Register now or log in to join your professional community.
والمقصود بالخصم الطرف الاخر المنافس لجهة عملك وليس من داخل المنشأة..
غالباً لن أنسحب بل سأعزّز من فرص نجاحي لتقوية مركزي و يكون موقفي التّنافسيّ أٌقوى
أمّا إذا كان الانسحاب تكتيكيّاً فغالباً سيكون للبدء من جديد بشكل أقوى
الانسحاب من امام المنافس سياسة ومهنية
مهنيه بحته فا أنت لا تعلم بما يفكر به قد يكون الانسحاب لإتخاذ قرار او سلك طريق أخر للنجاح والتغلب عليه وهذه تعتبر من احد الاستراتيجيات التي يتبعها بعض المسؤولين والمدراء لتنفيذ خططهم وفق خطط موضوعه مسبقآ والتنقل بينهما وفقآ للظروف وما قد يواجهه من صعوبان فمثلآ الانتقال من الخطة أ الى الخطة ب للمرحلة نفسها ولكل مرحلة استراتيجيات موضوعه مسبقآ يسير عليها ويعتبر هؤلاء المدراء او المسؤولين من أذكى الناس وأكثرهم دهاء
تعتبر مهنية بحتة . قد يكون تموية او تجميع قوة للدخول مرة اخرى .........
على حسب الموقف
ولكن الانسحاب بالنسبة لي يكون مؤقتاً وليس نهائياً حيث اني احاول مرة اخرى ومرة أخرى ان لزم الأمر
اعتقد ان للتنافس الشريف قواعد يجب على المهني مهما كان مجال تخصصه الإلتزام بها وتطبيقها وهذه القواعد تكون معلومة جيدا للمتنافسين على توريد او انتاج او المتاجرة في سلعه او خدمة معينة وتتبدل هذه القواعد من خدمة او سلعة الى اخرى حسب تفاصيل سوقها وبيئتها وبيئة مستخدميها إلا ان الإنسحاب هو أحد البنود التي يتدارسها كل من يعتزم الدخول لمضمار المنافسة المهنية فهو احيانا يكون ضعف في الجدارة المهنية او الوظيفية تفادياً لقدر أكبر من الخسائر ان وجدت او حفظا لماء الوجه وكما يقال: ((رحم الله امرءٍ عرف قدر نفسه..))، وهو احيانا اخرى يكون بسبب مهني بحث او تكتيك استراتيجي المراد منه تبديل الخطط او الإستراتيجيات او انتظار حدث معين او لإستخدام عنصر مفاجأة الخصم بشئ لا يتوقعه حتى يتحول النجاح تلقائيا لمن يمتلك عنصر المفاجأة.
هذا يتوقف على طبيعة الموقف و إن كان الإنسحاب لإعادة ترتيب الأوراق و سد نقط العجز و القصور للعوده و المنافسه فهى بالطبع حرفيه مهنيه ذكيه.
في الإدارة الحديثة لايوجد مايسمى خصم لأن الجميع مستفيد والنجاح ينعكس على كل الأطراف سواء كان عميل أو مورد أو موظف بالشركة
Win-Win game