Register now or log in to join your professional community.
نصت المادة _18 _ من الإعلان العالمي لحقوق الإنسان على ما يلي :
( لكل شخص الحق في حرية التفكير والضمير والدين ويشمل هذا الحق حُرية تغيير ديانته أو عقيدته وحُرية الإعراب عنهما بالتعليم والممارسة وإقامة الشعائر ومُراعاتها سواء أكان ذلك سرا" أم مع الجماعة )
حرية التفكير اذا كانت لاتؤثر بالسلب على الاخرين فالبطبع هيا حق من حقوق الانسان التى يجب احترامها وحمايتها ايضا اما لو كان التفكير ذات طابع ليس ايجابى ويعود بالاخرين بالضرر فلا يجب حمايتها بل مقاومتها والتوجه الى الاستعانة ببعض التوجيه والارشاد واعادة التفكير فى بعض الامور السلبية وتحويلها الى تفكير ايجابى منطقى .
نعم
اكيد لك شخص الحق في حرية التفكير والوجدان والدين
نعم ياغاليه هو حق محفوظ وبشروط لايتعدها
في قاعدة أساسية صريحة بالنسبة للحرية الدينية أو حرية الاعتقاد في الإسلام يقول الله تعالى: {لاَ إِكْرَاهَ فِي الدِّينِ قَدْ تَبَيَّنَ الرُّشْدُ مِنَ الْغَيِّ} ، فلم يأمر الرسول -والمسلمون مِنْ بَعْدِه- أحدًا باعتناق الإسلام قسرًا، كما لم يُلْجِئُوا الناس للتظاهر به هربًا من الموت أو العذاب؛ إذ كيف يصنعون ذلك وهم يعلمون أن إسلام المُكرَه لا قيمة له في أحكام الآخرة، وهي التي يسعى إليها كل مسلم؟!
إن إقرار الحرية الدينية يعني الاعتراف بالتَّعَدُّدِيَّة الدينية، وقد جاء ذلك تطبيقًا عمليًّا حين أقرَّ النبي الكريم الحرية الدينية في أوَّل دستور للمدينة، وذلك حينما اعترف لليهود بأنهم يُشَكِّلُون مع المسلمين أُمَّةً واحدة، وأيضًا في فتح مكة حين لم يُجْبِرِ الرسولقريشًا على اعتناق الإسلام، رغم تمكُّنه وانتصاره، ولكنه قال لهم: «اذْهَبُوا [فَأَنْتُمُ الطُّلَقَاءُ»]. وعلى دربه أعطى الخليفة الثاني عمر بن الخطاب للنصارى من سكان القدس الأمان "على حياتهم وكنائسهم وصلبانهم، لا يُضَارُّ أحدٌ منهم ولا يرغم بسبب دينه"
سؤال هام جدا والجواب هذا بديهي ومؤكد وهذه.من أبسط الجقوق التي يجب أن يتمتع بها الانسان .
حرية العقيدة شئ مكفول للجميع و مهم و لكن بدون جرح مشاعر الاخرين او التعارض مع افكار الاخرين
اكيد بس بشرط عدم الاعتداء علي حرية الاخرين باي شكل من الاشكال