هل انت ممن تؤثر علية ضغوط ومشاكل العمل على حياتة الخاصة ام ممن يفصل دائما بين العمل والحياة الخاصة؟

بتراكم الخبرة صرت افصل تماما بين عملى وحياتى الشخصية لانه من الضرورى الفصل بين الاثنين ان اردنا النجاح والتميز

في بداية مشواري كانت تأثر علي كثيرا ولكن مع مرور الوقت أصبحت حين أعود إلى المنزل أنسى العمل ومشاكله نهائيا 

طبيعى جدا تأثير جهد العمل ومشاكله وامتيازاته على الحياه الخاصه ... ولكن بقدر الامكان نفصل العمل عن الحياه الشخصيه ..

استطيع الفصل بينهم ولكن اعتقد انه في ايامنا الحاليه العكس فقد بدات الحياه الشخصيه بمشاكلها هي من تؤثر على الحياه العمليه 

ان لا تؤثر ضغوط العمل على حياة الشخص نهائيا هذا مستحيل ويترتب علينا ان نتكيف قدر الامكان ونحاول الفصل بين حياتنا وعملنا

الفصل النهائي مستحيل ولكن تختلف المقدرة من شخص الى اخر على التاقلم والتكيف ومن ثم السير بالحياة

انا ارى ان الفصل بينهم ليس مستحيل ولكن صعب واعتقد ان التقدم بالعمر له دور اكبر من الخبرة للتحكم والتكيف على الفصل بينهم

لا لان العمل شي والحياة الخاصة شى اخر وحتي يتم الاضافة للعمل ماهو جديد

الحياه الخاصة تؤثر بشكل عام على اداء اي موظف ,لكن التاثير يكون بدرجات متفاوته , وتاثيرها اما سلبي او ايجابي

لا تؤثر على مشاكل العمل وضغوطه على حياتى الخاصة لان مشاكل العمل لا تنتهى وافصل تماما بين العمل وحياتى الخاصة بمجرد خروجى من العمل

انا احبذ نظرية فصل العمل عن الحياة الخاصة

بمجرد خروجي من العمل أنسى كل مشاكل العمل ,, لقد تمكنت بفضل الله من الفصل ما بين مشاكل العمل وما بين الحياة الخاصة ,,