Register now or log in to join your professional community.
لو تولى الامر ساسه مخلصين غير مرتشيين وفاسديين هدفهم مصلحة البلد
اقامة السد العالى كان هدف ورغبة رئيس
حرب73 وبناء المدن الجديده كانت رغبة رئيس
الفساد والرشوه وسرقة البلد وتاخر التعليم والصحه وكل المجالات كانت هدف رئيس
القضاء على الديمقراطيه الوليده وقتل المواطنيين كان هدف وزير
تطورتماليزيا والصين كان هدف رئيس
انهاء التمييز العنصرى فى جنوب افريقيا كان هدف رئيس
تتقدم البلدان فى كل المجالات ادا رغبت الشعوب وتولت امرهم ساسه صالحيين
تجياتى
حسن قطب
اذا بدأنا بالاهتمام بعلم الأداره سوف تصل الامه العربيه الي الصداره لان العرب علي مدار التاريخ هم من حملوا مشعل الحضاره للعالم كله وهم يمتلكون كل ما يمتلكه الغرب من عبقريه ويزيدوا عليهم بنعمه الايمان
من الواضح ان الاخوة تكلموا تفصيلا في الموضوع من وجهة النظر السياسية و الدينية و الموارد- اما احب ان اتكلم عن الموضوع بشكل مختلف ، حيث ان الدول العربية يوجد بها صناعات عدة و الكثير من المشاريع ما يقوم ثم يفشل بعد مدة- فمن خبرتي و طبعت عملي و جد ان المشكلة في عدم القدرة على الادارة بشكل بسليم باحدث الطرق حيث ان هذه الاشياء تساعد على انتاج منتج او خدمة على قدرة عالية في المنافسة داخل السوق من حيث الجودة و السعر - نحن حتى ندير الموضوع بعقليات من الثمانينات و على اقصى تقدير من التسعينات .
اما النقطة الثانية فهي اختيار المشريع التي تساعد على بناء البنية التحتحية التي تحتاجها الصناعات فمن العيب اننا حتى الان نستورد المسمار
اولا معرفة الموارد الموجوده فى هذة البلد لكى يمكننا ان نطر الصناعة بها كما يوجد فى مصر ,, يوجد لدينا الطاقة الشمسية والطاقة المائية والبترول والايدى العاملة ,, هؤلا هم من يقدرون على بنا صناعة وطنية لاى بلد ف الوطن العربى بأكلمة
ثانيا عدم السماح بأخد رشاوى او ما شابه لان هذة العملية تؤدى الى فقر النفس قبل الوطن
ثالثا الخوف على سمعة الوطن وبعد ذلك سمعة الوطف فى هذا العمل لانة مثال لهذا الوطن امام العالم باكلمة
بالتدريب عى أتقان العمل و الصرف على التدريب المهنى المتوسط لخلق أيدى عاملة ماهرة و تكليف القطاع الخاص بتحمل جزء كبير من هده المسئولية
طبعاً سآتكلم عن الموضوع من نظرة فردية وما يجب على كل عربي عمله لينهض باقتصاد بلده وصناعتها.
قال رسولنا الكريم :"إن الله يحب إذا عمل أحدكم عملاً أن يتقنه"، واتقان العمل هنا لا يقتصر على العبادات فقط بل هو في الأعمال الدنيوية أولى لتعلقه بحقوق الغير
فعلى الإنسان أن يتقن عمله (يعمل باتقان) ويطور من نفسه قدر الإمكان ويركز على تخصصه وما يعرفه ويترك ما لا يعرفه لأهل الاختصاص فيه
إن تحقق هذا في الفرد العربي فستجد لزاماً على القيادات والحكومات العربية أن تلتزم الإتقان بعملها ودعم هذه القدرات الفردية لشعوبها