Register now or log in to join your professional community.
عند الحديث في هذا الموضوع مع أكثر من شخصية تنتسج عدة أمور منها : من يهمه الامان الوظيفي قبل تطوير الذات. ومنهم من ينظر من جانب التطوير أهم من الأمان الوظيفي. والاخر من يهمه كلا الامرين وهذا هو الشخص الذي يحتاج إلى فهم نفسه وماذا يريد وماهو مستقبله . أردت أن اطرح هذا الموضوع ليتم النقاش حوله ومن له تجارب فهو من سيصل بنا الى الجواب المقنع والشافي .
من وجهة نظري اقول ان الله هو الرزاق والميسر والمسير لكل شيء سواء كانت الوظيفة حكومية او خاصة(الشركات) فممكن ان تكون مع الحكومة ومدخولك قليل وقد يكون كثير نفس الشيء بالنسبة للشركات لدلك ادا اراد الله ان يرزقك سيرزقك وادا لم يرد فلن يرزقك ولو كانت لديك خبرات عديدة تفوق التصور,وادعو الله ان يعينني واياكم
خلني في الأول اقارن لك بين الاثنين
الوظيفة الحكومية افضل من ناحية الأمان المالي أما االشركات ما تدري بأي وقت يقولون لك امسك الباب ، الشركات تكون افضل من ناحية المدخول المادي اذا كانت شركة كبيرة وتزيد في الراتب اسرع من الحكومي ..
أنا اشوف اذا كانت الشركة تعطيك مدة تعاقد اكثر من ٥ سنين وكان عادئها كبير والحكومي قليل انك تروح للشركة وتترك الحكومي وتجمع لك قيمة من مال الراتب وتستثمره بمشروع مدروس ومتكتك عشان تضمن نفسك اذا حصل اي شئ في الشغل (انهو عقدكم وما جددوه) ، اما اذا ما توافرت هلي الاشياء في الشركة الحكومي مثل ما قلت في الاول آامن
اقارن بينها واختار الافضل
نعم منطقي حسب رأيي الخاص
أخي
الله يعطيك العافية على التوضيح ولكن في شغلة لابد من توضيحها لن يفكر احد بالاتجاه للشركات الا اذا كان شخص عملي والعكس صحيح
هذا رايي الشخصي
اخي سعد
نعم كلامك منطقي جدا وهذا هو التفكير والقرار السليم
شكرا لك
برأيي المتواضع لا يمكن إعطاء جواب نهائي في هذا الموضوع دون النظر الى طبيعة الشركة الخاصة و الوظيفة الحكومية
و لنكن صريحين أغلب الوظائف الحكومية هي وظائف وهمية و ليست جدية و لا حقيقية و لا تحتاج الى دوام شديد و فعلي
بمعنى آخر الوظيفة الحكومية سهلة و متساهلة في الغالب