Register now or log in to join your professional community.
استخدام المنتجات النحلية فى العلاجات
النحل و ما ادراك ما النحل
العسل يشفي من استطلاق البطن ان احسنت التعامل مع نوع الاستطلاق
مفيد لالتهاب الكبد الفيروسي النوع a و كذالك الالتهابات الخرى لكن يكون مكمل للعلاج
مفيد لتحسين الذاكرة
مفيد مع علاجات اخرى لسرطان المعدة و القلون
مفيد لتحسين البشرة المتضررة
منقي للدورة الدموية ان اضيف له الزنجبيل لكن يحترس اصحاب الضغط الدموي المرتفع ولكي يكونوا في امان يحتجموا قبل البدء بتناوله
............يتبع
سم النحل وأمراض السرطان.أكتشف فى عام1995م، مادة جديدة في سم النحل لها تأثير فعال لتسكين الألم، وأنها أقوى من المورفين بعشرات المرات وسموها (أدولين)، وتلك المادة لها خاصية خفض الحرارة تعادل خمسة أضعاف الأسبرين، ويمكن استخدام هذه المادة في حالة السرطان لعلاج الألم الذي ينشأ عنه.
وفي اليابان تم استخدام غذاء – ملكات النحل – كمادة فعالة ضد نمو الأورام الخبيثة، ويعزي ذلك إلى دور غذاء الملكات في كونه يحطم الأحماض النووية في خلايا الورم ولكن هذا التأثير يتم ببطء.
طريقة استخدام العلاج بلسع النحلقبل الاستخدام يجب استشارة الطبيب والتأكد من عدم وجود حساسية ضد سم النحل. يغسل المكان المصاب بالماء الدافئ والصابون ولا يجب استخدام الكحول للتعقيم، لأن هذه المطهراتِ تُحطّمُ بشكل سريع المكونات الفعالة في سمِّ النّحل. بعد إزالة الشوكة أو أبرة النحل من موضع اللدغ، يمكن أن يدهن المكان بشمع عسل النحل لتبريده.عند استخدام لدغ النحل، يراعى أن يكون اللدغ فى الجسم فى أماكن متفرقة. ينبغى التدرج فى عدد اللدغات، ففى اليوم الأول يمكن الحصول على لدغة واحدة، وفى اليوم الثانى لدغتين وهكذا حتى عشر لدغات، يعقبها راحة للمريض أربعة أو خمسة أيام. العلاج بسمِّ النحل َرُبَما يُسبّبُ ألماً إلى دّرجة لا يمكن أن يتحملها المريضِ، لكن استخدام الثلج على موضع اللدغ قد يُقلّلَ الألم. يمكن التدرج فى زيادة مرات اللدغ وحتى تصل من140 إلى150 لدغة فى مجموعها. ويعتمد عدد الوخزات أو اللدغات وفترة المداومة على العلاج، على نوع العلة المرضية وعلى حالة كل مريض على حده. ففي الحالات البسيطة عدد2 إلى3 لدغات لجلستين، أو خمس جلسات فقط قد تكون كافية. وإذا كانت الحالة أصعب فتكون عدة لدغات ما بين جلستين إلى ثلاث جلسات في الأسبوع ولمدة شهر إلى ثلاثة أشهر قد تكون لازمة لتحقيق الرجاء منها. ِيعاني بعض الناسِ من حساسية من سم النحل، وقد يكون لهم ردات فعل، والتي يمكن أن تحدث من لدغة النحل أو من المنتج المستخلص من سم النحل، لكن في العادة تكون رد الفعلَ موضعى مصحوبا بإحمرار وورم يُحيطانِ بموضعَ اللّدغةَ، والبعض يعاني من ردة فعل أقوى. ويحصل ذلك عندما يزداد الورم وينتشر في كامل الطّرفِ المعالج، وقد يُسبّبْ مشاكل بحركة العضو المصاب. وتتضح ردود الفعلِ الحادّةِ عندما يعاني الشّخصُ من إحمرار وتهيج وصعوبة في التَنَفُّس،ِ والذي يُمكنُ أَنْ يترتب عليه فقدانِ الوعيِ مما يستدعي مساعدة طبية مستعجلة. الأطباء الكوبيون يستخدمون لدغة النحل لعلاج التهاب المفاصل . ففى كوبا أفادت صحيفة (جرانما) الحكومية الكوبية بأن الأطباء الكوبيين يستخدمون أسلوب علاج التهاب المفاصل المزمن، وتصلب الأنسجة، وغيرهم من الأمراض بحقن