Register now or log in to join your professional community.
لا يوجد شريحة في العالم على إطلاقها تكون على حق
أنا مع الحق أينما وجد سواء مع العميل أو الزبون
هذه المقالة غلط بغلط وهي من اشد الاخطار التي افسدت السوق والتعامل مع العملاء مما تسبب بأرباك لمدراء المبيعات
إذا اشتكى الزبون من طبق ، فارفعه في الحال واستبدله، ولا تسأل أي أسئلة مقولة قالوها بس انا ضد ان الزبون دائما على حق
الأمر فيه التباس لفظيّ من حيث التّطبيق العمليّ
هل يُعقل أن يكون الزّبون دائماً على حقّ؟
الجواب المنطقيّ: لا لا يمكن هذا، لأنّ التّعامل هو مع بشر و ليس مع ملائكة.
أمّا المقصود منها: فهو أن تُشعر العميل أنّه على صواب لتبقى على تواصل معه، و تتجنّب خسارة زبون، و هذا موجّه للاثنين معاً:
- للزّبون كي تُرضيه.
- و للبائع أو المندوب كي نُشعره بالالتزام و مراعاة الزّبون و البضاعة.
و تطبيق هذه المقولة يكون بحنكة مدروسة تخدم العمل أوّلاً و أخيراً
العميل ليس دائما على حق فانا لن اسمح لاي عميل بأن يهين اي موظف عندي لان هذا يعتبر اهانة لشركتي من الجانب الاخر يجب معاملة العملاء بكل احترام و مهنية و معاقبة الموظف المسيء
من الواجب إحترامه لكن ليس ضروريا أن يكون دائما على حق
نعم العميل دائما على حق ولو كان هناك مشكلة يجب ان تحل بافضل اسلوب راقى لا يغضب العميل
نعم ولو من باب المجاملة
ضد
لقد قمت بشرح هذه المقولة من قبل وهى ان المعنى الرئيسى لها ان المبيعات بحاجة الى نقاط بيع ونقاط البيع هى الزبون فحافظ عليه حتى ولو كان على خطأ ومن ثم تطورت المقوله الى ان الزبون دائما على حق وانا مع الاستاذ حسام الدين فالزبون هو المحور الذى تقوم عليه الشركات ومن هنا يتم تدريب مندوبى الميبعات على مهارات التواصل وخدمة تطوير الزبائن للحفاظ عليه وتطويره بكل الامكانيات .