هل تلقي اللوم على المؤسسات الحكومية للتعليم في الدول العربية ام الضعف والتقصير منك ؟

كلاهما معاً.

نحتاج لتغيير الادارات المشرفة ليس الا لانهم لا تعطى الشخص ما يستحق ان يعلم عن الغد

فمثلا نرتكن الى البيت كمثال وهو اول مؤسسة تعليمية يمر بها الفرد فان كان والداه على دراية جيدة تجدهم يهتمون به ويعلمونه ما يرونه فى مصلحته حتى وان كان لا يرغب بذلك اى ان التوعية للتعليم اهم من التعليم

الكل متعلم الان ولكن هل هناك فائدة 

ان الدولة عليها واجب تجاة العملية التعليمية اذا قامت بة لا لوم عليها بالتالي تستطيع الموسسة الاداء بصورة ممتاذة ان تقصير الموسسة سببة الاول عدم سد الثقرات ان الرفاهية هي مفتاح الحل والباب لاستقرار الامور - اما اللوم الاسري هو عدم مراقبة التلميذ وحثة علي الاستذكار والتعليم وتوفير الجو التعليمي المناسب والمتابعة الجيدة اول باول - الدور تكاملي بين الدولة والاسر

الخطط دون تنفيذ  و متابعة  لا قيمة لها و  تؤدي الى ضياع الموارد. كل شي ممكن  و لكن يحتاج الخطط  ( فهم لواقعك و للواقع من حولك و تصويف للمطلوب)  و تحديد الامكانيات  و تحفيز الناس للتنفيذ و العمل و متابعتهم.. 

يعتبر التعليم في نظري فن لا مهنة بحيث ان الانتاج فيه لا يتم الا من خلال قدرة الاستاد على تلقينه للمعلومات و هنا مربط الفرس في نظري من حيث اننا نحتاج لمنهج جديد و نهضة تعليمية في اعادة بناء هيكلة محدثة للنظام التعليمي سامنا الححححححححححححححححححححححححححححححفظ و التككككككككككككككرار الغبي

كلاهما معاة فيجب النهوض بالمنهج التعليمى واعادة هيكلة

النهضة التعليمية تعكس الوعي بالتعليم من كلا الطرفين، قد تبدأ من الدولة  ويدعمها الشعب، وقد تبدأ من الدولة ويفشلها الشعب، وقد يطالب بها الشعب وتستجيب الدولة أو لا تستجيب.

توجد في بلد كالأردن أمثلة على الوعي بالتعليم المتقدم على المستويين الحكومي والشعبي ولكن البعض ما زال لا أبالياً بالموضوع      

اشارك السيد محمد بشير الافطش رأيه

التقصير من بعض المعلمين بعم العمل بمايرضى الله  وبعض المعلمين الغير مكتملين مهنيا وفنيا وتقصير القائمين على العمليه التعليميه فى الحكومات لعدم كفائتهم او لعدم وضعهم فى المكان المناسب

كلكم راع وكل راع مسؤول عن رعيته  والحديث قياس