Register now or log in to join your professional community.
هناك انواع متعدد للبطاله منها ما اعانيه الان وهو عدم القدره على ايجاد فرصه عمل
وهناك البطاله المقنعه وهى كما اعتقد الذين يشغلون وظائف ولا يقضون بها الا ساعه من الوقت وليس لهم عمل فعليا لذا ينطلقون الى الشارع لحين موعد الانصراف ليقوموا بختم الكارت فقط
كذلك هناك البطاله الاختياريه وهى الشباب الذى امامه فرص عمل ولا يتقدم لها انتظار لوظيفه معينه فى مخيلته لا يبغى سواها
ايضا البطاله الاجباريه وهى برايى عدم اتاحه الفرص بالتوظيف بالدوله رغم احتياج العمل مثل الاطباء و رغم وجود نقص بهم واماكن محرومه من طبيب واخرى الطبيب يعالج250 حاله باليوم مما يجعله لا يكمل الكشف بحرفيه لضيق الوقت وحجه الدوله عدم وجود ميزانيه للتعيين كذلك المدرسين الذين تلجاء الدوله لتعيينهم بالحصه وترفض تثبيتهم لحرمانهم من الحقوق المترتبه على التعيين
المقصود بالبطالة عدم وجود فرص عمل مشروعة لمن توافرت له القدرة على العمل والرغبة فيه.
ويمكن أن تكون البطالة كاملة أو جزئية.
هناك ثلاثة أشكال للبطالة وهي:سافرة، واختيارية، ومقنعة.السافرة:وهي الباحثين الجدد عن العمل لأول مرة والتي تمثل بطالة المتعلمين النسبة الكبيرة منها.الاختيارية:وهي رفض الفرد في الاشتراك في عملية الإنتاج. أو هي ترك العمل اختيارياً أي رفض فرصة العمل وبالتالي تكون البطالة هنا اختيارية دون تدخل للمشكلات الاقتصادية والإنتاجية.المقنعة:هي ارتفاع عدد العاملين فعلياً عن احتياجات العمل بحيث يعملون بالفعل عدداً أقل من الساعات الرسمية للعمل.وتوجد تصنيفات أخرى للبطالة وهي إما بطالة موسمية وأخرى دورية.
البطالة هي ظاهرة اقتصادية بدأ ظهورها بشكل ملموس مع ازدهار الصناعة إذ لم يكن للبطالة معنى في المجتمعات الريفية التقليدية. طبقا لمنظمة العمل الدولية فإن العاطل هو كل قادر على العمل وراغب فيه، ويبحث عنه، ولكن دون جدوى. من خلال هذا التعريف يتضح أنه ليس كل من لا يعمل عاطل فالتلاميذ والمعاقين والمسنين والمتقاعدين ومن فقد الأمل في العثور على عمل وأصحاب العمل المؤقت ومن هم في غنى عن العمل لا يتم أعتبارهم عاطلين عن العمل.
والبطالة ليست نوعاً واحداً بل هناك صور وأشكال متنوعة للبطالة كما أنه هناك أسباب كثيرة تؤدي إلى البطالة ومن هذه الناحية يمكن تقسيم البطالة إلى بطالة عالمية وبطالة احتكاكية وبطالة هيكلية. فبالنسبة للبطالة العالميةفهي تلك البطالة المرتبطة بحركة الدورات الاقتصادية المعتادة في الاقتصاديات الرأسمالية والتي تمر بمرحلة رواج يزدهر فيها النشاط الاقتصادي و بالتالي يرتفع مستوى التوظيف ثم يتبعها مرحلة كساد ينخفض خلاله حجم الطلب و بالتالي مستوى التشغيل والتوظف ويصاحب ذلك تسريح للعمالة التي تعود مرة أخرى إلى أعمالها عندما تحدث حالة رواج. أما البطالة الاحتكاكيةفهي التي تحدث بسبب تنقل قوة العمل بين المناطق والمهن المختلفة وتنشأ بسبب نقص المعلومات لدي الباحثين عن العمل ممن تتوافر لديهم فرص عمل حيث يبحث كل منهم عن الأخر. و البطالة الهيكلية ترجع إلى تغيرات هيكلية تصيب الاقتصاد القومي وتؤدي إلى حدوث نوع من عدم التوافق بين فرص العمل المتاحة والقدرات والمؤهلات البشرية الموجودة في سوق العمل، وهذه التغيرات قد تكون راجعة إلى تغير في هيكل الطلب على المنتجات أو تغير في الفن الإنتاجي المستخدم في إنتاج هذه المنتجات أو حتى تغيرات في سوق العمل نفسه، أو بسبب انتقال الصناعات إلى مناطق جديدة، ويعتبر هذا النوع من البطالة أخطر أنواع البطالة حيث أن المتعطل لأسباب هيكلية يجد صعوبة في الحصول على فرصة عمل كما أن فترة البحث عن عمل قد تطول، وأيضاً فإن العوامل التي أدت إلى عدم حصوله على فرصة عمل قد يصعب حلها والتغلب عليها في الأجل القصير. والبطالة السافرةيقصد بها حالة التعطل الظاهر التي يعاني منها جزء من قوة العمل والتي يمكن أن تكون دورية أو احتكاكية أو هيكلية وتزداد حدة البطالة السافرة في الدول النامية حيث تكون أكثر قسوة وإيلاماً نتيجة عدم وجود نظم لإغاثة البطالة وغياب أو ضآلة برامج المساعدات الاجتماعية الحكومية. أما البطالة المقنعةفهي تلك الحالة التي يتكدس فيها عدد كبير من العمال بشكل يفوق الحاجة الفعلية للعمل، ويوجد هذا الشكل في القطاع الزراعي في البلدان النامية، وكذلك في قطاعات الخدمات الخاصة الخدمات الحكومية نتيجة لالتزام الحكومات في مرحلة سابقة بتعيين خريجي الجامعات والمعاهد.
البطالة لها انواع عدة ، وبالأخص حين نتحدث عن البطالة في الدول النامية . فأولها البطالة الشائعة والمعروفة وهي ان الشخص يبحث بقوة عن عمل يحقق له ولو ادني متطلبات الحياة ولم يجد . والنوع الثاني وهو ان الشخص يوجد امامه اكثر من فرصة عمل لكن لا ترضي طموحاته واهوائه فيجلس دون عمل انتظار وظيفة الأحلام ، والنوع الثالث ان الشخص يعمل ولكن الراتب لا يكفي ان يعيش حياة كريمة فيبحث عن وظيفة اخري لتحسين دخله .