Register now or log in to join your professional community.
الثّقة بالله عزّ و جلّ تعزّز الإيمان به
و الّذين يصيبهم الإحباط بعد سقوط ما......هم متردّدون....و إذا أصابهم اليأس نرى أنّهم ضعاف الإيمان و قليلو الثّقة بالله عزّ و جلّ
ضعف إيمانه بالله والقضاء والقدر
نفسيه ضعيفه ومريضه . فلو عرف كل شخص ماهي مكنوناته وما له وما عليه ونقاط قوته وضعفه , وبحث عن ذاته لتعززت ثقته بنفسه وزال عنه اي احباط . طبعا هذا كله وقبله الاستعانه بالله عز وجل ...>>
اعتقد ان الإنسان المؤمن بقضاء الله وقدره لا تؤثر فيه أية احداث او مستجدات على الصعيد الشخصي او على الصعيد العام، فمن يتقي الله يجعل له مخرجا ويرزقه من حيث لا يحتسب ، فيكف سيصاب الإنسان المؤمن بحق باليأس وهو يعلم قول الله عز وجل : (ولا يقنط من رحمة الله الا القوم الظالمون.)، وكيف سيفقد ثقته بنفسه وهو يستمدها من ثقته بربه سبحانه وتعالى.
واعتقد ان يحدث عندما يدير واحدة من إيمان بالله سبحانه وتعالى
عدم الثقة بالله عز وجل و عدم ثقته بي نفسه
قلة الايمان ووسواسة الشيطان ولكن انصحه لاتجذع لحادث الليالى فما لحوادث الدهر بقاء
يقول رسول الله صلي الله عليه وسلم : لو ان ابن آدم هرب من رزقه كما يهرب من الموت ؛ لأدركه رزقه كما يدركه الموت .
فعدم الثقة بالله تأتي باليأس والإحباط ، فكن واثق بالله تنعم براحة البال .