اذا قدمت المساعده لشخص ما واعتبرته صديق لك وحين رآك تحتاج المساعده أدار ظهره ماهو موقفك منه؟

عليك الاستمرار بالمساعدة لكل شخص,,,حتى ولو طلب هذا الشخص الجاحد مساعدتك مرة أخرى... فأنت تعمل بقيمك وأخلاقك ودينك وسنة نبيك صلى الله عليه وسلم أولا وآخرا... وكل يعمل بما يعكس حقيقة شخصه...فكن دائما الأفضل...وتذكر قوله تعالى إن أحسنتم فلأنفسكم وإن أسأتم فعليها.... وتذكر قول الرسول عليه الصلاة والسلام... من فرج كربة عن مسلم فرج الله عنه كربة من كرب يوم القيامة (أو كما قال عليه الصلاة والسلام) والله تعالى ورسوله الكريم أعلم

هذا هو الحاصل يا اخ فراس , قليل من يرد الجميل ويشكر لك مساعدتك

رد الفعل اتعامل معه بشكل اعتيادي ,واتعامل مع الجميع بدون ان اغير من طباعي.

أنا آسف لإزعاجك يا رفاق، ولكن لا أستطيع فقط الحفاظ على الهدوء عن العمل الجيد. أوين بارنيت فعلت بالنسبة لي، سألت عن قرض في العام الماضي وأنا خدع، وهذا العام وجدت السيد أوين بارنيت، واليوم حصلت على قرض بلدي والعيش سعيدة وغنية، هل تحتاج إلى قرض أو لديك صديق الذي يبحث عن قرض؟ اتصل بنا السيد أوين بارنيت الآن: الشركة المالية الائتمانية. البريد الإلكتروني : C.E.O: السيد أوين بارنيت

مبدأ المساعدة لا يقوم على قاعدة التبادل بل هو شيئ وجداني بحت يتوقف على الفرد نفسه.فلمساعد شخص مثالي و طيب . يساعد بدون تفكير لانه ايجابي التفكير ولا يفكر ان كان سيساعده الاخر ام لا.هنا نستنتج ان المساعدة عطاء وليست دين وجب تسديده.انا شخصيا لا ارفق مساعدتي لاحد ما بحق الرد بل اكتفي بالعطاء

فى العمل ليس هناك اخذ وعطاء هناك سلوكيات تحكم العمل مع الزملاء وان ساعدته يوما فهذا دليل اهتمامك بنجاح زملائك وان رفض مساعدتك فلا تاخذ منه موقف يمكن لايعرف كيفية المساعدة اولا يحب ان يتدخل بشؤون عملك التمس لزميلك40 عذرا ولا تخسره ويمكنك سؤال مسؤولك فى كيفية حل المشكلة والسؤال ليس ضعف بل قوة فى تصحيح مسار العمل