اذا كنت مديرا هل تقبل بالمحسوبية والواسطة ام بالخبره فقط في التوظيف

بشكل عام أفضل توظيف أصحاب الخبرة ...

أما بالنسبة للواسطة فإن كانت مدعومة بمؤهلات علمية وخبرة عملية تتناسب مع الوظيفة المراد توظيفه بها - فلا بأس بذلك ...

ولربما كانت للواسطة دور لتوظيف أشخاص لهم علاقات ومعارف قد تخدم مصالح الشركة حتى وان كان ذو مؤهل او خبرة في مستوى متوسط - فإنجاز الأعمال الخاصة بالشركة لها الأولوية في ذلك ...

وإن كان غير ذلك - فأنا ﻻ أؤيدها واحاول تجنبها قدر المستطاع ...

أنا افضل المؤهلات والخبرة أولا وأخيراـ إلا أن تكون الواسطة من صاحب الشركة نفسه فلا أمانع لأنه هو صاحب الامر والنهي في شركته

انتشرت الواسطة كالسرطان في المجتمع، وباتت تهدد بانقراض المواهب والكفاءات، فندر ظهور الموهوبين وقفز على السطح أنصاف الأكفاء والموهوبين، وبات هناك شبكة من العلاقات المتشعبة تقوم بدفع من لا يستحق على حساب الآخرين، وصارت الكفاءة والعدالة الاجتماعية مفاهيم بالية لا تتناسب مع قانون "الواسطة والمحسوبية "، مما دعا مختصين للتحذير من مخاطرها وتعطيلها لتكافؤ الفرص وتحقيق العالة الاجتماعية.

اكيد هيكون فى استثناءات يعنى مش معقول مش هشغل اختى او ابنى اللى مش بيشتغلو واللى يقول غير كدا اكيد مش هيطبقه فعلا

اذا اردت النجاح لمنظمتك فلا تقبل الا الموظف الكفء

حسب الوظيفة اذا كانت الوظيفة تتطلب علاقات فى جهات حكومية فسيكون المعيار الاول فى اختيار الشخص علاقاته وليست خبرته حيث ان المطلوب من هذا الشخص فى معظم الاحيان لا يتعدى مهارات وظيفة ساعى.وهنا يمكن ان يتم تعيين الشخص عن طريق الوسطة او المحسوبية

ولكن المهنة اذا كانت تتطلب مهارات فنية تعتمد عليها ارباح الشركة فالخبرة والمهارة والدقة هى العناصر الاساسية للاختيار