Register now or log in to join your professional community.
قبل محاولة التغلب على الاضطراب الوظيفي الذي يشهده العالم العربي كما بقية شعوب البسيطة,يمكن التفكير في محاولة فهم التركيبة التي تتخذها اشكال التجمعات الاقتصادية والماكرو اقتصادية.بمعنى يسهل الحل حين فهم المشكل وادراك الواقع.
من منظوري الشخصي,اعادة التاهيل الوظيفي وتدوير اسس المعاملات الاقتصادية كتعويض النقدبالمقايضة الخدماتية والوظائفية هو البديل الانجع للتصدي لكل الهزات السياسية المقصودة والمدروسة سلفا.