Register now or log in to join your professional community.
أوافق الأساتذة الأجلاء على ما قالوه فلكل منهم وجهة نظر أراها صائبة .
بتسليط الضوء على نقاط الضعف في مكونات اتخاذ القرار سواء من حيث المعلومات ومصادرها والبدائل وفاعليتها وأعادة النظر
لا وجود للضبابية او المنطقة الرمادية الا عندما تجبر على اتخاذ القرار فى اتجاه معين وبما انك اجبرت فلا داعى لتجاوز هذه المنطقة حيث ان القرار اصبح ذو حدين والواجب تدارك آثار القرار وعواقبه.
اذا كان القرار مبني على اسس صحيحة فلن يكون هناك وجود لمنطقة رمادية لازم اكون مقتنع من صحة قراري وان لم اكن مقتنع لا بد ان ابحث عن بدائل.
بإلقاء المزيد من الضوء على مثل تلك المناطق لتوضيحها وفي حالة عدم التمكن من عمل ذلك أرى أن نتعامل معها كمصدر محتمل للمخاطر ونعمل على تحديد البدائل اللازمة للتعامل مع البدائل المتوقعة من تلك المخاطر
عندما تنجلي سحب الضبابية ويصفى العقل من الشكوك ويكف سيلان الأسئلة
التحضير المسبق هو الاساس ,عندما يكون القرار نابع عن خبرة فلا وجود للمنطقة الضبابية فالمرحلة الضبابية تسيطر على القرار المتخذ في حال وجود معلومات غير دقيقة او غير حاسمة.
الاداري الناجح يعلم بان من واجبة تحضير كافة الامور الملائمة لاتخاذ اي قرار.
بالبحث والتروي قبل اصدار القرار
في البحث عن المعلومة الصحيحة مع مراعات الظروف السائدة والتحلي بالصبر عند اتخاذ اي قرار مع ذالك يمكن الاستفادة من اخطاء الاخرين