Register now or log in to join your professional community.
- التوظيف بأقل التكاليف بـ"عروض وظيفية أقل من العام السابق"،إلغاء برامج الدورات التدريبية لموظفي الشركة - تقليص العدد الحالي لموظفي إدارة الموارد البشرية وقسم العلاقات الحكومية،لتقليص المصروفات لهذه الإدارة بعد ذلك ظهرت لديك عدد من المشاكل في الموارد البشرية: - تأخير اصدار العروض الوظيفية،ورفض عدد كبير من المرشحين للعروض -عدم استطاعةموظفي الموارد البشريةعلى إنهاء الأعمال اليوميةفي الوقت المطلوب ويتم تأجيلها في أغلب الأحيان ليوم آخر،مما تسبب في تراكم الأعمال على كل موظف بسبب تقليص عدد الموظفين في هذه الإدارة،فأصبح عمل اليوم يتم تأجيله والأمس لا يتم إنجازه-ووصل الأمر إلى أن الموظف مطالب بإنجاز عمل3 أيام في يوم واحد -زيادة الشكاوي من الإدارات لتأخر الإجراءات في الموارد البشرية وأعمال العلاقات الحكومية كمدير للموارد البشرية/ كيف سوف تتصرف في هذا الموقف،وما هي أهم النقاط التي ستطرحها على الإدارة؟ With the Beginning new year- It was surprised to you about decisions made from the Executive Management concerning the Management of HR: Employment at the lowest cost to"offers less than the previous year",cancel training courses for the staff. Reduce the current number of staff of the Management of HR and the Government Relations Section, to reduce expenses for this Management. After A Short Period Appeared Problems in HR: Delay issuing offers, rejected a large number of candidates. Inability of HR staff to end the daily business in the time required, which may be delayed in most cases for another day - causing backlogs on each employee – day’s work is postponed and yesterday is not done - and it came to that employee demands the completion of the work3 days in one day. Increasing complaints from Departments of Companies of delayed procedures in HR. Delay in the performance of the work of Government Relations, causing disruption in the External Company's Business and also for Executive Management. As a “Manager of Human Resources”/How will you deal with this situation, what are the most important points that will put up to the Management?
ليس بغريب ، فالارباح هي التي تحكم عمليات التوسعات في الشركات و تقليل الموظفين و تفنين المصروفات هذا يدل على عدم رضى الادارة العليا عن مستوى الارباح فهو قرار اعتيادي احيانا في بعض الشركات حسب قوائمها المالية لتقليل المصروفات سوى تقليل اعدادا الموظفين أو بعض المصروفات التي ترفع التكاليف.
وشكراً .
في الغالب تعتبر هذه الفرارات ضرورية ومنها مرحلية ، وذلك بسبب ظروف المنشأة الاقتصادية أو ضغط الطلب على منتجات الشركة أو شح الفرص الوظيفية ، لذلك على مدير الموارد البشرية أن يشرع في انشاء خلية ادارة الأزمات ووضع خطة عاجلة لانجاز ما هو مطلوب منه وفرض زيادة في ساعات العمل على فريقه وكل هذا يعتبر مرحليااً لتجاوز الأزمة الراهنة والتوجيه بسرعة انجاز المهام والأعمال الموكلة الى فريقه ومراقبة أداء العمل بشكل دائم وتقديم التقارير الدورية الى الادارة العليا بالاعمال المنجزة ومتابعة المتعثر منها والعمل على حل المشاكل وتجنيب المنشأة الأضرار منها المالية ..