المريض المصاب بجرعات كافية من سم النحل. وقالت الصحيفة ( إن النتائج الطيبة التي أمكن تحقيقها بواسطة لدغ النحل في علاج الأمراض المختلفة تجعل هذا العلاج الطبيعي أسلوبا يستحق أن ينتشر عالميا لما له من إيجابيات طبية لا تنكر). وقال التقرير إن هذا الأسلوب العلاجي الذي استخدم للمرة الأولى في العصور الوسطى، يمكنه أن يلين من خشونة الندبات التي تتألف من أنسجة غليظة، والتي أحيانا ما تنشأ في أعقاب العمليات الجراحية. وأضاف التقرير أن سم النحل يحتوي على ما لا يقل عن18 مادة نشطة، وأن المادة الرئيسية به وهي (الميليتين) لها تأثير فعال في علاج الالتهابات المختلفة بالأنسجة. وقال مدير البرنامج الدكتور – سيرجيو جوتيريز – إن لدغة النحل تحفز الجسم على إفراز هرمون الكورتيزون بشكل طبيعي، مما يحول دون ظهور الآثار الجانبية التي ينطوي عليها تعاطي الكورتيزون بشكل دوائي. وأوضح أن أسلوب العلاج بلدغ النحل يتم بالإمساك بالنحلة برفق بواسطة ملقاط خاص، وإبقائها حية لمدة تتراوح بين15 و20 دقيقة لكي تتمكن من لدغ المريض، وضخ السم داخل مجرى دمه. ولا يسمح للمرضى الذين تثبت حساسيتهم ضد سم النحل بالاستفادة من هذا الأسلوب العلاجي وقاية لهم من التعرض لردة فعل حادة. وعادة ما يكون لهذا الأسلوب العلاجي آثار جانبية محدودة، إلا أن مخاطر الحساسية قائمة، مما جعل الأطباء ينصحون بتوفير مجموعة أدوية من مضادات الحساسية ضد لدغ النحل في مكان العلاج. وقالت الصحيفة إن الأطباء الكوبيين يستخدمون في علاج مرضاهم عسل النحل، وغذاء ملكات النحل، وحبوب اللقاح. وتقوم فكرة العلاج بسم النحل أو لسع النحل على زيادة كفاءة الجهاز المناعي وتقويته ليصبح قادرا على مقاومة الفيروسات والحد من انتشار المرض، وطريقة الأداء من وراء لدغ النحل هو أنه يعمل على تنشيط الغدد الكظرية أو الغدد فوق الكلى، والتي تفرز منتجات الكورتيزون الطبيعي. كما يحتوي سم النحل على مادة (الأدولين) والتي تستخدم في تخفيف الآلام الناشئة عن الأمراض المختلفة.ولهذا يستخدم سم النحل فى علاج حالات السرطان المستعصية، والأمراض المزمنة المختلفة، وحتى فى حالات الإجهاض المتكرر عند بعض السيدات. كيفية تكوين سم النحل.يتم تكوين وإفراز سم النحل فى نحلة العسل من زوج من غدد السم المتحورة عن الغدد الزائدة ويتم تخزينه فى كيس السم sac Poison الذى يفرغ محتوياته عند اللزوم فى قاعدة آلة اللسع أو اللدغ. والنحل حديث الخروج من العيون السداسية به كمية صغيرة جداً من سم النحل، ومع تقدم عمر الشغالة تتراكم بها كميات من السم بشكل تدريجى يصل إلى0.3 ملليجرام فى شغالة نحل العسل التى فى عمر15 يوم. وعندما يصل عمر النحل الحارس إلى (18 يوم) لا يتم إنتاج كميات إضافية من سم النحل، وبالتالى فإن وزن سم النحل داخل كيس السم لا يتغير، كما أن كيس السم لا يمكن أن يمتلئ ثانية إلا إذا تم إفراغ محتوياته، طبقا لدراسة – ميولر Mueller – سنة1938. أما فى حالة الملكات فإن – ملكة النحل – بمجرد خروجها من بيت الملكة، فإن السم يكون قد تكون بشكل كامل لإحتياج الملكة إليه فى قتل منافساتها داخل الخلية. هذا وقد وجد Lauter and Vrla سنة1939 أن البيئة الغذائية السكرية الخالية من حبوب اللقاح تعتبر غير مناسبة لتكوين سم النحل. تركيب سم النحل وخصائصه. يشتمل تركيب سم النحل على المكونات الآتية: