Register now or log in to join your professional community.
هل تواصل الإنتاج أم تعلم العميل وتلغي الصفقة مع العلم أنه بينكما عقد
حدث والله معى ان انشئت مصنع صغير لتصنيع ليف الحموم وعندما عقدت صفقه تصدير وشرعت فى التجهيز لها بشراء الخامات وجدتها زادت50 بالمائه فقمت بعرض الامر على العميل الذى رفض تعديل السعر فقمت بيتصنيعها رغم الخساره و اقفلت المصنع بعدها
ايضا فتحت شركه نصدير وبعد الاتفاق مع العملاء وكانوا اربعه على تصد ير اربعه كونتينر تم تطبيق ضريبه المبيعات فى مصر سنه1992 وكنت اخذت عرابين للتصنيع والعملاء بالسعوديه واخبرتهم الا انهم رفضوا زياده الاسعار فقمت بالتصدير رغم الخساره واغلقت الشركه ايضا لتجاوز الخساره رأس المال
الحل الوحيد التحسين من المنتج و اعطاؤه مميزات اكثر و تغير اسم النتج و العلامة التجارية و الترويج له جيدا و اختيار المكان المناسب لترويجه و الوقت المناسب ايضا
ليس بالإمكان التنصل من بنود العقد ولهذا بالإمكان محاولة الإجتماع بالعميل ومناقشة الأمر واذا كانت العلاقة طيبة مع العملاء فهذا سيسهل من المشكلة والوصول لحل يرضي الجميع.
تحية للجميع
وصولك لهذه المرحلة ( مرحلة بدء الانتاج وان سعر البيع اقل من التكاليف ) فهذا يعني ان الدراسات والحسابات قبل بدء الانتاج كلها خاطئة ولم تدرس المخاطر جيدا , اين دراسة الجدوى ؟؟؟ اين دراسة السوق ؟؟ دراسة المنتجات المنافسة ؟؟؟؟ دراسة التكاليف ؟؟؟؟ هامش الربح وهامش المخاطرة ؟؟؟؟ نقطة التعادل ....... الخ
قبل ان تقدم اي عرض او قبل ان تبدا بانتاج اي منتج يجب دراسته جيدا ودراسة كافة الاحتمالات
وصول المنشأة لهذه المرحلة هو بحد ذاته خسارة , وحتى لو اكملت المنشاة الانتاج وباعت اول طلبية بخسارة كيف ستتعامل مع رفع الاسعار ؟؟ هل ستبدا دراسة الاسعار والمنافسين وهي اصلا في مرحلة الخسارة ؟؟؟؟ ,
وتفضلوا بقبول التحية
اتمم الصفقة واحتمل الخسارة لكن دون معاودة الخطا في صفقات قادمة
التزم بالعقد : اي
اذا كانت الخسارة اكبر من الشرط الجزائي بالعقد - اكتفي بسداد قيمة الشرط الجزائي
اذا كانت الخسارة اقل من قيمة الشرط الجزائي - استمر بالعمل و تسليم المنتج
في كل الاحوال معاقبة المتسبب في حساب سعر البيع بشكل خاطئ
خالص تحياتي ,,,
أحاول الوصول لصفقات بيع ولو بسعر أقل إلى أن تصل كمية المبيعات لنقطة التعادل وفى كل الأحوال أنا ملتزم باتفاقى ويمكننى مفاوضة العميل على السعر أو الكميات مع ملاحظة انه من المعتاد وضع بند فى التعاقد لتغطية مثل هذه الأحداث ان كانت طارئة أو غير طبيعية كتغيرات أسعار الصرف للعملات بشكل حاد.
ويمكننى أيضاً تحمل غرامة العقد فى حالة أن الخسارة كبيرة جدا اذا كانت اقل من فرق الاسعار.
وكذلك يمكن البحث عن جهة أخرى لتنتج لى إن كات أسعارها أقل.
وكذلك بيع المنتج بتعديل أو دون تعديل ان كان من المنتجات التى اسوقها لتقليل الخسائر والضغط على العميل -بالمنافسة- ان لم يكن المستهلك النهائى.
سأحاول أن أخبر العميل بالتكلفة المتغيرة في حدود الأدب ( لو سمحت التعيرة أختلفت )
وإن أصر بعد حديثي معه سأتقبل منه و سأبيع له المنتج بالسعر المتفق عليه مسبقاً
اذا كان المنتوج انتج ثم بيع باقل سعر فيجب عليه ابلاغ العميل لياخذ ثقته كاملة .و العمل بسرعة كالتفاهم مع العميل كانقاص الكمية لاحتواء الخسارة اولا مثال وزنه1000غ يصبح950غ او يتفاهم مع العميل في زيادة الثمن مع احتواء الخسارة من اين جاءت و المتسبب فيها
العقد شريعه المتعاقدين فلا يمكنني ان الغي الصفقه واخسر سمعتي في السوق فمن البدايه كان هذا خطاي في دراسه الجدوي والتسويق والتكاليف ولابد من تحمل هذا الخطا
احترم اتفاقي مع العميل واورد له الحد الادنى المتفق عليه وبعد ذلك اراجع قضية الخسارة واحاول تفاديها في المبيعات والصفقات القادمة .علما بان الخطأ منذ البداية كان خطأي ويجب علي دفع الثمن بكل روح رياضية والتعلم من اخطائي:) . Business is buisness and deal is deal for both sides.