وأعتقد أن في هذا السيناريو العبء كله في عدم نقلها إلى HR و للوصول إلى هذا الوضع ما كان يقوم به الإدارة العليا ؟ لا يمكن أن مراقبة أداء الإدارات ؟ لم أنها تركز على استراتيجية منافس و الجهود التسويقية التي تعرقل عملك الإنتاجية ؟ كما كنت قد ذكرت أنه في العام الجديد حصة اللجنة التنفيذية غير المواتية مثل هذه التحديثات ثم يجب أن أقول هؤلاء الأفراد الرئيسية هي المسؤولة عن هذا الخراب .الآن، والأعمال تخسر أرباحها ثم ستتأثر كل جانب من جوانب العمل على النحو المعتاد و الموارد البشرية هو كبش الفداء في هذه الحالة. ذكرتم أن موظفي الموارد البشرية غير قادرة على تحقيق النتائج في غضون فترة زمنية محددة. هل نطلب ما لم التسويق و المالية في حين لم تجميع P & L البيان؟ نعم الموارد البشرية هي المسؤولة أيضا لعدم رصد الحالة و أنها لا يكن لديك عملية الرصد الهدف ؟ في هذه الحالة رئيس الموارد البشرية سوف تذهب بالتأكيد مع الإدارة للحد من طبقات و هذا يخلق ، لقد أثر على معنويات الموظفين .الآن ، ودور رئيس الموارد البشرية هي لتجعل من الممكن الخيارات التالية ؛1 - اقتراح الإدارة للحد أو التقليل من المزايا الإضافية التي عرضت على رؤساء و الإدارة العليا ، وينبغي خفض الحوافز لديهم طواعية إضافية.2 - وبدلا من اطلاق النار من صغار الموظفين ، سحب السيارة السياسة أو تقليل التكيف الوقود و توفير هذه التكلفة ل أقل طبقة.3 - الجلوس مع رؤساء التقنية ومراجعة حساب المرافق و يعلن على الفور خفض جذري في مثل هذه الميزانية الاضافية .4 - المنافع والفوائد ضرورة أن تكون السياسة استعراض حسب الكسب.5 - وبدلا من اطلاق النار من الموظفين ، لا تسمح لهم للبحث عن وظيفة أخرى ، وفي حالة أزمة المالية كثيرا، و نعطيهم أبعدته عن الملاعب و ضمان أن تعود القرار ، إذا كانت الظروف المالية غير إيجابية.رغم ذلك، على أساس السيناريو ، سيتم اتخاذ القرار الفعال ولكن لا تنظر HR صوت أيضا لأن هذا هو القسم الذي نعرف جيدا الفردية و نقاط القوة في كامل بدلا من رئيس الإدارات الذين هم أكثر الأفراد نحو العمل المنحى.
شيء طبيعي حصول مثل هذه الأمور في أغلب الشركات التي تراجعت ربحيتها لتجنب وتفادي الدخول في مرحلة العجز و الخساره.
من الواضح ان الإدارة التنفيذية لجأت لهذه الاجراءات بسبب ظروف معينه تمر بها المؤسسة
ويفترض من مدير الموارد البشرية ان يكون ملم سلفا بهذه الظروف ويكون متابع لاخبار مؤسسته فيما يتعلق بالامور الاستراتيجية ولو كان باجازة وذلك من خلال التواصل بمديره المباشر- المدير العام
ولهذا فإن الخطوات التي سأقوم بها على النحو التالي :0
1 - ساجتمع مع الإدارة العليا - التنفيذية للوقوف على كافة الملابسات في الامر ودراسة كل الاجراءات التي تمت اثناء اجازتي والتأكد من انها تمت بدراسة ومنهجية تحقق ادني خسارة ممكنة .
2 - دراسة البدائل الاخرى المتاحة التي من شانها توصل الإدارة التنفيذية لتحقيق نفس الهدف ولكن بخسارة أقل .
3 - التأكد من أن كافة الاجرءات قد تمت وفق اللوائح والقانون حتى لا تضطر المؤسسة تحمل غرامات مالية .
4 - تشكيل لجنة لترشيد النفقات .
5 - استقطاب كوادر جديدة بكفاة مناسبة ورواتب أقل .
6 - تكوين خلية عمل من موظفي الإدارة ويمكن الاستعانة بموظفين من إدارات اخرى لانجاز كافة المعاملات المتأخرة
أزيد الحوافز و المكافآت للموظفين العاملين بكثافة و أفتح مجال للعمل بساعات إضافية بأجور مجزية و أرسل تقرير للإدارة أشرح فيه أسباب المشكلة مع اقتراحاتي لمعالجة كل سبب على حده و لأنتظر الرد لعلاج المشكلات
يجب على النائب العام للمدير اطلاع مدير ادارة الموارد على كل شى يخص الموظفين لانه سيساعد على عدم فصل اكفاء العمل والتفكير سويا لتخطى المشكلة
أولا اخبار الادارة بالمشاكل المطروحة مع اقتراح المشاركة لادارة الموارد البشرية في الجتماعات المصيرية والمستقبلية للشركة
يجب أن تتوافق سياسة الشركة ومواردها وعملياتها مع عدد الموظفين والميزانية المُخصصة للأعمال، وفي مثل هذه الحالة فإن الوضع كارثي في المُؤسسة ويجب ترتيب كافة أمور الأعمال وإعادة تنسيقها وترتيب الأدوار الوظيفية والاحتياجات المطلوبة للمؤسسة وعندئذ يمكن تحديد المطلوبات والعمل على إرضائها مع محاولة عدم الإضرار بالمؤسسة وكذلك عدم تسريح عدد كبير من الموظفين.