشرحه وهو من المؤكد انه سيفهم ما يقوم به من خطا

لا داعي للقلق من كثرة الأسئله طالما أنك متمكن من الموضوع الذي تقوم بعرضه ودارس لأدق تفاصيله بعمق، وبل على العكس هي فرصه لك لإثبات جدارتك، الأمر الآخر..التقليل من قيمة موضوعك..حتى وإن كان صحيحا، فتأثرك بهذا الشعور يعكس عدم الثقه في النفس، والتي من المفترض في (الرجال..الرجال)، أن تكاد تقفز من عيونهم وتنطق في وجوههم.

بوقف شرحي للفكرة واحرجه . ومن ثم اتابع بهدوء تام